قصتي من السيدة العجوز التي علمتني النيك


السيدة العجوز التي تسكن جوارنا – في السادسة والستين من العمر ح فقدت زوجها منذ سنتين. وأمي أيضاً فقدت زوجها في نفس الوقت، وهكذا أصبح ما بينهما شيء مشترك ليتحدثوا عنه ويواسيا بعضهما. وخلال حديث صباحي على كوبين من الشاي، ذكرت السيدة مديحة أنه من الصعب عليها الآن أن تعتني بحديقة المنزل الكبير لإن زوجها كان هو من يهتم بالحديقة ويعتني بالزرع والزهور. وبما أننا كنا في إجازة الصيف، قالت لها أمي أنها لا تمانع لو أخذتني للاعتناء الحديقة. وفي اليوم التالي أرسلتني أمي على الفور إلى منزل السيدة مديحة مع تعليمات صارمة ألا أسبب أي إزعاج. عندما وصلت هناك، أهتمت السيدة مديحة بأن تريني كل أجزاء الحديقة وأين تحتفظ بكل الأدوات وأرتني أيضاً الصوبة الكبيرة التي كان يحبها زوجها العجوز ويمضي فيها معظم وقته. بدا إنه أمامي الكثير من العمل، وانشغلت بقص الحشائش والحفر وإضافة السماد. لم يكن الجو حار جداً، والعمل كان ممتع إلى أن طلبت مني السيدة المديحة أن أزرع بعض النباتات في الصوبة. كنت أعرف أماكن الأدوات لذلك بدأت على الفور. المشكلة أنني لم أكن أعرف العمق الذي يجب علي الزراع فيه والمسافات بين النباتات. تذكرت أنني رأيت بعض مجلات الزراعة القديمة وقررت أن أذهب للأطلاع عليها. وبين الركام وجدت مجلة إباحية مخبأة في وسط المجلات. ليس غريباً أن الرجل العجوز كان يقضي الكثير من الوقت في الصوبة. كانت مجلة إباحية باللون الأبيض والأسود مع الكثير من صور البزاز والأكساس. لم أرى شيء مثل هذا من قبل وعلى الفور زبي أشتاق لراحة يدي. أخرجت قضيبي من الشورت وبدأت أجلخة وأنا أقلب صفحات المجلة بحرص. ساعتها جاءت السيدة مديحة وهي تحمل كوب عصير لي. قفز نحن الأثنين من الصدمة. وكان هناك صمت محرج حتى قالت السيدة مديحة: “مفيش مشكلة يا بني … كل الولاد بتعمل كده.”
تلجلجت وأعتذرت منها وترجيتها ألا تخبر أمي. “ما تقلقش … مش هأنطق بكلمة .. زي ما قلتك … كل الولاد بتعمل كده، بس مش هيبقى أحسن لو حد تاني ساعدك. تحب أساعدك شوية؟” كنت مصدوم. هذه السيدة العجوز تعرض علي أن تساعدني في تجليخ قضيبي. لم أصاحب فتاة أبداً فما بالك بسيدة عجوز. كان قلبي ينبض بسرعة وأنا أقولها: “آه؟” أخذتني من يدي وقالت لي: “يلا بينا على البيت عشان نكون على راحتنا.” وجدت نفسي منقاد إلى غرفة الجلوس، والباب ينغلق برفق. والسيدة مديحة تجلس إلى جواري وتطلب مني أن نبدأ. ومرة أخرى أومأت لها. بسرعة يدها الناعمة قلعتني الشورت وقضيبي كان يصارع للخروج والتجليخ مثل المجنون. ما زلت أتذكر ملمس يدها الناعم جداً وهي تعتصر قضيبي بكل رفق وبدأت تجلخ قضيبي إلى الأعلى والأسفل. بدأ رأس قضيبي يخرج المذي وهي تدلكني