زبري في كسها مع هدى صديقة امي و شهرين من النيك الجامد


قصة نيك جامدة لما نكت صديقة امي هدى و كيف دخلت زبري في كسها و خليتها تتولع و تحب زبري اللي كان يمتعها و يبسطها عالاخر في احلى سكس و نيك و انا سخن و مولع عليها و دا قصتى عندما غضبت هدى صديقة امى مع زوجها و تركت له المنزل وجاءت الى بيتنا لتقيم معنا فى هذه الفترة  و كانت دائمة الهزار معى و كانت تحبنى كآبنها كما كانت تقول لى نظرا لانها لم تنجب و انا عمرى ما تخيلتها اكتر من اختى الكبيرة نظرا لانى انا الابن الوحيد بس هذا الوضع تغير بعد ما جاءت لتقيم معنا كانت تجلس امامى طوال الوقت بملابس النوم و هى عبارة عن قمصان نوم ساخنة فبدات ملامح جسدها المثييير جدا فى الظهور لى وكنت اول مرة اتخيلها عندما شاهدتها تقوم بتغيير ملابسها فى غرفتى و هى طبعا لم تلاحظ تلصصى عليها وكانت عارية تماما وشاهدت اكبر بزاز فى حياتى واجملهم وكانت تمتلك طيز كبيرة مستديرة وكس ناعم جدا من يوميها وبدات اتخيلها فى حضنى انا انيكها  و زبري في كسها وفى احدى المرات ذهبت امى للعمل كالعادة وكانت هدى تنام فى غرفتى فبدات بالتلصص عليها و هى نائمة و لاكنى لم اقدر على المقاومة على مشاهدة جسمها من بعيد فدخلت الغرفة و تحججت بانى اقوم باخذ بعد ملابسى من الدولاب الخاص بى وانتهزت هذه الفرصة واقتربت منها لمشاهدة جسمها الشبه عارى ولم اقاوم رغبتى فى انى ادخل زبري فى كسها و اقوم بنيكها بقوة حتى انزل حليبى فى كسها وهى كانت ترتدى قميص نوم احمر قصير جدا على جسمها بدون اى ملابس داخلية و لما شاهدتها بدون كيلوت انتصب زبرى حتى كاد يفرتك البنطلون فقمت بتطليع زبرى و قمت بممارسة العادة السرية وانا اتخيل هذا الجسم العارى امامى فى احضانى  و زبري في كسها غبت عن الوعى من فرط النشوة ولم افق غير على صوتها وهى تقول ماذا تفعل فاصابنى الذهول والخوف من رد فعلها مما شاهدته فقالت لى ماذا كنت تفعل فقلت لها بلسان متوتر خائف كنت احضر بعد ملابسى فقالت  و هل يحتاج احضار ملابسك الوقوف بجانبى و انا نائمة و هل يحتاج ايضا طلوع زبرك و قيامـك بممارسة العادة السرية فقلت لها كنت احضر ملابسى ثم شاهدتك و انتى نائمة فلم اتمالك اعصابى الا و انا ماسك بزبرى وهاتك يا فرك  و اضرب عليه عشرة و الشهوة مولعة في جسمي على جسمها و طيزها و بزازها فقالت لى هل تريدنى انا اخبر امـك بما حصل فقلت لها لا لا تخبريها ارجوكى .

