لحست كسي و لحست كسها بطريقة جميلة في سحاق حقيقي
لطالما اعتبرتها حبي الاول و الاخير و كيف لا و هي من لحست و لحست كسها بطريقة لا تصدق لولا اني عشت التجربة بحقيقتها الجميلة و كانت مع نور التي تعرفت عليها ذات يوم و نحن في محطة الحافلات ننتظر الباص و ركبنا و جلسنا مع بعض وتبادلنا الحكايات بطريقة عادية جدا . ثم اعطتني حسابها على الفايسبوك و اضفتها و صرنا نتواصل احيانا الى ساعات متاخرة من الليل و احيانا الى ساعات الصبح الاولى و فجاة لاحظت في حسابها صور فتيات عاريات و فتيات تمارس السحاق مع بعض و ما هي الا ان انجذبت الى تلك الصور و صرت اضغط عليها زر الاعجاب . و صرنا نحكي عن هذه الامور على الرسائل الخاصة بدون خجل و كان لابد لنا من الالتقاء مع بعض حتى نستمتع و هو ما حدث في هذه القصة و كيف لحست كسها و لحست كسي و كل واحدة استمتع بالاخرى و قبل ذلك اخبركم ان نور كان جسمها جميل جدا و ناعم مثل الحرير فهي تحلق سيقانها و ظهرها بطريقة مثالية دائما اما انا فجسمي بدون شعر بصفة طبيعية و انتظرت لمدة شهرين حتى دعتني الى بيتهم يوم كانت لوحدها و اخبرتني انها تريد ان تمارس السحاق معي
لما وصلت البيت ادخلتني و لم تقبلني من الخدين مثلما اعتدنا عليه حين نلتقي بل قبلتني مباشرة من فمي و كانها زوجي و اخرجت لسانها و كان مبللا و ساخنا جدا و شعرت بالشهوة نحوها و الاستمتاع . و بدات تعريني و طلبت مني ان اعريها و فجاة وجدت نفسي عارية امام نور التي كانت ايضا عارية و قارنت صدري مع صدرها و كان صدرها اكبر من صدري لكن شكل صدري اجمل و اكثر متانة و تماسك و بدات امص حلمتها المنتصبة و هي تداعب كسي باصابعها و تهيجني و كان سحاق جميلا وساخنا جدا . بعد ذلك لحست كسي بطريقة جميلة و احسست انها تشرب السائل حيث كانت في كل مرة تلحس اسمع صوت اح اح اح مح متس متس ثمرتقول كسك لذيذ لو كنت املك زب لادخلته و مزقت غشاءك و هي تضحك ثم طلبت مني ان ناخذ وضعية 69 حيث نامت على ظهرها و انا فوقها بحث كان كسي على وجههي و كسها في فمي و بدات الحس لها و كنت لا املك خبرة لكنها كانت توجهني في كل مرة الحسي جيدا ادخلي لسانك بين الشفرتين وانا افعل كل ما كانت تطلب مني و هي لحست كسي بطريقة محترفة و تركتني اتاوه اه اه اه اح ام ام ام لم اكن اعلم ان السحاق لذيذ
ثم
1 / 2
و لم يكن لي خيار اخر فانا اعرف معنى الشهوة و معنى ان تكون الفتاة ساخنة لانني لطالما وجدت نفسي على تلك الحال ثم انها قامت معي بالواجب و اكثر حيث لحست كسي بطريقة لم اتخيلها ابدا . و اكملت لها المداعبة الساخنة بفمي على كسها حتى اطفات لها محنتها و صرنا نمارس السحاق بهذه الطريقة كلما وجدنا الفرصة للاختلاء مع بعض سواءا في بيتنا او بيتهم بحجة انها زميلتي و كانت تدرس معي و لا اعرف كم من مرة لحست كسي و لحست كسها لكن دون ان ندخل اشياء صلبة في اكساسنا
2 / 2