طيز زوجتي القحبة تتناك من جاري قصص جنس نار جديدة


طيز زوجتي القحبة كبير وجميل جدا مما جنني ويفتن كل من يراه وكانت إذا مشت لا تمر امام رجل الا ويتبعها بعينيه لانه عندما تمشي يحتك ببعضه ويتحرك يمنة ويسرة وطيزها وحده يهيجني. كثيرا ما حاولت انيكها منه لكنها رفضت وكانت عندما تاتي فوقي وطيزها متجه نحوي وهي في صعودها وهبوطها اضع يدي على طيزها اتلذذ به وعندما احاول ادخال اصبعي فقط ترفض وتقلي شيل اصبعك انه يؤلمني. عند النوم اعنقها من الخلف وجسمي ملتصق بجسمها اداعبها واتلذذ بطراوة جسدها. ونصفي ملتصق بطيزها حتى ننام. في ليلة قلت لها يلا نامي وانا عاملك مساج ختى ياتيك النوم. وبالفعل نامت ونمت كذلك بعد مساجها وخاصة في طيزها التي لعبت به كثيرا ووضعت زبي بين افخاذها حتى ارتعشت وقذفت بعيدا عنها حتى تطمان وامسدها كل ليلة. في الليلة الاخرى نفس الشيء تمددت على جنبها وطيزها مرمي إلى الوراء وبدات مساجي واكثرت في طيزها وكنت امسد بكل قوة حتى نامت ولم تستيقظ من كل الضغط عليها باصابعي ولعبت بلساني على فتحة طيزها واكثرت من اللعاب ثم ادخلت اصبعي فيه فدخل بسهولة فاستغربت من ذلك ثم ادخلت اثنين اصابع مع بعض وكذلك بسهولة وزبي منتصب يريد الهجوم. ادخلت ثلاث اصابع فدخلا بسهولة، اش الحكاية اصبع واحد تتالم منه حسب قولها ولكن من هيجاني لاني كنت مثل السارق ارتعشت ومسحت كل الاثر ونمت. في اليوم التالي بقيت افكر لماذا طيزها واسع لهذه الدرجة ام لانها نائمة ولو. الانسان عندما يحس بالالم يستيقظ ولكنها في سبات عميق بعد النيكو والمساج وهي من النوع اللي نومهم خفيف. فقلت خلاص لازم اجرب بزبي الليلة القادمة. كالعادة في الليل وبعد ان تركتها مرمية لاني نكتها مرتين وارتعشت هي ثلاث مرات قالت تعبت الان ولا تنسى المساج لانه كل يوم بعد مساجك اصبح نشطة جدا. تمددت على جنبها وطيزها مرمي إلى الوراء كالعادة ومسدتها مساجا لا يوصف كاني مختص. بداتها من رقبتها وكتفيها وظهرها ثم نزلت إلى افخاذها وحتى قدم ارجلها وكنت متمهلا في مساجي جدا جدا وتركت الطيز اخر شيء حتى راحت في سبات عميق. اتيت للطيز ومعسته باصابعي وعضضته وقبلته ثم فتحت بين الطبقتين ولحست الفتحة واكثرت لعابي وادخلت اصبعي وحركته قليلا داخل الطيز وكذلك لم تستيقظ. في الحالة قربت نصفي اليها حتى التصق بطيزها ورفعت الطبقة الفوقية ووضعت زبي بينهما ومررته بينهما ووضعته في الفتحة وبدات اضغط رويدا رويدا حتى دخل الراس بسهولة انتظرت قليلا ثم ادخلت اكثر من نصفه لانها ممددة على جنبها رفعت الطبقة وزدت في ادخاله فدخل عادي كانه ووجدته واسع وحاضر وبدات في ادخاله واخراجه كاني انيك في طيزها وارتعشت وقذفت خارج الطيز ومسحت الاثر كالعادة ونمت من الجهد الكبير. استغربت في اليوم التالي لماذا تمنعني وتتدعي ان اؤلمها حتى باصبعي وادخلت فيها زبي الكبير وبقيت على هذه الحالة ثلاث ليالي. وفي الليلة الموالية قلت لها احسن مساج عندما