قصتى الحقيقة مع جارتى حنان


قصتى الحقيقة مع جارتى حنان

انا احمد شاب في الثلاثينات الان من مصر إحدى العشوائيات
اثناء فترة الثانوية كنت اذهب إلى المدرسة وساعات انسي مفتاح الشقه والدى في العمل ووالدتى فى العمل وكانت لينا جارتنا حنان صديقتنا كانت حنان بكل معانى الكلمه جسم وشفايف وبزار وصوت زوجها في إحدى دول اوروبا… امى كانت تقول لى لو نسيت المفتاح استنانا عند جارتنا طنط حنان تمام .
في إحدى الايام في شهر ٤بعد شم النسيم لسه فاكر موقف رجعت من المدرسة ونسيت المفتاح وقعدت اخبط اخبط محدش كان موجود نزلت عند طنط حنان طالعت بروب احمر بس مش شفاف ومكنش مبين حاجه خالص المهم قالتلى اهلا حماده مامتك موصينى عليك تعالى ادخل دخلت قعد قدمتلى حاجه. ساقعه (( سبورت ))لو تفتكروها . المهم شربتها قالتلى اجبلك غداء قولتلها لو لسه واكل اكل من واجبة المدرسه كان عندها ولد سنة تقريبا قعد العب معاه وهى راحت المطبخ المهم طالعت بعد شويه من المطبخ لقتها بتقول حماده ادخل مع هانى العب معاه ف اوضت نوم دخلت لعبت معاه اسيله بالالعاب اطفال وطلعنا ع السرير انا كنت هاموت وانام بس يقاوم المهم دخلت جنب الحيطه وحطيت المخده ع وشي والولد كان ساهي ف اللعب الظاهر لما لاقنى سكت عيط كنت لسه هاقوم اللعبه لاقينت أمه بتقوله جايه اهو وهى جايه سمعتها بتقول نمت ياحماده بضحكه عجيبه قعدت تسلي الواد بعدين سمعتها بتقوله ارضع ياحبببي بعديها نمت معرفش صحيت امته بس اللى متاكد منه منمتش كتير المهم شيلت المخده لاقيت الواد نايم وحنان مطلعه صدرها كان ابيض وحلمه وردى انا شوفت منظر اتوهمت اووووى المهم قعدت حوالى دقيقتين ابص ابص وكنت هموت واحسس علي بزها بس كنت خايف تصحي المهم تجرأت ولمسته وهو نايمه كان ناعم وجامد اووى كانت مش لابسه سنتيانه تحت الروب كل شويه المسه وارجع ايدى بعدين تجرأت وبوسته ورجعت بسرعه كان احساس رهيبب وهى نايمه بدأت اخمن أنها من النوع اللى نومه ثقيل .. صحى الواد ادتله بلونه كانت تحت رجلى قعد يلعب فيها شويه ولسه هيبدا ف العياط قومت انتهز الفرصه مسكت بز حنان وحطيت حلمه في بوق الواد يرضع وانا بمسك في البز التانى بايدى بعدين الواد ساكت بعدين شيلت الواد حطيته جنب الحيطه يلعب بالبلونه وروحت جنب حنان ورضعت من حلمتها بس كان طعم لبن وحش مكملتش ثانيه وشيلت شفايفي من حلمه قعدت ابوس بزها بهدوء كل ده وهى نايمه بعدين الواد لسه هيعيط جبتله البلونه تانى كانت نزلت تحت وانا بحبها لمحت روب طالع لحد فوق ركبتها من وراء سهيت الواد ورجعت للرجلها من وراء كنت متردد اوووى وخائف المهم رفعت الروب واحده واحده كانت

1 / 2

لابسه اندر قعد ابوسها من طيازها البيضاء العسل كنت مستمتع اووووى …..وفجأة حسيت بيا صحيت ايه ده ايه ده في ايه ياحمد عيب كده انت مجنون انا هاقول لوالدك انا انا انا …….
قولتها وانا شبه بعيط انا اسف طنط حنان سامحنى اسف جدا سن المراهقه واكيد عارفه يعنى ايه مراهقه المهم قعد اتاسف ليها وقولتلعا اخر مره اخر مره انا مقدرتش امسك نفسي قالتى منا جوزى مسافر بس بحاول ابعد عن أى إثارة وكانت المفاااااجاة ..

2 / 2

أضف تعليق