ترضع زبي بحرارة و ام صديقي ساخنة و تريد زبي


كانت لي تجربة جنس ساخنة مع ام صديقي التي كانت ترضع زبي بحرارة و انا هائج كالمجنون وبدات القصة مع ام صديقي سهيل حيث كنت ازورهم و يزورني في البيت و نتعارف منذ الصغر و لكن مع الوقت كبرنا و صرنا رجال بالغين . و صرت انظر الى امه بنظرات اعجاب و احيانا انظر الى مؤخرتها و طيزها بشهوة كبيرة و لا انكر اني لطالما اسمنيت و انا استحضر صور ذلك الصدر الابيض الشهي حين اراها بذلك الفستان البنفسجي المفتوح من جهة الصدر و لها صدر جميل جدا . و لم اكن اتوقع ان نظراتي لجسمها و صدرها كانت تلاحظها كلها الى حين اختليت بها بعيدا عن ابنها سهيل حين بدات ترضع زبي بحرارة و اخبرتني انها ممحونة اكثر مني
في ذلك اليوم ذهبت الى بيت سهيل و فتحت لي امه الباب و اخبرتني انه غير موجود و عوض ان تتركني ارجع فتحت الباب و طلبت مني ان ادخل الى البيت و لم اتصور انها تريد ان ترضع زبي بحرارة حيث ما ان دخلت حتى امسكت بزازها و قالت هل تحب صدري و انا خجلت و بدا قلبي ينبض بقوة .

ثم اخرجت الثدي الايمن و لعبت به و كان ابيض كبير و جميل جدا ثم اخرجت الثدي الثاني و كانت تلعب بهما و كانها نجمة اغراء و انا زبي منتصب الى درجة اني كدت ان اقذف المني من شدة الشهوة . ثم اصرت علي ان اخرج زبي و انا نزعت الخجل و الاضطراب و اخرجت زبي بكل ثقة و رات ام سهيل زبي واقف و بحجم كامل مثل حجم زب اي رجل و حتى انتصابه كان قوي جدا و الراس جد متوهج من الشهوة و الرغبة في النيك الساخن
و راحت ام سهيل ترضع زبي بحرارة كبيرة و انا لاول مرة امراس الجنس و اي جنس مع ام صديقي و عن طريق الرضع حيث كانت اللذة لا توصف وامكست ام سهيل زبي و لحست الراس و لاعبته و ادخلته في فمها . و كانت ماهرة في الرضع مثل مهارتها في الاغراء او اكثر و ممحونة جدا و انا اسخن و اراها تمص و تلحس و تمسك زبي و تفرك عليه بلا توقف و انا احسست ان رجلاي ترتعشان م نالشهوة و كل جسمي يذوب و هي تدخل زبي فمها و تمص و ترضع و انا اريد اخراج شهوتي بحرارة غير مالوفة و حلاوة لا حدود لها
و بقيت ام صديقي ترضع زبي بحرارة كبيرة و اعجبها الزب و فجاة نزعت فمها من زبي و نظرت الي و سالتني هل تريد ان تنيكني من كسي و هي تمسك زبي و تفرك عليه . و عوض ان اجيبها بنعم انفجر زبي في فمها و قذفت بحرارة كبيرة على فمها و امسكت زبي و كانت تحكه على شفتيها و لسانها و خدها و ان اقذف بكل حرارة و اخرج شهوتي و اللذة كانت كانني اذوب في العسل . و اكملت القذف و احسست بتشبع جنسي ونشوة ثم كررت علي السؤال هل تريد ان تنيكني فقلت نعم و لكن ليس اليوم و لا اكذب عليكم ان زبي لم ينتصب رغم انها ظلت ترضع زبي بحرارة في المرة الثانية و لكن لما عدت للبيت انتصب بقوة ولم ينزل الا بعدما حلبته و استمنيت

الخالة تعشق الزب الاسود الكبير و تحب مصه و مذاق منيه

ادخل هنا

أضف تعليق