الفتاة المهذبة مثلية سحاقية تعاشر زميلة الدراسة


عندما تسمع علياء مديح أهلها من داخل غرفتها: لا دي علياء بنتنا عاقلة ورصينة…دي مش زي باقي البنات خالص …دي من دراستها للبيت و من البيت لدراستها…تبتسم علياء ولا تعرف أتضحك أم تبكي وتحس موضع السخرية في الموقف وتتمثل قول الشاعر وتقدرون و الفلك المحرك دائر وتقدرون و تضحك الأقدار! تسخر الأقدار وتضحك علياء لأن تلك الفتاة المهذبة مثلية سحاقية تعاشر زميلة الدراسة وهو ما لا يعرفه الأهل ولا تعرفه الجيران فهي تعاشرها في غرفتها وقد أغلقت عليها بابها!
كانت علياء, قبل أن تتزوج و منذ أعوام وهي لا تزال بنتاً بكراً, فتاة حلوة القسمات يزين خديها تلك الغمازتان حين تضحك, ذات وجه خمري وخدود تشبه التفاح وشعر كثيف ناعم طويل يصل لأسفل ظهرها وجسد بض غض طري لين وقد مياس وبزاز نفرت للأمام وطياز برزت للخلف باستدارة مثيرة تخطف الأبصار سواء من الفتيات أو الفتيان من زميلات الدراسة في الثانوية العامة. إلا أنها التزمت بقوة تحت ضغط تشديد أبويها و التعليمات الصارمة حتى حدث السحاق صدفة. نعم حدث صدفة ولم تخطط لا هي ولا صاحبتها ياسمين لإقامة علاقة “شاذّة”. كانت ياسمين زميلتها في المدرسة وصديقتها المقرّبة وكانتا تحكيان لبعضهما كل شيء وكانتا تنظران إلى الشبّان بإعجاب فتعجب إحداهما بالمعاكسة والنظرات الشبقة ولكن من دون أن يتبعا ذلك بأي سلوك عملي. الحقيقة أن جسم علياء كان يطالبها بمن يلمسه وعقلها كان يقول لها أنّ ذلك محرّم وأنّ عليها انتظار العريس كي يلبي حاجتها الجسدية ويشبع شهوتها المتأججة. بالرغم من ذلك ,كانت علياء تسمع أخاها يفتخر بتجاربه مع الفتيات أمام الجميع، أمّا هي فلم يكن مسموحاً لها سوى أن تتخيّل في سريرها مغامرات مع هذا أو ذاك وبعد أن تبرد نارها بالعادة السرية تعنف نفسها لمجرد التفكير في ذلك! بمثل ذلك الشعور وتلك التصرفات أخبرَتها ياسمين. كانتا تتحدثان عن الجنس و الزواج وتلك اللذة معظم أوقاتهما وكان مِن المفترض أن تبقى الأمور هكذا مجرد كلام لولا ذلك المساء، حين جاءَت لِتقضي الليل عندها بِهدف الدرس للامتحان الرسميّ. فمنذ تلك الليلة باتت علياء الفتاة الفتاة المهذبة مثلية سحاقية تعاشر زميلة الدراسة وتتلذذ بالشذوذ لأفصى حد! تلك الليلة وبعد أنهيتا المراجعة و تأهبتا للنوم بدأ كل شيء! كانت قد أطفئتا الأضواء وتمنّيتا الواحدة للأخرى نوماً هنيئاً حين شعرت علياء بألم في رقبتها قد سببه الجلوس مطوّلاً فوق كتبها! أصدرتُ علياء أنيناً خافتاً وسألَتها ياسمين: مالك تعبانة؟! أجابتها علياء: رقبتي مش قادرة أحركها…عرضت عليها ياسمين: طيب ممكن أدلكها لك..هتخفي صدقيني…بالفعل قبلت علياء و ما إن مستها حتى أحست وكأنّ تياراً كهربائيّاً مرّ عبر كامل جسمها فاعجب علياء ذلك الشعور وكذلك ياسمين أحست نفس الإحساس لأنّها أخذَت تدلّك كتفيّها ثم تتدلى غلى زراعيها وصدرها! ما إن استدارت علياء حتى شدت ياسمين من ثوبها فالتقمت شفتيها بقوة وأخذت تقبلها ولم تعترض ياسمين زميلة الدراسة بل راحت تمصمص شفتيها وتلعق رقبتها فتثير الفتاة زميلتها. سخنتا بقوة وأخذت ياسمين تكبش بزاز علياء التي انتفخت بقوة فتصدر الأخيرة تنهيدات حارة ثم لم تلبث الأولى ان عرت صدرها وراحت تمص حلمتيها بقوة كبيرة حتى ارتعشت صاحبتنا علياء!! ظلتا طوال الليل هكذا تمارسان السحاق حتى تعبتا وغرقتا في ىالنوم بعد أن أراحتا بعضهما.في اليوم التالي استيقظتا وراحت تراجعان الدروس كان شيئاً لم يكن لأنهما في الواقع لم تتفهما كليّاً ما حدَث وكيف تتصرّفا بخصوصه! حينها لم تسأل علياء نفسها إن كانتُ مثليّة أم لا وذلك لِكثرة إثارتها ولكن كان لياسمين زميلة الدراسة تجارب سابقة روَتها لي لاحقاً. من تلك الليلة أصبحت علياء الفتاة المهذبة مثلية سحاقية تعاشر زميلة الدراسة كما تلاقتا و أتيحت لهما الفرصة فكانتا تلتقيان أماكن عديدة لتختليا ببعضهما وتتبادلا القبل السخنة واللمسات إن لم يكن السحاق كاملاً! سعدت علياء بتلك العلاقة و ما كان يضحكها حقيقة هو إطراء أهلها عندما يتحدثون عنّها أمام الناس ويقولون: لا دي بنتنا عاقلة ورصينة…متلاقيش زيها خالص اليومين دول…مش زي باقي البنات اللي بتمشي مع شباب لا قدر الله وتعمل حاجات مورا ضهرنا…كل همها هو درسها وزميلتها ياسمين بنت بردو متتخيرش عنها مؤدبة أوي!! أوغلت علياء في العلاقة السحاقية حتى لحس الفرج ولعقه ومصمصت شفتيه ولعق خرم الدبر مع زميلة الدراسة فكانتا تتبادلان المتعة و تمنحان جسدهما من اللذة الكثير و الكثير مما جعلهما تنسيا إعجابهما وحديثهما عن الجنس الآخر! فعلاقة مع أي شاب محرمة على علياء بحكم المجتمع وتقاليد الأسرة وكذلك لأنها اكتفت بما تأتيه من متعة مع ياسمين ؛ فعائلتها لم تحذرها أو تخبرها إن لا تعاشر الفتيات كما أخبروها عن الشباب الذكور جل ما كانت قد سمعتُه من تنبيهات منذ طفولتها يتعلق فقط بالشبان وكيف عليها المحافظة على عذريّتها وسمعتها وها هي تحافظ تماماً على تقاليد العائلة وترعاها وتحفظ بكارتها وتجني المتعة بذات الوقت!

أضف تعليق