سكس نار مع احلى بزاز كبيرة هدية اعياد الميلاد من عبير – 2


ساكمل لكم احلى لحظات سكس نار من مغامراتي عبير ذات بزاز كبيرة في سنة 2013 و هذه المرة مع عبده الشاب القوي الذي تعرفت عليه في احد الكباريهات و كنت ارتدي روب ابيض جد قصير و طيزي بارزة جدا و قد اقترب مني و عرض علي المال مقابل ان ينيكني لكني اكدت له انني لا انجذب للرجال مقابل المال . كان الشاب و اسمه عبده كما ذكرت ظاهرا عليه انه من الطبقة الغنية بملابسه الانيقة و طريقة كلامه و قد اتفقنا ان نذهب سويا الى بيت يملكه و كان قريبا من البحر و كنا في بداية فصل الصيف اين الشواطئ لم تكن قد امتلات بعد و بمجرد ان وصلنا الى ذلك الحي الراقي حتى ركن سيارة الرانج روفر ايفوج الفخمة و نزلنا منها و صعدنا على الاسنسير . فتح عبده الباب ثم طلب مني ان ادخل اولا و دخلت وانا اتمايل حتى اهيجه اكثر و بعد ذلك جلس على كرسي فاخر من الجلد ثم اخرج لي زبه و طلب مني ان اتعرى بطريقة مثيرة و كان زبه كبيرا جدا و ثخينا مع راس احمر مثل حبة بيض و خصيتين كبيرتين ايضا و كانت بشرته بيضاء تميل الى الوردي و قد شعرت ان كسي بدا يتبلل لمجرد رؤية الزب . بدات استعراض بزاز كبيرة امامه و كنت انزع الستيان بطريقة مغرية جدا حيث انزله قليلا ثم اعيد لبسه و بعد ذلك نزعته كلية و بقيت اخفي بزازي بيداي و انا انتظر منه ان ياتي الي كي ينزع يداي و يراهما بنفسه كي نمارس سكس نار و حار . و هنا قام عبده من كرسيه و زبه منتصب جدا و مرتفع الى الاعلى كالرمح و عروقه بارزة بقوة ثم امسك ذراعي و نباعده عن صدري حتى راى بزازي و نزل يرضعهما مثل الرضيع و انا اتزايد هيجانا و شهوة و ثم حملني بين يديه و اخذني الى غرفة نوم مريحة جدا و مددني على السرير و راح يلحس كسي  في احلى سكس نار ساخن و انا اضع يدي على راسه اثناء اللحس كي اشعر معه بمتعة كبيرة جدا ثم بدا يمرر زبه الكبير على كسي و يدخل الراس و يعيد اخراجه من حين لاخر الى ان ادخل زبه في كسي و بدا النيك بيننا في سكس رائع و ساخن بين عبده و عبير ام بزاز كبيرة ممتعة