بنعومة على رأس قضيبي بإبهامها. سألتني: “عجبتك الصور اللي شوفتها في المجلة. شوفت صدر واحدة قبل كده.” هزيت رأسي بلا. وهي عرضت علي: “تحب تشوف صدري؟” قلت لها على الفور “يا ريت.” وقضيبي كان على وشك الإنفجار في هذه اللحظة. تركت قضيبي وفكت أزارا البلوزة لتظهر أول بزاز أراها في حياتي. كانت مستديرة جداً ولديها حلمات بنية ناعمة وفي هذه اللحظة كانت بارزة جداً.” قالت لي: “أهم. حسس عليهم.” وعادت لتجليخ قضيبي الذي كان يحرقني الآن. ملمس بزازها الناعمة الدافيء كان كثير علي وأنفجرت. مني الساخن ذهب في كل مكاني وأعتقدت أنه لن يتوقف. كنت أتنفس بسرعة. والسيدة مديحة تعتصر برفق أخر القطرات من زبي النائم وتلحسه من على أصبعها. “إيه. مش أحسن ما تعمل بنفسك.ممكن بقى تساعدني أنا دلوقتي.” تسمرت: “بس أنا مش عارف إزاي.” “ما تقلقش … هأوريك.”
فتحت أخر زر في البلوزة وأصبحت بزازها حرة. أصبحت حلماتها أكبر وهي تتوقع المتعة. “أهم… حطهم في بوقك.” وأنا كذئب جائع سقطت على بزازها الناعمة وهي دفعت رأسي بقوة على بزازها وقالت كيف أمصها. كانت تتأوه بنعومة وتجرك جسمها حتى تحصل على أقصى متعة. وأنا بسرعة أدركت أنها تحب عندما أقرص حلمتيها في نفس الوقت؟” “ثواني خليني أقلع الكيلوت.” وبسرعة رأيت الكيلوت على الأرض. وجلست على الأريكة وأنا الآن على الأرض أنظر مباشرة إلى شيء لم أره من قبل. كس عليه شعر خفيف وكان مبلول بماء شهوتها لكن بظرها كان كبير جداً وشفرات كسها متدلية منها. لم أرى كس من قبل ولذلك ظننت أن هذا هو العادي لكل النساء. “ممكن ألمسه.” “أكيد.” أول شيء استمتعت به كان الملمس الحريري لكسها والرائحة العطرة. داعبت بظرها وشفرات كسها لبعض الوقت حتى قالت لي أن أفعل بالضبط ما يجعلها تحصل على أقصى متعة. وكانت هذه أول دروس البعبصة واللحس والمص. أصبح كسها المبلول يغطي فمي وأنفي وذقني وأنا لحسته بكل شهوة. بدأ قضييي ينتصب مرة أخرى، ويعود إلى قمة انتصابه. قالت لي أنحني أمامها على حرف الأريكة ومن ثم أخذت قضيبي وبدأت تدلك زنبورها وشفرات كسها بطرفه. من الواضح أنها كانت مستمتعة بهذا لإنها كانت شاكتة ومركزة على فرك زنبورها الكبيرة بسرعة بقضيبي. تنهدت السيدة العجوز فجأة كأنها تمارس الرياضة. يمكنني أن أرى كسها ينقبض وينبسط. ورأيت لأول مرة امرا’ تأتي شهوتها. كان منظرها مثير جداً. بسرعة قادت قضيبي إلى كسها المبلول وأخبرتني بأنفاس متقطعة بأن أدفعه في داخلها. لن أنسى أبداً ملمس كسها الساخن والمبلول. كان زنبورها الكبير ينبض على رأس قضييبي وأنا أدفنه عميقاً بقدر ما أستطيع. لم أتحمل أكثر من دقيقة وأفرغت مني مرة أخرى – هذه المرة في كسها. كان هذا صيف لا يمكن أن أنساها حيث استمر “تدريبي” طيلة الإجازة.

أضف تعليق