فتح طيزي ثم طلب مني ان اصبح زوجته او يفضحني


الى حد الان يبقى الشخص الوحيد الذي ناكني و فتح طيزي رغم مرور اكثر من خمسة عشر عاما على اول نيكة ناكني فيها و اتذكر اني كنت التقيه رفقة احد الاصدقاء  ولم اكن اعرفه جيدا فهو اكبر مني و يسكن بعيد عن بيتي . بدات علاقتنا تتطور و كان عمري واحد و عشرين عاما و هو ستة و عشرين و كان يمارس رياضة كمال الاجسام و يملك عضلات قوية و كان يشتري كثيرا علب الفيتامينات و المواد التي تساعد على اكتساب جسم قوي بسرعة و كان يملك من المال الكثير بينما كنت انا فقيرا و ساذجا جدا و بدات اميل الى تلك الرياضة و صرت اتمنى لو احصل على جسم مثل جسمه و لكني لم امل اليه ابدا بل كان مجرد اعجاب . و كان يعلم اني فقير و يستحيل ان اشتري تلك المقويات و لذلك كان سخيا معي و احيانا يعطيني حبوب و احيانا كان يعطيني بودرة اضعها في العصير و اشرب و صرت اذهب معه الى النادي و نمارس رفع الاثقال و ذات مرة كنا لوحدنا و طلب مني ان ابدي له رايي بخصوص جسمه فقام و خلع ثيابه و بقي بالكيلوت فقط و كان زبه بارز جدا و بدات انظر الى عضلاته و بطنه و كتفيه ثم طلب مني ان المس عضلاته فترددت

و امسكني بكل قوة و قال ما بك هل تفكر بامر ما انا اطلب منك ان تلمس عضلاتي فلا تفكر باي شيئ اخر و لمست عضلاته الصلبة الكبيرة ثم لمس عضلاتي الضعيفة و ضحك و طلب مني ان اتعرى مثله حتى يعلمني اين اركز في التمرينات و لما تعريت ضحك و قال هذا جسم يصلح للنيك و ليس للرياضة . و طلب مني ان اتركه ينيكني و انه سيلبي كل مطالبي مهما كانت و رغم اني ترددت في البداية الا اني وجدت نفسي اسلمه جسمي و ذلك لما اخذني الى شقة كان يملكها اين ناكني  وفتح طيزي لاول مرة . اتذكر انه لما وصلنا كشف امامي زبه و كان كبيرا جدا و طلب مني ان المسه و كان ناعما جدا و دافئا ثم اجبرني على رضعه و قذف ماءه على وجهي ثم ضحك علي  وسخر مني و خاصة و ان زبي صغير و لم ينتصب ثم اخبرني انني اعجبته و لابد ان اصبح زوجته و هددني ان يفضح امري و يعذبني ان تحدثت لشخص اخر لانه كما قال شاذ بطريقة سرية و لا احد يعلم بشذوذه من اصدقاءه و اهله . و هكذا التقينا للمرة الثانية في ذلك المنزل اين فتح طيزي بعدما احضر علبة كريم مخدرة وضعها على فتحتي حتى لا احس حين يدخل زبه

ثم بدا يتاوه اه اه و سالني ان كنت احس بشيئ فاخبرته اني لا احس و هنا ضحك و قال انا اعلم لان طيزك مخدر و انا الان ادخل زبي كاملا فيه دون ان تشعر ثم يواصل و لم اكن احس الا حين ترتطم فخذاه مع فخذاي . المهم لم يدم الامر كثيرا حتى قذف على ظهري حليبه الساخن و اتذكر اني بقت يومها لانني اصبحت شاذا و انا ارى نفسي انعت بالزوجة من ذلك الشاب الذي عرفته صدفة لكن الشيئ الذي كان يخفف وطاتي هو انه كان شاذا بطريقة سرية و هو من عائلة ثرية و من المستحيل ان يكشف علاقتنا . و تطورت الامور اكثر حيث صار ياخذني الى غرفة النوم و يحتضنني و يقول انت زوجتي و انا انفذ له كل شيئ بل كنت ارضع زبه  وهو يصفعني و يطلب مني ان اتاوه مثل الفتاة و قد فتح طيزي مرة اخرى و اجبرني على رضعهو هو  يدخل زبه بكل طوله في فمي حتى يخنقني و حين ينيكني يرفع ساقاي و يدخل زبه و انا لم اكن احس بالمتعة و الدليل نا زبي يظل مرتخي و هو ينيكني و حتى لما العب به لا يستجيب فقد اصبحت سالبا انفذ له طلباته فقط الى حد اني صار هاجسي الوحيد هو ان اقطع علاقتي به و اعود شخصا سويا مثلما كنت من قبل

و اخر مرة ناكني فيها كانت قبل اسبوع حيث ادخلني و سكب الويسكي على طيزي و على زبه و رضعته له و انا اكره طعم الخمور ثم بال في الكاس و سكبه على طيزي و ادخل زبه حتى فتح طيزي بكل قوة و ناكني و قذف على وجهي و تركني ابكي . و الان غيرت رقم هاتفي و قررت الا ارد عليه حتى و ان عرف رقمي الجديد و انا مستعد ان اصل معه اي اي نقطة يريد رغم انه اقوى مني و اغنى مني بل انا مستعد لرفع دعوى قضائية ضده ان لزم الامر

ابو شنب مصري اسمر ستيني بكرش و زب كبير جد يستمني و يكب على الارض باقوى شهوة

ادخل هنا

 

أضف تعليق