كنت اشعر بلذة كبيرة جدا حين يخترقني زب عبده و احس بدفئ و حرارة كبيرة مع صلابة رائعة داخل كسي و احيانا يخرجه كاملا و يدفعه مرة اخرى بقوة حتي يشعرني بلذة سكس عالية و صرت اتاوه من دون ارادة مني و هو يقبلني من شفتاي  ويرضع احلى بزاز كبيرة و حلمتاي التان انتصبتا ايضا و صارت مثل رؤوس نووية و بعد حوالي ستة او سبع دقائق اخرج عبده زبه و وضعه فوق بطني و بدا يقذف المني الذي كان يخرج و كانه خيط طويل من زبه الى بطني و انا اتلذذ بذلك الدفئ ثم ارتخى زبه و احتضنني مرة اخرى و عبر لي عن حبه لممارسة سكس مع نساء من ذوات بزاز كبيرة مثلي . و بقينا نتحدث لمدة نصف ساعة و نحن عراة ثم طلب مني ان ارضع له زبه حتى ينتصب مرة اخرى و لما بدات اشعر بتضخمه في فمي امسك عبده بزازي و ادخل زبه بينهما و ضغط عليهما و اكمل عملية تصليب زبه و انتصابه بينهما و كان يضخ بقوة كبيرة و انا ارى راس زبه يطل بين بزاز ي و يختفي في كل مرة و احاول مصه كلما اقترب من فمي و شعرت بحلاوة كبيرة و احلى سكس بهذه الوضعية التي تزداد لذة خاصة اذا كانت الفتاة تملك بزاز كبيرة مثل عبير ههههههه . و لما تمحن اكثر و اشتد انتصابه و اكتملت نشوته مددني مرة اخرى على السرير و لحس كسي و مص شفرتي ثم ادخل زبه هذه المرة بقوة و هو فوقي و كان ينيك بكل حرارة في سكس نار ساخن جدا وقد ظل في كل مرة يطلب مني ان ارفع رجلاي اكثر و الف بهما ظهره كي يستطيع زبه ان يصل الى ابعد عمق في كسي و رغم ان هذه الوضعية كانت تالمني بعض الشيئ خاصة و ان زبه كبير و غليظ الا انها كانت ممتعة جدا و لذيذة و كلما ادخل زبه كاملا تاتيني نشوة عالية و حين يكون الزب في طريقة للخروج ممن الكس احس ان روحي ستخرج معه من الشهوة . و لم ينس عبده حلاوة بزاز كبيرة و ظل يرضع الحلمتين و يمصهما بكل قوةو احيانا يعضني منهما و يالمني ايضا الا ان عضاته كانت تزيد في تهييجي و اشعال شهوتي الجنسية اكثر و اكثر في سكس جد ملتهب مع عبده الذي اعتبره من امهر النياكين خلال تجاربي العديدة و زبه من احلى الازبار التي دخلت كسي .

بعد ذلك قام عبده و حولني الى حافة السرير و رفع لي رجلي اليمنى و صار هو واقف على رججل واحدة على الارض و رجله الاخرى على السرير مرتكزا على ركبته و اكمل ادخال زبه بكل قوة و احسست ان شهوته كانت تتزايد باستمرار و العرق يتصبب من جبينه بقوة رغم ان المبرد كان في اعلى درجات التبريد و قد اعجبتني هذه الوضعية كثيرا و لم احس ابدا بالالام بل كنت استقبل متعة الزب فقط في كسي . و لم يطل عبده هذه الوضعية كثيرا و و طلب مني ان اقف على الارض و انحني على السرير في وضعية ركوع ثم جاء من خلفي و ناكني من كسي و قد كانت ايضا وضعية سكس نار و ملتهبة جعلتني اذوب معه و صرت اتاوه و اتغنج باعلى صوتي و هو يضع اصبعه في فمي و انا الحسه بكل استمتاع و بقينا حوالي نصف ساعة و هي مدة النيكة الثانية كاملة الى ان اخرج زبه و امسكني من ذراعي و جذبني حتى قابلته ثم وقفت على ركبتاي امام زبه و بدا المني يخرج من زبه كضربات مدافع و كانت كل قطرة تقع على بزازي و في كل مرة يحول زبه من بزة الى اخرى حتى انتهى القذف و مسح زبه على صدري و اعطاني زبه الحسه و و كنت سعيدة جدا يومها انني استمتعت بواحد ة من احلى لحظات سكس مع عبده مثلما استمتع هو باحلى بزاز كبيرة معي و بتنا ذلك اليوم بالاحضان و في الصباح الباكر كنت مستعدة ان نعيد النيك لكن جاءه اتصال من احد اصدقاءه يطلب منه الحضور فورا الى المطار كي يستقبل سلعة وصلته في تلك الاثناء و هنا اخذني الى الحي الذي اسكن فيه و ودعني ضاربا لي موعدا الى النيك مرة اخرى

 

أضف تعليق