كنعلم قحبتي الجديدة كيفاش ترضع الزب و كيفاش تحوا من ترمتها الغليظة


كنعلم قحبتي الجديدة كيفاش ترضع الزب و كيفاش تحوا من ترمتها الغليظة لي كانت هي أول حاجة جذباتني فيها منين شفتها كتشمى و كتحركا بكل اغراء و هاداك نهار تبعتها و خديت النمرة ديال التيليفون ديالها و من بعد مدة تعرفنا كثر و لينا مصاحبين و هي كانت سهلة و كتبغي ترضيني بأي طريقة المشكلة الوحيدة لي كانت فيها هي بلي ما كاتعرف دير والو حتى البوسان أنا لي علمتو ليها كانت غير كتحط فمها على فمي و كتحبس و أنا نوريها كيفات تفلورطي و تعمل البوسان بالطريقة الفرنسية و هي كانت تلميذة مطيعة و ذكية و الحويان من طبونها حتى هو كان واعر و لكن دابا لغيتها تعلم حاجات خرين باش تخليني ديما فرحان و الشيء الوحيد لي باقي محويتوش فيها هو ترمتها الكبيرة الغليظة .
كنت ف بيبي لي فوق السطح مع 9 ديال العشية منين دقات عليا .. دخلنا و جلسات حدايا فوق الناموسية بديت كنكمي و أنا شاد لي فبزازلها جالسين جلسة ديال تفواج .. فالاول بدا كيبوسها و كيقيس ليها فجسمها و هبط على بزازلها كيبوسها منهم و يرضعهم ليها و هي مستسلمة ليه على الكامل و منين دخل يدي بين فخاديها و لقاها فازقة بدا كيحيد هو فحوايجو و دخل زبو ففمها و هي كان باين معارفاش شنو كدير هاداكشي علاش بدا كيقول ليها لحسني من راس زبي مصي و رضعي و دابا دخليه حتى تحسي بيه فحلقك و منين ولفات على الريتم بدا يحويها من فمها شد فزبو و دلك الرغوة ديال زبو على طبونها المعسل  دوزو حتى وصل لثقبة ديال ترمتها لي حاول يدخل زبو و لكن كانت هي ثقبتها ضيقة بزااااف و صغيورة و هداكشي علا ش مابغاش يزرب خاف الا ضرها كثر من القياس متبقاش تبغي تخيليه .. المهم  مشى لطواليط ديالو و جبد زيت كوكو و دانو على زبو و على ثقبتها و قبل ميدخلو فيها هبط كيرضع بزازلها و كيلعب ليها فشرفرات ديولها حتى تعسلات بزاف و حس براسو غادي يدخل بسهولة و فاش دفع زبو فيها هو حس بقوة عمرو حس بيها فاش غوتات  اااااه و هو حس بأضيق ترمة داااافية لدرجة حس بأت ترمتها الكبيرة كيتنق ليه زبو اوه ااااه اااح ااايااي اااه بدا يكبسو فيها حتى هدات و منين شاف بلي صافي ولفاتو و ثقبتها تمددات شوية بسبب العمق لي كان داخل فيه زبو فترمتها .. هاديك الساعة عاد  تحرك و حواها و هي تتغنج عليه ااه ا حبيبي ااه اه اه ايااي ااه كانو الخصيات ديالو كيتخبطو ليها على ترمتها السمينة الزوينة و نسا راسو تماما و كان مغمض عينيه و كيخلي جسمو هو لي يتحكم فيه حتى ولا كيقطر بالعرق و شوية زبو وقف كثر باش يقذف  هاديك الساعة حركاتو ولات سرع اااه سرع ااه اااه حتى بدا كيقذف و شي حاجة بجال الصو درباتو فراسو و هو يطيح فوقها كيلهث كثر منها و اليوم كتاشف بلي كيحماق على حوياان ترامي الكبار و خصوصا الضيقين بحال لي عندو صاحبو السخونة .. هاديك الليلة ناض فنصاصة ديال الليلة و من لقاها حداه و ترمتها عريانة قدامو شدها منها و نوضها من النعاس باش يجرب نفس التجربة و يحويها مرة خرى و كان متأكد أنها غدا ما غاداش تقدر تمشى من مور هاد الليلة السخونة .

أضف تعليق