أمتع قصص جنسية معاصرة في الجنس و الحب


قصص جنسية معاصرة مستوحاة من الحياة الإجتماعية العربية ، إذ تبدأ الأحداث بشخصية الشاب مراد ، وهو شاب في الرابعة و العشرين من العمر. وهو شاب وسيم و له جسد رياضي. كان يعمل في ورشة خاصة في إصلاح السيارات ، و كان هذا الشاب مشكور جدا من قبل عديد الحرفاء لأنه يعمل بجد إضافة إلى حرفة عمله و جودته. فذاع صيته في أرجاء المدينة ، و أصبح كل من يجد عطب في سيارته يتجه إليه ليصلحها له. و بذلك تهافتت الأعمال لدى الشاب مما جعله يوفر رأسمال جيد ، و تحررت به الحياة ، فاشترى منزل خاص له ، و ألبسه أروع الزينات ، و اشترى سيارة فخمة ، و وسع من محيط الورشة و أصبح لها اسم معروف خاص ، كما أقبل الشبان المغرومين بهذه الحرفة إليه ليعملوا معهم ليصبح بعد ذلك صاحب شركة لإصلاح السيارات..أصبح مراد بعد كل هذا الإنجاز في سن الثلاثين ، و أصبح تفكيره الأخير موجها الي البحث عن المرأة المناسبة له و الزواج بها.

خرج مراد في يوم من الأيام بسيارته الفاخرة إلى أضخم و أفخر المغازاة الغذائية ليبتاع ما يحتاجه من غذاء و لباس ، إلى غير ذلك.. و حينما كان يتجول في المكان المخصص للمواد الغذائية وهو يتبضع ، صادفت عيناه شابتين تتبضعان في نفس المكان ، لكن سرعان ما وجه عيناه إلى الشابة الأجمل من صديقتها..و راح يرمق اليها من بعيد ، و يحاول بخياله أن يخوص في أعماق تفاصيلها ، فهي تبدو فتاة في الثالثة و العشرين ، شعرها بني خافت اللون ، جميلة الوجه ، رقيقة البشرة ، وردية الشفتين ، خضراء العينين ، حمراء الوجنتين.. أما صدرها فكان بزازها مملوءا ، و خصرها نحيفا ، و أكثر ما زاد ذلك اعطاؤه رونقا هو القميص الأبيض الذي تلبسه.. أما طيزها كان بالحجم المتوسط ، وهو مع ذلك طري ، و مستريح مع استراحة البنطلون القماشي الطويل.. اقترب مراد ببطىء من الشابتين ، وكانت عيناه لا تركز إلا في الفتاة الحلوة.. في نفس الوقت دون ان تفطن إحداهن. فاشتم رائحة عطر لذيذة جعلته يتسمر في مكانه دون أن يستطيع التحرك إلى الامال أو الخلف.. فازداد اعجابا بالفتاة ، و أخذ يفكر كيف عساه أن يبدأ الحوار أو ربما يلفظ بالتحية ، أو يقوم بفعل شيء ليلفت انتباهها.. فقال في نفسه ” هذه فرصتك فلا تضيعها ، تشجع و لا تدع هذه الفتاة المميزة أن ترحل دون أن تعرفها أو على الأقل أن يعرف اسمها إلى غير ذلك..” تقدم مراد بخطى ثابتة نحو الفتاتين و قال بصوت خافت مع ابتسامة خفيفة ” مرحبا ” فردتا ” مرحبا بك” فقال بسرعة ” أعتذر.. و لكنني أبحث عن نوع مميز من معجون الطماطم الجيد..” ثم نظر إلى الفتاة الجميلة و أضاف ” لماذا تنصحينني؟” فابتسمت الفتاة ، فقال مراد في نفسه ” ما أروع ابتسامتك و ما أرق وجهك” فأجابت ” حسنا ، هنالك بالفعل عديد الأنواع..لكن” مدت الفتاة يدها نحو أفضل علب معجون الطماطم و ناولته واحدة و أضافت ” هذه أفضلها ” ثم ضحكت و قالت ” أنصحك بها اذن” فقال مراد و هو يبادل ضحكاته مع الفتاة الجميلة ” اشكرك جزيل الشكر ، لا أدري ، ما عساه يفعل شاب مثلي غير متزوج ” لفظ مراد هذه الكلمات عمدا و هو مرتبك ، ليبقي أمل الحوار بينهما يطول قليلاً. و لحسن حظه قالت الفتاة الحلوة ” نعم نعم ، كثير من الشباب لا يعرفون ما يميز منتوج عن آخر ، المرأة وحدها هي التي تعرف تفاصيل ذلك” فضحك مراد و استراحت نفسه و قال ” هذا صحيح..أجل.. ” فارتبك من جديد ولم يستطع أن يتقدم في الحوار ، فاستدارت كل من الصديقتين و واصلتا التبضع. و لحسن حظه من جديد سمع الفتاة تقول لصديقتها أنها نسيت أن تأخذ شيء ما من الصف المجاور لهذا صف فذهبت و بقت الفتاة الجميلة في مكانها واقفة تنتظر صديقتها فاستغل مراد الفرصة فاتجه إليها مسرعا و قال بسرعة لها ” أعتذر من جديد..” ثم أدخل يده في معطفه و أخرج منها ورقة تعريف بالشركة فيها رقم الهاتف و عنوان الشركة ثم واصل كلامه بعدما التقطتها الفتاة من يده ” هذه بطاقة خاصة بالشركة الخاصة بي لإصلاح السيارات ، أرجو أن لا تترددي إن استحققت أي شيء. و شكراً على المساعدة” فابتسمت له الفتاة و قالت “شكراً لك أيضاً”.. حينما رجع مراد إلى المنزل شرع يتخيل في الفتاة الجميلة و يسترجع كل ما جرى على أمل أن تتصل هي بمكان الشركة أو بهاتفه الخاص. و ذلك ما حصل بعد يومين ، اتصلت الفتاة و قالت له بأنه لديها عطب في السيارة ، و تلاقت الفتاة بمراد في الشركة و تذكرها جيدا و أخذا يعيدان ما جرى بينهما من حديث ، فاصلح لها الخدم سيارتها و أخذ مراد من الفتاة موعد لقاء خاص فوافقت الفتاة في أمتع قصص جنسية معاصرة.

