نقش نحب الزب و هذي قصتي مع عمي محمود اللي ناكني في الحانوت – الجزء 1


انا نقش نحب الزب و نموت عليه و انا من الجزائر و راح نحكي لكم على قصة بداية حبي للزب و الرجل الذي كان السبب اللي خلاني نولي نقش و حكايتي بدات عندها اكثر من عشر سنين و انا اليوم في عمري 30 سنة يعني كنت اقل من 20 سنة . و كانت قصتي مع عمي محمود اللي كان يسكن معانا في نفس العمارة و عندو حانوت يبيع فيه المواد الغذائية و انا كنت نروح نشري عليه و خطرة على خطرة كنت نلقاه يرتب في السلعة و انا نعاونو و خاصة كي نكونو وحدنا و في هذاك اليوم كانت الامطار قوية جدا و كنا نوزنو في العدس و اللوبيا و انا كنت نعمر الاكياس و عمي محمود مقابلني

و بقيت نلاحظ بلي عم محمود كان يجي خلفي من اللور بزاف و شحال من خطرة كان يتعمد يحك زبو على ترمتي بصح درت روحي مارانيش حاس و هو كان يعاود في كرة مرة يجي مورايا و يتحكك على ترمتي . و انا الصراحة زبي حسيت بيه يتحرك في سروالي و عجبني الحال و حسيت روحي نقش نحب الزب و كنت حاب نشوف عمي محموح و نشوف زبو اذا كبير على خاطر هو كبير في العمر و خشين و يبان بلي عندو زب كبير و كنت نقول في قلبي لو كان غير يقولي اعطيني النيك و نخليه ينيكني بصح هو كان يشر لي بلا ما يهدر

و بدا عمي محمود يحكي معايا و يمعني و يقولي راني مضارب مع مرتي و ران حاب نحوس على وحدة نبرد فيها النار و انا ندير روحي ما رانيش نفهم و نحس روحي نقش نحب الزب و حاب نسمع منو كلمة اعطيني النيك بصح هو ما قالهاش . و كنت نشوف عمي محمود يحك زبو قدامي و كان زبو مطنن و مخشب و كان باين بلي عندو زب كبير على حساب هذيك التوقيفة الكبيرة و انا قلبي كان يخبط و بالخصوص كي راح غلق الحانوت و قالي هكذا نخدمو براحتنا و واحد ما يجي يضايقنا و انا بقيت ننظر غير في هذاك الزب الواقف اللي كان راح يقطع سروالو و حسيت روحي نقش و حاب ندي الزب

و انا باش نزيد نسهلو قمبعت مليح باش يشوف الترمة تاعي و كان البوكسر تاعي هابط و الشقة تبان و عمي محمود زاد سخن اكثر كي شاف الشقة تاع ترمتي و انا بديت نهيج فيه بلعاني و كي نخزر فيه نلقاه يحك في زبو و يخلط فيه . و كان عمي محمود حاب ينيكني و زبو يغلي و كان حاب يدخلو في ترمتي باش يزهى زبي و انا في هذاك اليوم رجعت نقش نحب الزب و خصوصا زب عمي محمود و بالفعل شفت زبو و ناكني و ضرب لي الترمة

كبير في السن ساخن نار يلعب بزبه الجميل في السيارة و يخرج منه المني بحرارة

ادخل هنا

أضف تعليق