سحاقية ممحونه


ما كنت اعرف احد قابلت نوف و حبيتها كانت قصيره بيضا شعرها اسود متوسط الطول ناعم ملامحها لطيفه و لها غمازت تذوب الناظر اليها اما بالنسبة لجسمها تملك خصر مرسوم و بزاز كبيرة و طيز مكوره بارزة و كان جسمها ممشوق رغم قصرها و مشدود أحببتها من اول لقاء و تقربت منها كنت دايم أتعمد أمسك صدرها و أتحسس حلماتها و طيزها اثناء المزح او الدغدغه لكن لم أباشر معاها الجنس ابداً خوفاً من ردة فعلها او اخسرها فهي صديقتي الوحيدة ، كلما توجهت للفراش تذكرت جسدها و هي ترقص بالفصل بالفسحه اصابعي تتوجه لكسي للتخلص من هذه الحكة البنات يطبلون على الطاولات و يصفقون لها ابتسامتها الشقية و غمازاتها المليحة تجعلني اريد تقبيلها و مص شفاتيها الكرزيتين، كانت ترتدي ستيان قطني خفيف تحت القميص المدرسي مما يجعل حلماتها واضحه نوعا ما تلك الحلمات التي اتمنى ان اقرصها بيدي حتى تقَّوم و ارضعها بفمي يدي الاخرى تمسك ببزازي الأيمن و ابدأ بقرص حلمتي انا و عندما تهز خصرها النحيل يزداد ثوران و اشتغال كسي حتى اصابعي لم تعد تكفيه و كلما اتذكر طيزها و اهتزازه اشعر بنبضات كسي تزاد حتى اقذف و اخرج يدي من كسي لأرى السائل الأبيض و اشمه لاتخيل رحيق نوف ،
الصباح الثاني قابلتها كالعادة لكن لاحظت انها ازدادت جمالاً كانت قد تزينت لان هناك رحلة مدرسية و سألتني لما لم استعد اخربتها ان والديّ لم يوافقوا عليها
أحبطت ووجها الجميل ملؤه الحزن كان كل بنات الفصل سيذهبون عدَّاي حاولت ان تصر علي ان اذهب معاها أخبرتها ان تختار بين ان تذهب معاهم او تبقى معاي لكنها اختارت ان تبقى معاي
جلسنا بالفصل لوحدنا الكل كان ذاهب حتى المعلمة أخبرتنا ان نتصل على اهلينا ليأخذوننا و طبعاً تظاهرت كأني اتصلت عليهم ذهب الكل و بقينا انا و هي وحدنا
سألتني ما بك لماذا انتي متضايقة اليوم
و بدأت أتظاهر ببكاء ضمتني نوف و اصبح رأسي متكئ على بزازها و تعمدت الا أرتدي الستيان حتى احاول اثارتها ضممتها بقوه و جعلتها تحس بحلماتي الواقفة على صدرها و حاولت هي تهدأني ببرأة و تسألني ما بك رفعت وجهي و اصبح ملصقاً بوجهها و اعترف لها بحبي و كيف لا أستطيع النوم ليلاً لأَنِّي استنمي على ذكرها و بلا مقدمات احسست شفاتيها الكرزية تقبل شفَّاتاي كانت قبلة طاهره رومانسية و لكنها سخنا و سخنت قبلتنا معانا فأدخلت لساني و مصته نوف و من ثم بدأت بمص لسان نوف ، كانت قبلة معسولة لذيذة ساخنه لم يوقفنا اي شىء الا انفاسنا الضيقة بدأت أتحسس مؤخرتها الطرية و جسدها بأكمله و نحن نتصارع بألسنتنا و من يتحكم بالقبلة ، سخن الجو و انفاسنا ضاقت اكثر و اكثر توقفت نوف و فتحت أزرار قميصها ببطئ و بإغراء ووجها يعلو ببإبتسامة شيطانية شقية لتكشف عن ستيانها الوردي اللطيف الي تملؤه صور كرزات او تقدمت نحوي و فتحت أزرار قميصي و ثم جلست في حضني و تابعنا تبادل القبل و يدي تلعب بنهديها من فوق الستيان القطني أحسس بحلماتها تصلبت و هي كانت تتحسس صدري أيضاً نقلت قبلاتي من شفاتيها الكرزيتان الى رقبتها الصافية كالمرمر و اخرجت نوف اهات متعة مما زادني اثارة قبلت رقبتها وصولاً الى مفرق صدرها و من ثم استنشقت رائحتها الشبية بالفانيليا و الفراولة و رفعت نظري لها كانت ملهوفة و ممحونه و تنتظر حركتي القادمة بأحر ما عندها مما جعلني ان ألهو معاها و اعذبها لعبت بصدرها من فوق الستيان بحركة دائرية و كلما اقتربت من الحلمة أبعدت اصابعي عنها و أعدت الحركة ببطئ مما جعلها تشتغل و صوت اهاتاها ارتفع و قالت وسط نهادها اسرعي كفاك تعذيباً لي مما جعلني اقرب صدري الى صدرها و بدأت بحكه به ببطئ حتى اهتاجت وتوجهت يدها الى تحت تنورتها الى كسها و بدأت بحك بظرها ، النظر اليها بهذه الحالة اشعلني اكثر فتحت ستيانها اخيراً و ستياني و بدأت بقرص حلماتها و أخبرتها بأني حلمت لياليً و شهور بهذه اللحظة و اخذت أرضع حلماتها الوردية الصلبة بنهامة و بعدها فركت حلماتي بحلماتها و ازدادت اهاتاها و بدأت بتقبيل ما بين نهديها و خصرها و كانت تنورتها تعيق الطريق رفعتها ووضعت وجهي على بظرها ، كانت نوف مبلولة بعسلها و بدت محرجة ، اخذت اشم بظرها من فوق كلوتها الوردي الذي يحتوي أيضاً على نفس الرسومات ، قبلته و من ثم لحسته مع موجود الكلوت احمرت خجلاً و لكنها كانت مشتعله تريدني ان اكمل فصخت كلوتها المبلول كاملاً بعسلها و بدأت بمص كسها ، كان مأوها رائحته جميلة كما تخيلته تماما و مذاقه كان حلو و كأنني اكل فراولة لا امص كساً كانت نوف تتأوه بعنف و تلهو مع بزازها اذ كانت تقرصها تارة او ترصهم على بعض تارة كنت ادخل لساني و اخرجه و كانت تزداد تأوهاً كل مرة افعلها بعدها ادخلت إصبعين جوات كسها كان كسها ضيقاً و رطباً للغاية كنت امص و ادخل اصابعي و اخرجها بشكل متناغم و سريع حتى قذفت و اكلت كل ماءها رفعت رأسي لأرى تلك النظرة الشيطانية ما زلت على وجهها انها لم تنتهي بعد ضحكت و قالت جاء دوري هجمت علي و أصبحت فوقي و أصبحت تحك شفرات كسها على شفرات كسي من تحت الكلوت و تقرص حلماتي و قامت بإقتلاع كلوتي لتجد كسي مسعبل مصت كل ما عليه و عاد تحك كسي على كسها هذه المرة بدون اي حاجز و ترص صدري على صدرها و حلماتي تفركها على حلماتها حتى وصلنا نشوتنا و قمنا بالقذف مع بعض بنفس الوقت بدأنا باللعب بماءنا و صبعتني و صبعتتها و قبلنا بَعضُنَا البعض و من بعد ذلك اليوم و نحن دوماً نلهو سوياً جنسيا

أضف تعليق