أذل زوجي المقيد بالحبال و أمارس السكس و أتناك من زميلي أمامه


كنت منفعلة فرحانة بالغة الاستثارة. كنت قد خططت لتلك الليلة لأشهر حتى اﻵن و في النهاية أمست على الأبواب وشيكة التحقق. خلال الساعة التي قدت فيها سيارتي من مكتب العمل إلى بيتي توقفت عند الإشارة الحمراء عدة مرات وكنت أقاوم رغبة جارفة في أن أمد يدي اسفل تنورتي. فتحتها لبست كيلوت من النوع الرقيق جداً الصغير الخيطي الذي يعشقه زوجي فلذلك أهداه إلي ذات مرة. كان شديد الضيق علي وجعلني طول الوقت أحس بوجود كسي لاحتكاكه الفظ به وببظري. في النهاية فتحت الإشارة وأسرعت إلى بيتي حيث مكن الإثارة ينتظرني إلى حيث أذل زوجي المقيد بالحبال و أمارس السكس و أتناك من زميلي أمامه فكنت قلقة متوفزة دخلت شقتي لأجد زوجي يفجأني:” أنت في عرين الأسد عزيزتي…” صاح بي فقلت ضاحكة:” و أنا لبوأته الجاهزة…” كان عارياً جالسا وحوله احبلة حول معصميه و كاحليه. سريعاً قيدته بتلك الحبال إلى الكرسي و وقفت خلفه أنظر إليه. رمقني باستثارة كبيرة كاستثارتي رغم أن أسبابنا كانت مختلفة. انتظرني حتى أتعرى مثله غير أنني هززت راسي:” لا ليست هذه المرة رامي…. الليلة سنقضيها على مزاجي أنا….” صاح زوجي محتجاً:” لا لا…انت تعملين كم شغفي بالجنس كرجل..تعالي هيا تجردي مثلي ودعي كيلوتك لتكمميني بها لاحقاً…” قلت له:” خلاص انتهى الأمر يا رامي وأنا أعرف كم تحب السكس و النيك ولكن هل تعرف كم أحب الجنس كامرأة؟”

نظر إلي كما لو ينظر في فراغ؛ فهو لم يعرف حقاً عن حاجتي أو رغباتي. ولا أعتقد أنه يريد أن يعرف. قلت:” أعتقد اننا سنشاهد فيلم سكس أولا وأنا سأتناول مشروبي خلاله..” احتج:” تعالي يا نورة…تعالي هنا…” وأنا أمشي إلى قرص الدي في دي لأديره. قلت له:” لنتحدث في الأمور ونسويها…الحقيقة أنني استقدمت مجموعة من الأشخاص سيحضرون وكلنا سنستمتع فيما نشاهد الفيلم.” كان رامي يحدق في الشاشة صامتاً فلم ادر أسمعني ام لا إلا انه راح يطلق أنات شديدة:” لا ….لا يا ربي…لا…”. على الشاشة كان جالساً بالضبط كما هو اﻵن ماعدا ان المرأة أمامه وهي تخرج من بنطلونها كانت زوجة مديره. قال منزعجاً:” أيه ده؟! أيه غاية دا كله؟!” الغاية زوجي العزيز هي ان أريك كل ما أفعله و كل ما تعلم أني أفعله وأنت لا تستطيع حياله شيئاً. هناك نسخ من تلك الدي في دي بالطبع و محامي لديه واحدة. كذلك هو لديه تعليمات أن تذهب لمديرك لو حصل لك أمر ما. ثم انفتح الباب خلفي وشاهدت عينيه تتسعان في غير تصديق وقد دخل عشيقي هاني. من هنا بدأت أذل زوجي المقيد بالحبال و أمارس السكس و أتناك من زميلي أمامه فمشى خلفي و لف زراعيه حول وسطي اشتم عنقي وفتح جاكيتي ببطء وقال هامساً:” بزاز حلوة اوي…: راح يدلكهم فابتسمت له:” ميرسي يا عمري..” ورحت ألتهم شفتيه بشفتي. يده غاصت في ستياني واخرج بز من بزازي فيما لسانه يقتحم فمي بين أسناني وهو يقول:” وريه الكيلوت الحلو اللي اشتريته لك..” رحت أرفع تنورتي لأغيظه ببطء فآتي به فوق ركبتي وأخيرا ً فوق كسي المحلوق. دفعت نصفي باتجاه زوجي وقلت:” اﻵن وريه أنت بقا الخامة الرقيقة يا حبي..”

غاص هاني بيده أسفل الكيلوت وحملق فيا زوجي رامي ونظر ألى فخذي وراح زبه ينتصب و هاني أصابعه تغوص في بلل كسي. قال هاني مغمغماً:” رايح أكلك…” ثم دس رأيه في صدري و التقم حلمة بين شفتيه فاطلقت أنة:” أمممم…أيوة يا روحي حلو….”ثم قلت له:” وريه أزاي الراجل الحقيق يعامل الستات..” أنزلت سحاب التنورة وتركتها تتكوم عند قدمي فيما يعينني هاني أن أقلع الجاكيت خاصتي وأركع على ركبتي أمامه. شهقت عندما قبل كسي المبلول قبل أن ينزله من بين ساقي. ثم اني ألقيت عني كل ملابسي التحتانية و فلقست متكأة على الطاولة. قبل كسي المنتوف ولحس فخوذي من الداخل قبل ان يتوقف لينظر إلى زوجي:” مراتك رايحة و تحب أنها تحس بلساني جوا كسها…مش كدا يا بيبي؟” راح يزمجر رامي:” أوقفو ا المهزلة دي…حالاً أوقفوها..” غير أننا تجاهلناه. و أغلقت عيني لأعظم من المتعة التي يمنحها لي لسان هاني الخبير. راح يلعق من بظري حتى طيزي ويعود ويكرر في لعقات عميقة. وضعت يدي على رأسه و اخذت أدفع في وجهه نصفي وصل لسانه لأماكن داخلي مما لم يصلها زوجي من قبل. رحت أصرخ بنشوة:” هاني اوووووف هاني كمان…”بسرهة راح يضرب بلسانه بظري وهو يفرفر مثل أجنحة الفراشة وانا أطلق الصرخات و النشوة تكتسحني. كنت بذلك أذل زوجي المقيد بالحبال و أمارس السكس و أتناك من زميلي أمامه ولسته يعتمل داخل كسي وأنا أصرخ:” هاني نيكني نيكني يا هااااانيييي.. نيكني دلوقتي يلا نيكني….” كان عارياً فيى ظرف ثوان وزبه منتصب أمامه ليبدأ إذلال زوجي إذلال مهين.

أضف تعليق