و هنا رايتها تنظر الي  و ابتسمت وقالت لى على شرط فقلت اشرطى بل آآمرى فقالت شرطى انا تفعل ما كنت تفعله بس معايا فقلت لها مش فاهم و بجد انا مكنتش مصدق الى بسمعه  و اني راح ادخل زبري في كسها فقالت لى يعنى تنام معايا و تنيكنى ده شرطى موافق و لا لاء  . فقلت لها و هل هذا طلب يستحق الرفض موافق طبعا فضمتنى اليها و قامت بخلع البنطلون الذى كنت ارتديه و كنت لا ارتدى تحته اى حاجة وقالت ياه كبرت قوى انا كنت فكراك لسه صغير و ابتسمت و هى تنظر الى زبرى بشهوة و فرحة فقالت يالا هتنيكنى و انا لبسه و لا هتخلع قميص النوم عنى فقلت لها ساخلعه و بالفعل خلعت قميص النوم عنها و اضمتها الى بقوة  و انسجمت فى التهام شفايفها و بزازها ثم حملتها و وضعتها على السرير و انا متلهف اوي ع اللحظة اللي راح يدخل زبري في كسها و انيكها نيك مولع .  و تابعت التهامى لشفايفها حتى نزلت الى كسها كان ناعم جدا و لا يوجد بجانبه اى شعر كانا نظيف تماما و اخذت التهمه حتى قامت برفع راسى و قربت شفتيها الى شفايفى  و انا مش مصدق ان راح ادخل زبري في كسها و ححس بحرارة الكس و حلاوته مع هدى . و قالت دخله ارجوك دخله فى كسى خلاص هموت و بالفعل قومت بادخال زبري فى كسها برفق ثم اخذت ادخله و اخرجه بعنف حتى هم حليبى بالنزول فسالتها فى اى مكان انزل حليبى فقالت جوة كسى عايزة احس بيهم سخنين و مولعين فى كسى زبرك حلو قوى و قمت بانزال حليبى و زبري فى كسها ثم طلبت منى انا انيكها من طيزها و قالت خلى بالك زبرك هو اول زبر يدخل طيزى خلى بالك  .

فقمت بادخال راس زبري في كسها في الاول و بعدين حولته لطيزها وهى تتاوه اااااااااااااااااااه اووووووووووووووووووووف مش قادرة ارحمنى زبرك كبير قوى مش مستحملاه وانا مستمر بادخال زبرى برفق فى طيزها وهى تتاوه و كان خرم طيزها بالفعل ضيق جدا  و سخن قوي قوي لاكن مع مداعبة زبرى بخرم طيزها اخذ فى التوسع حتى صار مفتوحا على اخره و استمريت فى نيكها من طيزها باقوى ما عندى مع تعالى صرخاتها و هى تتاوه اااااااااااااااااه مش قادة يا مفترى حرااااااااااام اووووووووووووووف مش قادرة طلعه خلاص حرام طيزى جابت دم يا مفترى نزل حليبك بقى وارحمنى من الذل ده اااااااااااااااااااااه اووووووووووووووووف حرام مش قادرة و بالفعل قمت بانزال حليبى فى طيزها  و كان كثير و كثيف و اضمها الى باقوى ما عندى ثم تفرغت لالتهام شفايفها و كسها  . و عندما النتهينا قالت لى يالا نقوم ناخد شاور مع بعض  و احنا عريانين و طيزها تتحرك زي الجيلي و بزازها كمان كانت كبيرة و نار و دخلنا الى الحمام و تحت مياه الدش اخذت تفرك زبرى  و تلعب بالراس حتى انتصب كالوحش الشارم  و قالت انتا زبرك كبييييييير قوى اكبر من زبر جوزى مليوووون مرة و قالت انتا نيكتنى من طيزى و من كسى اتركنى بقى امص زبرك شوية و تركتها تمص زبرى و تقوم بفركه بين بزازها  الكبيرة الملبنة حتى نزل حليبى على بزازها  الكبيرة الملبنة و فى فمها  و ظليت احك زبري على حلماتها الوردية الكبيرة و امسح الحليب عليها . و اغتسلنا و خرجنا و بعد شهرين من النيك الجامد قوى  اللي مارسناه و بكل الاوضاع و زبري في كسها و طيزها و بين بزازها و هي ترضع زبري و تمصه و انا انزل حليبي و جيب ظهري في كل حتة عليها رجعت هدى صديقة امي لبيت زوجها بس من يوميها بتيجى تبات معانا يوم فى الاسبوع و طبعا اليوم بيبقى كله نيك جامد  و زبري في كسها و طيزها و انيكها زي ما انا عاوز و حتى هي كانت تحب زبري في كسها اكثر مما تحب زبر جوزها اللي كان صغير و ما يعجبها و هذه هي قصتي في النيك الجامد مع هدى و يا ريت تعجبكم

 

أضف تعليق