التقى مراد بالفتاة الجميلة في ليلة باردة مقمرة ، و ذهبا معا إلى أفخر المطاعم المشهورة ، و بدأ الحوار بينهما على الواسع و انتهى بضرب لقاء آخر في بيته الجميل كي يريها اياه..أتت الفتاة إلى منزل مراد في الوقت المحدد ، فدخلت و رحب بها مراد أجمل ترحيب و قدم لها فنجان قهوة و شرعا يتحدثان عن مواضيع شتى أهمها الزواج و الحب..فأفصح مراد عن رغبته في الزواج بفتاة مناسبة و طلب من الفتاة الجميلة الجالسة أمامه أن تكون هي المرأة المناسبة له.. ابتسمت الشابة في حياء وخجل و وافقت ، فتقدم مراد و جلس حذوها ثم حضنها فقامت تحضنه أيضا.. ثم نظر إليها نظرة مملوءة بالحب و أخذ يمرر على شفتيها الصغيرتين قبلات خفيفة تعبيراً على فرحته.. لكنه سرعان ما نسي نفسه و لم يتوقفا في تبادل القبلات الحارقة إلى أن شعرا بجسديهما يسخن..إلى جانب يديهما اللتان راحتا تتملس على جسد كل منهما الآخر.. و بحركة رشيقة من مراد ، أخفض رأسه و وضعه بين بزاز الفتاة المملوء ثم قام يفتح أزرار قميص الفتاة الأصفر..فبان قستانها الأبيض و انبعثت منه رائحة العطر المسكرة..و شرع ينزع القستان ، فانكشف بزاز الشابة الجميلة ، فأخذ مراد يمص حلمتيها الورديتين الساخنتين ، جعل الفتاة تتلذذ و تتأوه في نبرة ساحرة ، فمسكت مراد من بنطلونه و شرعت تنزعه له بهدوء إلى أن اسدلته بالكامل ثم واصلت تنزع له السليب شورت فانكشف زبه الخشن و الكبير.. فمدت يدها تمسك زبه و تداعبه بهدوء إلى أن انتصب بشدة و مراد لم يكف يمص بزازها إلا بعد لحظات حينما وقف و نزع قمصانه ليصبح عاريا ثم وقفت الفتاة و نزعت بنطلونها و بقيت في سترينغ..ثم توجها إلى غرفة النوم المثالية و المظلمة..فتمددت الفتاة على ظهرها فوق السرير الناعم فقام مراد بسلاسة ينزع لها السترينغ..فبان كسها اللامع و الشهي جدآ..و بسرعة قفز بين ساقيها المنفرجين و شرع يلحس بظرها في شغف..حينئذٍ ، تتالت أصوات تاوهات الفتاة المستفزة..جعلت مراد يزداد هيجانا.. فتوقف ثم امتد فوقها ، و التصق بها ، و أخذ يبادلها القبل الساخنة من جديد ، فهمست الفتاة الساخنة جداً و التي هاج كسها جدا في أذن مراد و هي تعضها ” أتريد أن تدخل زبك في..” فقاطعها مراد في غضب ” ألست عذراء!!” فقالت ” بلى..إنني عذراء ، لكن خذها أن أردت” قالتها كأنه ترجوه أن ينيكها لأن كسها و بظرها يمزقان لهيب جسدها المحترق.. حينئذ ، مسك مراد زبه الهائج و وضعه في مقدمة كس الفتاة الصغير جداً..ففتحت الشابة ساقيها و و اغلقتهما على جنبي مراد الذي انبسط جسده فوق جسدها ثم قام يضغط بهدوء بزبه الخشن على كسها..و الفتاة تمزق جلده بأظافرها و تتأوه بقوة و تتلذذ..فدخل رأس زبه فخرج الدم من كسها ، و واصل إدخال زبه الكبير بسلاسة في كسها الساخن جدا و الفتاة تتلذذ و تتوجع في نغمة حارقة.. إلى أن أدخل كامل زبه و شرع يدخله و يخرجه في هدوء شاعرا بلذة ممتعة في النيك و هو يمزق عضلات كسها بزبه من الداخل..و بعد لحظات من النيك و التاوه و الشعور باللذة المطلقة و الصياح.. قذف مراد منيه الدافئ على بطن الفتاة التي قالت له ” آه..كم كان ذلك رائعا و لذيذا..” ثم وقفا من على السرير و توجها إلى الدش معا ، ثم استحما مع بعضيهما.. و واصلا النيك مجدداً.. لكن هذه المرة بأكثر وتيرة من السابقة. فكان الصوت المنبعث من بيت الدش صوتاً يعم نشوة في أمتع قصص جنسية معاصرة.

أضف تعليق