تكونين على بطنك ولا اتعب من ذلك – وفي الحقيقة اردت هذا لاني عاوز ادخل زبي باكمله حتى لو فاقت لا يهمني ووقتها يكون كلاما اخر – تمددت على بطنها وكالعادة مساج بطيء حتى نامت وكنت فاتحا ارجلي فوقها وفعلت بالطيز مثل الاول وادخلت اصبعي ولكنها نائمة، كانت الفتحة قريبة جدا هذه المرة عضضته لها ولحسته بلساني واكثرت من اللعاب، وضعت زبي على الفتحة ويداي على السرير قلايبة من كتفيها وادخلت الراس بسهولة ثم ادخلته كله ولم يبق شيء منه وتركته داخل الطيز يلتذذ به وحالما حركته قليلا ارتعشت وقذفت داخل الطيز وارخيت جسمي فوقها وواصلت مساجي على كتفها حتى بدا زبي ينكمش. اخرجته ومددتها عل جنبها ومسحت المني الخارج من طيزها واستغربت كذلك. في الليلة الاخرى فكرت ان اصارحها ولكن بطريقة معينة. تمددت على بطنها كالعادة واسرعت في المساج ولعبت على طيزها وكانت في بداية النوم وعندما وضعت زبي ادخلته بسرعة وارخيت جسمي فوقها وبدات باخراجه وادخاله وبقوة حتى اتيقضت وارادت ان تبعدني ولكني كنت محكم مسكتها فلم تقدر فقالت المتني ليش تعمل كده اخرجه انه يؤلمني قلت لها ليس الان الا بعد ان ارتعش فقالت ارجوك انه يؤلمني بكثرة وكانت كلما ترفع طيزها الاويدخل اكثر حتى ارتعشت وارتحت ثم قلت لها اريد اعرف الان كنت دائما تدعي انه ضيق وهو واسع وانا عندي اكثر من اسبوع على هذه الحالة انيكك من طيزك كل ليلة ليش منعتيني ان اتلذذ به. وبعد محاصرتي لها قالت الحكاية عندما كنت بنت 15 سنة وانت عارف طيزي كبيرة واول من فتحني رجل متزوج جن جنونه بي وبعد اغراء وتهديد استسلمت له. وقال لا تخافي سانيكك من طيزك فقط وابقي على عذريتك حتى تعودت على النيك وكان يفعل معي كل شيء وبعدما عرفت زوجته حكايتي معه ومنعتني زوجته من دخول بيتها ولم اعد اتقابل مع زوجها الا في فرص قليلة جدا وصرت ابحث عن الجنس وكثيرا ما اهيج نفسي بنفسي لكني لم اكتفي. وبعدما كنت لا القي بالا للذين يعاكسوني صرت اضحك لهم واغمز لاحدهم واول ما اتتني فرصة مع احد الشباب من الجيران لم افرط فيها كان يومها اهله غير موجودين في البيت وتقابلت معه في الشارع وقال لي لن اخته تريدني فذهبت بسرعة ولكني لم اجد احدا ففرحت كثيرا وتممددت على الفراش وقلت له على شرط ان تبقي على عذارتي وافعل ما تريد اني مشتاقة كثيرا ففعل وانبسطت واكثرنا من اللقاءات ولم يبق شاب أو متزوج الا وناكني وهذا كله من جراء طيزي الذي جنن الكثير. والان قد عرفت كل شيء قلت لها هل كل البنات مثلك؟ قالت اووووه اغلبهن كذلك بس المحافظة على البكارة. قلت لها الا تفكرين في ماضيك وتريدين ان تعيدي الكرة وانت على ذمتي قالت لا مستحيل أنت وحدك يكفيني ومهما كان لا اخونك ويكفي اني مستورة في بيتي مع زوج يحبني واحبه وبما انك عرفت اني صاحبة خبرة فسانسيك الدنيا وافعل كل شيء تريده مني. قلت: ننسى الماضي وخلينا في الجديد والليلة نرتاح فقلتني كثيرا ونمنا في احظان بعض. مرت ايام ووجدتها خبيرة