حبي لزبه جعلني اسيرة شهواته و افقدني كل ما املك


حين بدات مغامرتي مع حبيبي لم اكن اعلم ان حبي لزبه سيجعلني اسيرة شهواته و يوصلني الى ما انا عليه لانني حقيقة في ذلك الوقت كنت اجمل فتيات الجامعة على الاطلاق و الجميع يلاحقني و يريد ربط علاقات معي و كنت لا التفت الى اي احد مهما كان جماله او وضعيته الاجتماعية لكن لقائي به قلب حياتي راسا على عقب . كنت اجمل فتاة في الجامعة و جسمي محط انظار الجميع و حتى الفتيات كانت تتمحن على جسمي و لم اكن فتاة ثرية بل كنت فتاة عادية جدا لكن جسمي كان هو كل ما املك و عندي صدر لا يوجد حتى عند النجمات و طيزي كانت واضحة جدا و كنت اتعمد المشي بسرعة حتى تتحرك و اثير من يراها و كنت اجد متعة في ذلك و لم اتوقع ان عماد سيغرني الى النقيض و ان حبي لزبه سجعلني اعيش كل ذلك العذاب الذي لم اتخلص من اثاره الى الان رغم اني ابتعد عنه . و قد حدثت الامور بطريقة لا يمكن تخيلها على الاطلاق و ذلك في صباح ممطر جدا كنا نختبئ في احد اروقة الجامعة و كانت الحافلات تتوقف امامنا و ينزل منها الطلاب و يهرولون نحو الرواق للاختباء الى ان توقفت سيارة من نوع بورش كاريرا سوداء اللون و كانها لم تكن تحت المطر و ينزل منها اوسم شاب رايته في حياتي انه عماد

و حين نزل لم يلتفت الى احد و كان يمشي بكل كبرياء غير ابه بكمية المطر التي كانت تنزل و كان يرتدي معطف جلدي اسود فاخر جدا و حذاءا لم يلمسه المطر و ساعة يد مليئة بالمجوهرات و لاول مرة احسست اني انجذب الى شخص رغم انه لم يعرني اي اهتمام . و بدات اسال عنه و اريد معرفته الى ان التقينا وجها لوجه فنظرت اليه و نظر الي و لما مررت من امامه و التفت وجدته ينظر الى طيزي بطريقة ساخنة فعرفت انني اعجبته …… المهم تعارفنا و صرت اركب معه سيارته الفاخرة و اخرج معه الى الشواطئ و المتنزهات الفاخرة و لم اعرف كيف وجدت نفسي معه في فندق لوحدنا و هو ما يعني اننا سنمارس الجنس و سلمته جسدي و ناكني فزاد حبي لزبه بطريقة غير معقولة و كان معي في البداية لطيفا جدا لكنه كعادة الاثرياء صار يعاملني بطريقة عنيفة خصوصا اثناء ممارسة الجنس فقد كان يذلني حين ينيكني و لكن حبي لزبه و له كان يجعلني خادمة مطيعة امامه . ذات مرة احتسينا الخمر و نحن على الفراش و كان يدخن سيجارة و بينما انا ارضع له زبه اطفاها على كتفي و احرقني ثم ناكني بقسوة شديدة حيث فتحني و مسح زبه المليئ بدماء كسي على وجهي

ثم توالت الايام الجحيمية معه حيث رغم حبي لزبه الا انه كان يمارس معي طقوس نيك عنيفة و غريبة حيث اتذكر مرة انه طلب مني الحس له فتحة طيزه و نحن نمارس الجنس و كانت رائحته كريهة جدا ثم طلب مني ان ادخل اصابعي في طيزه ثم الحسها و كان مذاقها مثيرا للاشمئزاز . و احيانا كان يجبرني على بلع السائل الذي يخرج من زبه و مرة اطفئ سيجارته في خدي و مازال اثرها الى الان و من كثرة ما كان يعضني و هو ينيكني تشوه وجهي حيث فقدت ذلك الجمال الذي كنت اتمتع به و حتى وزني زاد نوعا ما لانني رغم كل العذاب فقد كنت اتناول معه اشهى الاطعمة . و صار ينيكني من الخلف و احيانا ابقى اداوي فتحتي بالكريمات لاسابيع حيث كان يؤلمني و رغم حبي لزبه و له الا انه في النهاية تغير  واصبح يخبرني انه يريد ان يقطع العلاقة التي بيننا بحجة انه يبحث عن زوجة و لابد و ان تكون فتاة محترمة و لم تمارس الجنس من قبل و حاولت اقناعه اني ملكه و اني لم امارس الجنس الا معه و اني لا اعرف الا زبه لكنه لم يسمعني و اصبح لا يريد رؤيتي رغم حبي لزبه و عشقي الكبير له

و لم اجد الا حلا واحدا انتقم منه حيث اتذكر اني بقيت اراسله حتى نلتقي و هو يرفض و اخبرته اني اريد منه النيكة الاخيرة و ترجيته باسم الحب الذي بيننا و حبي لزبه و بصعوبة اقنعته و ذهبت معه و مارسنا الجنس و ناكني كعادته بطريقة مذلة  وقذف على وجهي و ضرني و نعتني بابشع الصفات ثم استلقى على ظهره و هو عاري تماما و قمت على غفلة و وضعت علبة كاملة من حبوب منومة في زجاجة الويسكي ثم قدمتها له . و رايته يشرب ثم نام و هنا قمت باشعال النار في البيت و هربت و انا الان اعيش في مدينة بعيدة و صرت احترف الدعارة و لا ادري عنه اي شيئ لكني حبي لزبه و له لم ينقع بعج

 

اسخن شهوة جنسية شاب مع صديقه الكبير في السن يلعب له بزبه الغليظ و يستمني له و هو يراه يشتعل و يرتعش حتى قذف في يده بحرارة

ادخل هنا

أضف تعليق