اغتصبني في لواط قوي لكن لم ينكني بل انا من نكته


ربما حين أقول اغتصبني سيتبادر الى اذهان القراء الكرام ان الرجل ناكني و ادخل زبه في طيزي و لكن الحقيقة كان اغتصابا عكسيا مع رجل جعلني انيك طيزه بالقوة رغم اني كنت اجتنبه كلما التقينا و هو جار جديد يسكن في عمارتنا و قد سمعت عنه انه شاذ و يحب اللواط مع الشباب . كنت كلما التقيته في العمارة لا اعيره اهتمام و حتى ان سلم علي لا ارد سلامه و كل هذا لاجتنابه فانا لا اريد ممارسة اللواط و لم يكن تبقى لي الكثير على زواجي و لا ادري ان كنت اعجبته ام لا لكن كنت اجتنبه و الحقيقة كنت اعتقد انه يحب النكي و الطيز و لم اكن اعلم انه يبحث عن شخص لينيكه . في احدى الامسيات كانت الساعة تقريبا في حدود المغرب و انا صاعد الى العمارة التقيته و سالني ان كنت اعرف كيفية ضبط الصحن الهوائي الخاص بالتقاط القنوات و اخبرته اني لا اعرف لكنه طلب مني خدمة و هي الوقوف امام الشاشة و اخبراه فقط عن نسبة الإشارة و هو يتكفل باعداد و ضبط الصحن و بعد إصرار منه قبلت و ذهبت الى بيته و كان بيتا متواضعا جدا . دخلنا البيت و عدلنا الصحن بسرعة و لكن حين هممت بالخروج جاء الي و امسكني بكل قوة و اغتصبني و انا مذهول

لم اصدق ما الذي يفعله جاري و كان اقوى مني جسديا و يداه غليظتان جدا و كان اكبر مني في السن بحوالي عشرين عاما حيث قال لي بالحرف الواحد اما ان تنيكني او احضر لك الشرطة و اخبرهم اني امسكت تسرق . لم اصدق و بهتت و لم اقدر على اجابته حيث اخذني الى غرفة و ادخلني ثم اغلق الباب و خرج و عاد و احضر معه حزام و ربط يداي الى قضيب حديدي امام الشباك و انا واقف و ثبت قدماي بعدما ربطهما ثم اغتصبني بطريقة لم اصدقها حيث فتح حزام بنطلوني و ازراره ثم اخرج زبي و كان زبي مرتخي تماما و منكمش و لم تكن في داخلي أي شهوة تجاهه و بد يمص و كان فمه ساخن جدا و قد انتصب زبي رغما عني من شدة المص و الرضع ثم لعب بزبي بيديه و اخرج زبه و وضعه على زبي و كان زبه كبيرا جدا و له راس كبير ضخم و لكنه لم يكن منتصب مثل زبي و اقصر من زبي بقليل . ثم راح يستمني على زبي و على زبه في وقت واحد و حين يقترب مني كي يقبلني اباعد وجهي عنه حتى احسست بشهوتي تشتد و بدات اهيج و عرف كيف يهيجني و هو يقول هل ترى النيك جميل وساجعلك تعيش احلى نيك في حياتك

و دار و خلع بنطلونه لاتفاجئ بطيزه ابيض صافي جدا و قد أزال عنه الشعر حتى اصبح يشبه طيز امراة و ذهب مرة أخرى و احضر الفازلين و بلل بها زبي و وضعها على طيزه ثم قرب طيزه من زبي وانا في قمة الانتصاب ثم وضع فتحته على زبي و هنا صرت انا الذي يحاول ادخال زبي في طيزه فقد هيجني حين اغتصبني بل اغتصب زبي . ثم قرب طيزه اكثر و تحركت حتى أدخلت زبي في طيزه الى النصف و لحظتها طلبت منه ان يفتح يدي لانني سانيكه و لن ارفض و هكذا فتح يدي و وضعته على وضعية السجود في الأرض و انا على ركبتاي و أدخلت زبي كله في طيزه حيث الفازلين جعلت زبي ينزلق بقوة في طيز جاري و انا امسكه من فردتي طيزه الكبيرتين و انيك بكل قوة . كنت الهث كالكلب من شدة الشهوة و لانني لم اتخيل انني سانيكه رغما عني حيث هو من اغتصبني و الغريب في الامر انه عادة يتم الاغتصاب من اجل النيك و لكن حقيقة كان طيزه ساخن جدا و فتحته لم تكن كبيرة بل كانت ملائمة لزبي و بدات ادفع و اخرج زبي في طيزه على تلك الوضعية لكن اللذة التي وجدتها لم تتركني اصمد كثيرا

و اخبرته اني ساقذف فاصر ان اقذف ماء زبي كاملا في طيزه لانه كما اخبرني يحب المني في احشاءه و بدات اقذف و اخرج المني داخل طيزه بكل قوتي و انا اشعر ان جسمي كله يرتخي و يخور من الشهوة التي خرجت مني . ثم بقي زبي منتصبا و اصر على ان ابقيه في طيزه و هو يستمني حتى يقذف لكني لم اقدر على إبقاء زبي في الطيز لانني شعرت بالنفور منه بعدما افرغت شهوتي و ارتخى زبي بعد ذلك و خرجت من بيته و حذرته من افشاء السر و التفكير مرة أخرى في ممارسة اللواط معي لانني لا احب ان أكون شاذ و لو لم يكن هو من اغتصبني حتى انيكه لما نكته

رجل عربي كبير في السن ساخن جدا زبو كبير و كرشه كبيرة يستمني و يظهر زبو و طيزه

ادخل هنا

أضف تعليق