رجل يلعب بزبي في قاعة السينما و انا جالس حتى اخرجت المني من زبي


من احلى لحظاتي الجنسية مع رجل يلعب بزبي في قاعة السينما و يومها كالعادة في نهاية الاسبوع كنت اتوجه الى القاعة و انا احب تلك القاعة بالذات لانها عادة تبث افلام جنسية او على الاقل افلام فيها لقطات ساخنة جدا . و كنت احب كثيرا ان استمني في السينما اثناء بث الفيلم خاصة اذا كانت اللقطة اباحية و حين اقذف اخرج مباشرة و في ذلك اليوم كالعادة كان هناك فيلم فيه لقطات ساخنة جدا و مثيرة و انا اريد ان اخرج الشهوة من زبي و كنت جالس و انطلقت اللقطة الساخنة ليتنصب زبي عليها بشدة و لكن كان امامي رجل لم اكن ارى وجهه و لا اعرف ان كان شابا او مسن

واحسست بتضايق كبير حتى اني فكرت في تغيير المكان و لكن القاعة كانت ممتلئة في ذلك اليوم و السبب ان الاجواء في الخارج كانت باردة و ممطرة جدا و انتصب زبي و انا اريد اخراجه لالعب به و لكن لم اصدق ما حصل حيث وجدت يد تلمس زبي و رجل يلعب بزبي و كان الرجل الجالس بجنبي شاذ . و امسك زبي و انا اتكات و كانت املتعة كبيرة جدا لان الامر يتعلق باول مرة تلمس زبي يد من غير يدي و كانت ناعمة جدا و دافئة و راح يفرك زبي و يلاعبه و الشهوة تحركت في داخلي حتى احسست الشهوة تتحرك في صدري و الصوت اختفى في داخلى مع دقات قلبي الحارة جدا .

و كان يستمين لي كانه يعرفني و كان جريئا جدا و كانه طبيب نفسي و لكن اللذة منعتني من التفوه باي كلمة و تركته يحلب زبي و انا متكئ و اراقب المكان الذي كان هادئءا جدا و ان اذوب و رجل يلعب بزبي بيد ناعمة جدا رغم ان اصابعه كانت تبدو غليظة و كبيرة . و انطلقت الرعشة في زبي ساخنة و حارة جدا حتى وقفت و انا ارفع طيزي من على الكرسي و اقرب قليلا زب من الكرسي الذي يسبقني من دون ان اقف وقفة تامة و انطلق زبي يقذف باحر شهوة ممكنة و انا اذوب و رجل يلعب بزبي و يحلبه في السينما و يشعل شهوتي القوية الحارة

ثم مسحت زبي على الكرسي الذي يقابلني و كان قماشه ناعم جدا و عدت للجلوس لاجد الرجل قد اختفى و كانه جنسي و استغربت و انا جالس لوحدي و اعدت اخراج زبي امسحه و انظفه بورقة و انا في قمة النشوة . و خرجت يومها من السينما و انا مستغرب و منتشي و اللذة لازالت عالقة في مخيلتي و كيف كان رجل يلعب بزبي و انا قذفت بسرعة كبيرة و لذة مرتفعة جدا

اصلع كبير في السم بشنب كبير له زب وحش يستمني امام الكاميرا و يلعب به حتى يكب

ادخل هنا

أضف تعليق