نيكه نار مع متسولة في سلم العمارة و نكتها من طيزها و كسها


  1.  راح احكيلكم عن نيكه نار حصلت معي لما نكت متسولة كان جسمها نار جامد و تعرف فنون الجنس كاملة حيث دلعت زبي و خلاتني منتشي لما نكتها في تلك الليلة الساخنة جدا و الحكايه دي حصلت من أسبوع في الأسكندريه في المنشيه توجد المحكمه مكان عملي وفي… قهاوي حوالين المحكمه بنجلس عليها كمحامين للأستراحه و تحضير الأعمال ومقابله الاصدقاء والموكلين ومايمنعش أصطياد النسوان عشان امتع زبي في نيكه نار مع اي وحدة .  انا بقعد علي قهوة سعيد وطوال القعدة بتيجي نسوان تشحت أشكال و الالوان وفي اليوم دة لقيت واحدة جديدة جايه تشحت ولابسه عبايه سوداء ضيقه علي جسمها ومفصله جسمها كله بصراحه كانت مكنه شديدة قوي بزاز مستديرة كبيرة و قوام متختخ مليان و طيز كبيرة مستديرة مرفوعه لفوق و كس حيطلع من العبايه و لكنها كانت منتقبه حاطه علي وشها بيشه سوداء لاتظهر سوي عينين مكحلتين بالكحل ونظراتها كلها اثارة قربت من الترابيزة وقالت لي أديني حاجه يا بني أطلت النظر إليها وممدت يدي في جيبي و اخرجت جنيه اعطيته لها فوجدتها تمسك ايدي و تقولي شكرا و هي تتحسس على ايدي . و قلت لها  بس انت جديدة أول مرة أشوفك هنا قالتلي و كل يوم حتشوفني …… كان يجلس معي محام صديق قالي الست دي كلها سكس و من كلامها باين عليها لبوة … قلت له ياريت دي مكنه عايز انيكها نيكه نار في طيزها شايف طيزها عامله أزاي ؟؟؟ قالي طيب شويه كدة ونشوف ……
    و استمرينا في متابعتها و النظر إليها و بعد شويه جاء السيد ماسح الاحذيه الصعيدي و قال لي أيه يااستاذ عادل الست الشحاته دي مالها و مالك قلتله انت تعرفها يا سيد قالي ايوة دي مرة لبوة عامله نفسها بتشحت و هي بتتناك من اللي يدفع لها فوجدت صاحبي بيضحك و يقولي مش قلتلك يا أستاذ…. بعد شويه لقيتها رجعت تاني تلف علي الجالسين علي القهوة و بتشحت منهم رحت باصص لها قربت مني و قالتلي عايز حاجه يا استاذ قلتلها أيوة عايزك في نيكه نار جامدة . و قربت مني و قالتلي فين قلتلها شايفه باب العمارة المقفول اللي جنب المطعم دة خشي هناك و أستني شويه ” العمارة دي جنب القهوة و فيها شركه استيراد و تصدير و بتكون كل المكاتب قافله يوم الأحد و الباب بس بيتفتح و يتقفل من تحت و اليوم دة كان يوم احد ” لقيتها راحت ناحيه باب العمارة فتحت و دخلت و قفلت الباب وراها شويه كدة و رحت رايح و داخل العمارة عشان انيكها نيكه نار و دخل زبي في كسها و طيزها . و قفلت الباب ورايه لقيتها قاعدة علي السلم قلتلها انا عايز انيكك دلوقتي يا شرموطة لقيتها ضحكت و قالتلي من غير شتيمه تعالي نيك خلينا نروح شقتك قلتلها لأ هنا علي السلم دلوقتي قالتلي حد يشوفنا قلتلها ما تخفيش و مسكت أيدها و طلعتها علي السلالم لتاني دور في العمارة لقيتها بتقلع هدومها قلتلها لالا أرفعي بس العبايه من ورا و رحت موقفها ناحيه باب الشقه و رافع لها العبايه من ورا  لقيتها لابسه لباس أسود بكيني و جسمها ابيض مرمر رحت منزلها اللباس تحت في رجليها و فاتح البنطلون و مطلع زبي اللي كان واقف زي حتت الحديدة السخنه  و مستعجل على الشحاتة عسان ينيكها نيكه نار و دمرها .
