نرضع الزيزة و نمص الريسان و كي جاتني حطيت زبي بين الزوايز – الجزء 2


و بقيت نرضع الزيزة و نلحس و عمري في حياتي ما شفت زيزة شابة كيما هذيك و كانت مدورة و كبيرة و بيضة يبزاف و عندها ريسان حمورة واقفين و الممو تاعهم احمر و انا كي كنت نرضع كان الراس يخرج و يوقف . و كنت نرضع حدة و الثانية في يدي نخلط و هي تلعب بزبي و خرجاتو وحدها و لقيتها حاكمة تلعب بيه و انا نرضع و نلحس و نمص الراس و الشهوة تاعي كانت تغلي و المتعة عالية بزاف حتى بديت نحس روحي بديت نوصل للقمة و زبي راح يرتعد بين يديها و بديت نوحوح اه اه او نمص مممممم مممم و حاكم الزيزة بيدي

و بقيت نرضع الزيزة حتى شبعت و هي كي كانت تلعب بزبي كانت يدها حنينة بزاف و الشهوة تاعي انا بلخف تخرج على خاطر انا سخون و حسيت بلي راني رايح نفرغ و قلت لها حبيت نحط زبي بين زوايزك و ما حبيتش نحلبها بلي راني راني حاب نجيبو في زوايزها . و كي حطيت زبي بين الزواز زبي تخبى عى خاطر زوايزها كبار بزاف و انا بديت نحك فيه و خلاص راني رايح نجيبو و غلقت زوايزها على زبي و انا نيكها من زوايزها و نرضع الزيزة و نذوب اه اه اه و حسيت بلي راني رايح نجيبو و ما نقدرش نصبر ثانية اخرى

و غمضت عيني و انا نذوب و زبي بدا يفرغ و يكلاطي بين زوايزها و هي متكية تستمتع بصح غير حست بالزن تاعي يطير في زوايزها فتحتهم و طيحتلي نحي زبك نيك مك يا الطحان و انا كنت نذوب اكثر كي نسمعها طيح . و كان زبي كي المدفع و انا نزنن فوق زوايزها و هي طيح نحي زبك نيك مك يا العطاي نتا باين يماك قحبة و زبوبة يفرغو في زوايزها و انا نزنن و نذوب و نفرغ و نشوف احلى صدر و نرضع الزيزة و كي كملت التزنان بقيت نشوف زوايزها معمرين بالزن و هي تسب فيا و تطيحلي و انا زاهي و نشوان و نذوب

و عاودت قعدت قدامها في السيارة و زبي بدا يرقد و انا حاكمو نلعب بيه قدامها و نعصر فيه باش نخرج قطرات الزن الي كانت فيه و هي تطيح لي و ان فهمت واش كانت حابة و جبدت لها ورقة تاع مية الف و زدت لها واحدة تاع خمسين الف . و غير شافت الدراهم فرحت و مالت تلحس زبي و تبوس فيه و تقول مممم نحبك عمري و عاودت حطت زوايزها على زبي و انا قبلما نخبي زبي رجعت نرضع الزيزة و نمص بصح كان فيها ريحة الزن و خليتها تخبي زويزها تحت الستيان و انا خرجت نبول مور السيارة و من بعد حطيتها و رجعت للدار و انا في قمة النشوة

شاب يستمتع بامراة ناضجة كبيرة في السن صدرها كبير و ابيض ينيكها و يرضعها

ادخل هنا

أضف تعليق