ابي مارس المحارم معي و ناكني في الطيز و طلب مني الا افضحه


كنت في ذلك اليوم خائفة جدا و ابي مارس المحارم على طيزي بقوة و انا لم اتوقع انه يفعل تلك الفعلة الغريبة لانه لما دخل الى البيت و جدني اتفرج في التلفزيون مسلسل تركي و جاء و جلس بجنبي و لم تكن في المسلسل اي لقطات ساخنة . و اقترب مني ابي و انا اتكات عليه و هذه الحركة انا اعتدت انا افعلها معه حتى امام بقية افراد اسرتي و لكن ابي بدا يتحسس على رقبتي و يلمسها و يفرك لي شعري حتى احسست بنعومة اصابعه  وبدات اسخن و رغم ذلك لم اتوقع ان ابي ينيكني و زاد من جراته حين سالني هل اعجبني الامر و انا تبسمت ثم وضع اصبعه في فمي و طلب مني ان امص

و كان قلبي ينبض لما سمعت طلبه و ابي مارس المحارم كالمجنون و طلب مني ان افتح فمي و لما فتحت ادخل اصبعه ثم طلب مني ان اعطيه رايي ثم قال هل تريدين شيئا احلى من الاصبع و لذيذ و انا تبسمت و اخرج ابي لحظتها زبه و كان كبير جدا و عريض . و لما نظرت الى زب ابي اصابني الذهول من ذلك المنظر المثير و الزب الكبير و اجبرني ابي على مص الزب بقوة و لم اقدر على اغضابه او رفض طلبه و ادخلت راس الزب داخل فمي و كان ساخن جدا  وناعم و بقيت امص فيه  والحس ثم عراني و خلع ثيابي و ابي مارس المحارم معي بقوة كبيرة و وضع زبه في خرم طيزي .

و اعتقدت ان ابي سيكتفي بالحك و لكن لم يتوقف و بقي يدخ  ويدفع في زبه بكل حرارة و انا مندهشة و ابي مارس المحارم و ادخل لي راس زبه و حشره بالكامل في طيزي ثم تسارعت شهوته و اصبح يحرك زبه بكل حرارة . و شعرت انا بالم كبير يشبه الطعن حين مزق زب ابي فتحتي ولكن لما ادخله لم اتوجع و تركته ينيك و يدخل و يحرك زبه بكل هدوء في فتحتي و انا اذوق احلى متعة جنسية و ابي مارس المحارم بكل قوة و لم يتوقف عن ادخال الزب و تحريكه بكل حرارة حتى ملا احشائي بحليب محنته و قذف شهوته الساخنة و منيه داخل طيزي بالكامل و كنت انا احس بحرارة حليب الزب

و كان ابي يلهث و انينه ساخن حين كان يقذف و الشهوة تخرج بحرارة كبيرة جدا و نسي نفسه  وبدا يشتمني و يضغط على حلماتي حين كان يقذف و الشهوة فيه قوية و حارة جدا حتى اكمل القذف و اوقف زبه عن الحركة و اخرجه لاشعر مباشرة بالنشوة و الراحة . و انا انظر الى الزب الجميل الذي كان ينيكني و يجلب لي اللذة الجنسية و ابي مارس المحارم بقوة  وواضح انه كان في محنة يستحيل السيطرةفيها على زبه و شهوته

سكس عربي رجل ناضج يخون زوجته مع الخادمة السمراء و ينيكها و هو لا يعلم بانه امام الكاميرا

ادخل هنا

أضف تعليق