    قالتلي طيب امص لك زبك شويه و راحت شدة البيشه من علي وشها لقيتها جميله و بيضه و سنانها وب قها حلو و دخلت زبي في بقها في نايكه نار حامية و سخنة و فضلت تمص زبي بحنان ثم لقيتها بتمص بجنون و تقولي زبك حلو قوي يا أستاذ و طويل و سخن قلتلها مش وقته يا متناكه  . و رحت مطلع زبي من بقها و جاي من وراها قالتلي طيب مش حتشوق كسي قلتلها عايز طيزك يا لبوة و رحت حاطط لها تفافه ” لعاب ” في طيزها لقيت ظيزها ضيقه بس سخنه و باين عليها النيك من استدارة فتحه الطيز و رحت مدخل راس زبي في طيزها لقيتها بتصرخ أي أي قلتلها حتفضحيني يا لبوة ورحت كاتم بقها بأيدي و بايدي الاخرى مسكت بزازها الكبيرة و ظليت العب بحلمتها البنية و اعصرها بقوة وفضلت أدخل زبي في طيزها و أطلعه بسرعه و قوة وانهالت طعنات زبي في طيزها و هي تصرخ صراخ مكتوم أي أي أح طيزي طيزي حتتقطع لقيت نفسي نار و زبي فضل يجيب اللبن سخن جوه طيزها بعد نيطه نار لقيت اللبن بيطلع برة طيظها رحت ساحب زبي لقيتها لفت و اخذت زبي في بقها و فضلت تمص لي اللبن من حوالين راس زبي الكبير و هي بتقولي لازم تنكني نيكه نار كمان  في كسي دلوقتي انا هجت خالص و عايزاك تنكني في كسي مش حسيبك قلتلها يا متناكه يا لبوة تعالي انيكك في كسك بس بسرعه نامي علي الأرض و رحت منيمها علي الآرض و راكب عليها من فوق و بصراحة كسها كان متختخ  و أبيض  و منتوف و زنبورها كان منتصب و واقف  .
    قالتلي الحسلي كسي الأول رحت مغير وضعي عليها و فضلت الحس لها في كسها المنتوف في نيكه نار حامية قوي و هي بتمص لي زبي لغايه ما كسها ولع و لقيتها بتقولي مش قادرة ياله حط زبك في كسي بسرعه رحت عادل نفسي و قربت زبي من فتحه كسها الملتهبه و دخلت زبي في كسها لقيتها بتقولي ما تتحركش و سيبني انا انيكك لقيتها قفلت كسها علي رأس زبي و فضلت تحك كسها في راس زبي لقيت نفسي مستمتع بالحركات دي و فضلت رايحه جايه من تحتيه علي راس زبي في نيكه نار و هو داخل في منتصف كسها  بس انا ما توقفت عن رضع بزازها الكبيرة و في كل مرة امص حلمتها بقوة و هي هاجت خلاص  . و لقيتها فجأة بتقفل جامد علي زبي و فضلت ترتعش و تجيب شهوتها و في نفس اللحظه لقيت زبي بيكب اللبن سخن جوة كسها الملتهب من غير أرادة مني و جبت شهوتي و لبني معاها بصراحة شعرت بشعور سعيد و حلو قمت من عليها مسحت زبي في منديل و لبست بنطلوني و هي عدلت نفسها بعد ما مسحت المني من طيزها و كسها و كانت تلحس شفايفها من الشهوة اللي خليتها عليها من النيك لقيتها مسكتني و فضلت تبوس في وشي و فمي و تقولي انت متعتني جامد و عايزه انام معاك تنكني تاني بس في شقتك مش علي السلم كدة قولتلها ماشي لازم نتقابل و أنيكك تاني … حرتب لنيكه حلوة و أقولك ميعادها …..و سبتها و مشيت و بصراحه كانت نيكه نار مختلفة و حلوة و ممتعه

أضف تعليق