انيك ابن خالتي في قصة لواط مجنونة و انا غير مصدق اني انيكه


الى الان لا اعرف كيف وجدت نفسي انيك ابن خالتي فانا اكبر منه بحوالي عشرة سنوات كاملة و ليس من عادتي ان اجلس معه و حتى حين كنت انا صغير العب لم يكن هو قد ولد بعد و لكن مرت السنوات لاجده قد كبر و اصبح احيانا يركب معي في السيارة و يذهب مع للشاطئ . و في ذلك اليوم اتذكر انا كنا في عرس ابن خالتنا اي من خالة اخرى و كان ابن خالتي حسام لا يفارقني اين ذهبت الى ان تعبت و قررت ان انام و اتجهت الى احدى الغرف الصغيرة التي لم يكن بها سوى فراش بسيط على الارض و انا كنت متعب و نعسان في ذلك الجو الحار جدا

و تبعني حسام ابن خالتي و وجدني نائم بملابسي و هو لم يستحي مني و نزع بنطلونه و بقي بالبوكسر امامي و اقترب مني ليانام و انا لاول مرة تحركت شهوتي على حسام و شعرت ان زبي يتمدد في مكانه رغم اني كنت اتجنب التفكير في ان انيكه .و حاولت تجنبه و لكن ذلك الفخذ الابيض و الطيز المكورة تحت البوكسر بقيت تدور في راسي حتى صرت اريد ان انيك ابن خالتي و ما سهل من الامر اكثر هو انه كان امامي و لم يكن يقابلني بل كان يعطيني ظهره و انا قررت ان اجربه ان كان يريد الزب فقربت زبي من طيزي و زبي منتصب ثم بدات اتحكك عليه

و لم يقاوم حسام و لم يمنعني بل بقي في مكانه و هو يصطنع النوم و انا تشجعت اكثر و لمست طيزه ثم بدات انيك ابن خالتي حسام حيث اخرجت زبي و انزلت له البوكسر و هنا بدا يضحك و لكن هيهات فانا كنت اغلي و شبقي الجنسي حار جدا . و وضعت زبي على  فتحته مباشرة و هو يحاول الهرب مني و هو يضحك و ان احاول ادخال زبي بقوة و ثبتته جيدا ثم بصقت على يدي و مسحت بها زبي مرتين و دفعته في طيزه بقوة لاشق له فتحته و ادخل زبي بحرارة كبيرة و انا انيك ابن خالتي حسام بطريقة لا يمكن تصورها حيث بالقدر الذي كنت اعبره اخي صرت اعتبره كانه زوجتي

و لما ادخلت زبي في فتحته بقيت انيكه و ادخله للخصيتين و هو استسلم و لم يعد يتحرك او يقاوم و اعجبه الامر لاني لما تحسست زبه وجدت منتصب بقوة كبيرة و لحظتها فقط ادركت ان حسام يحب الزب و ربما كان ينتظر مني ان انيكه منذ فتحرة . و استمتعت بلواط شهي و ساخن جدا و انا من خلفه ادفع زبي بقوة الى طيزه حتى قذفت و اخرجت شهوتي الحارة جدا داخل طيزه لاسحب زبي بعدها و انا اتامل الى تلك الطيز البيضاء الحميلة التي امتعت زبي و انا انيك ابن خالتي حسام و رغم حلاوة النيكة معه الا اني لم اكرره و تعاهدنا ان تبقى الامور سرا بسننا و انا اليوم متزوج و باولادي و لازالت تلك اللذة راسخة في ذاكرتي

الاب الممحون ابو لحية بيضاء يركب شاب بنوتي و يعريه في السرير و ينيكه بحرارة

ادخل هنا

أضف تعليق