جدا بعدما كانت تستبله ووجدت نقطة ضعفي هو طيزها. في احد الايام زارنا احد جيرانها السابقين وكان سيبات عندنا رحبنا به وخاصة هي ورايت نظراتهما لبعض وسالته عن الاحباب والجيران. اردت ان اعرف هل ما زالت تحن للماضي ام لا فقلت الان ساخرج عندي مشوار وارجع سريعا. خرجت من الشقة وبعد 5 دقائق اتصلت بها من المحمول وقلت لها اسف حبيبتي مضطر ان اغيب ساعة على الاقل لاني تذكرت مشوارا مهما. فقالت طيب ولا تتاخر. دخلت الشقة وبقيت في مكان اراقبهما بدون ان يشعرا بي. سمعته يقول لها لقد زاد جمالك على قبلك وزاد لحمك وكبر طيزك وصدرك، هل مازلت تذكرين الايام الماضية فقالت وهل ذلك ينسى ويا لها من ذكريات جميلة ولكن الان متزوجة وانتهى كل شيء. وقتها فرحت بردها. وسرعان ما قال لها كم كانت شفيفك حلوة وانا امصها وصدرك الذي عصرته تذكرين يوم كنا لوحدنا في البيت وكنت امص لك كسك مصا رهيبا ثم وضعت زبي على بظره وحركته قليلا فقلت لي ادخله فقلت لك انك عذراء فقلت لي ولا يهمك دخله ارجوك ومسكتيني بقوة كي لا اقوم من فوقك ومسكتي زبي كي لا ابعده من كسك وتقولين ادخله ارجوك وانا اتمنع فعانقتيني بيديك ورجليك وزبي في فوهة كسك ثم رفعت نصفك بقوة حتى دخل زبي وتالمت وقلت يلا كمل فادخلته كله دفعة واحدة ثم قلت لا تتحرك حتى ارتاح قليلا وبعدها بدات ادخله واخرجه بقوة وسرعة. فغلى الدم في عروقي عندما قال لها وهل عرف زوجك انك لست عذراء فقالت له زوجي غشيم لا يعرف شيئا وعرفت كيف اخدعه. ثم مد يده لها وقربها ايه وهو في نشوة فارتمت عليه تقبله وقالت له هيجتني بكل*** في الماضي وذكرياتنا الحلوة ثم قالت تعالى في حظني نعيد ذكرياتنا قبل ان ياتي زوجي ونزعا ثيابهما وناكا بعض مرتين ثم خرجت من جديد وانتظرت ربع ساعة ودخلت وسلمت عليهما وكانا جالسين الجلسة التي تركتهما عليها وكانه شيئا لم يقع فقلت اسف على التاخير ثم مزحنا وذهبنا للنوم. وعندما اردت ان انيكها وجدت كسها مبتلا فسالتها فتلعثمت ثم قالت حكينا في الماضي قليلا واحسن انك اتيت في وقتك لاني احسست بلذة في كسي فقلت لها هل حنيتي للماضي فقالت من الطبيعي ان ارى رجلا مم كنت معهم ويعرف طيزي واعرف زبه وقال لي ان صرت اجمل من قبل. ولو لم تدخل لرحت فيها. ثم قالت طيزي منتظر يلا بردني اني مشتعلة جدا نكتها وكاني لا اعرف شيئا من الغد ذهبت لعملي وكنت افكر كثيرا ولم ارجع للبيت وبت في مكان اخر واتصلت بي على المحمول ولكني لم اجبها. مر يومان ثم اتصلت بي على عملي فقلت لها اردت انا اتركك مع ماضيك وتراجعي ذكرياتك الحلوة معه خاصة اني غشيم ولا اعرف شيئا فصدمت من هذه الكلمة ثم قلت لها سابعد اسبوعا وبعدها اشوف الحل. رجعت بعد اسبوع فعانقتني وقالت مالك قلت لها انا حفظتك وعملت معك كل شيء ترضيه وطلبت مني ما تريدن ولم اقصر معك رغم ماضيك الوسخ فتوسلت لي وبكت الا اتركها ولكن جمعت ادباشي ببرودة دم وكل ما استحقه وقلت لها ستصلك ورقة الطلاق عن قريب

أضف تعليق