درب أنهار – الحلقة 5 : قصة البنت العذراء مع ولد الجيران السخون عاشق النهود الطرية


درب أنهار الحلقة 5
هاديك اليلة لي خدا منير العذرية ديال منى و  تمتع بحويانها من طبونه الحمر الزوين نعس و معقلش على راسو حتا من بعد 3 سوايع فاق و فالأول معقلش على راسو فين هو حتا حس بمونا ناعشة فوقو و بزازلها لاسقيط على جنبو و هو يبدا يذكر كل التفاصيل لي وقعو البارح كيفاش عراها و نعسها فوق الناموسية و من بعد دخل زبو قطبونها لي حتا واحد من قبلو ماحوال و لا قاصو و منين تفكر الاحساس لي حسو من تقب البكارة ديالها و غرس زبو فأعماق طبونها خلا ليها زبو ينبصب لواحد الدراجة كبيرة و هو يحط يديه على نهودها البيضا الطرية و بدأ كيدلكهم بيم يديها و كيمرر الابهام ديالو على حلمتيها بحركات خفيفة حتى انتصابو ليه تحت صبعو منين تنهدات هيا و حلات عينيها بدا كيبوسها من عنقها و فاش حطات يديها على شعرو و جبداتو لعندها هبط وجهو بين بزازلها و شد كل بزولة بوحدها و لحسها و رضع منها حتى هي سخنات بزااف و فاش هبط وجهو لبين فخاديها و لقاها مبللة و جاهزة للنيك حط لسانو على الشفرات ديالها و بدا كيلحسهم ليها و يمصمصهم و هي بدات كتغنج بسميتو و كتشجعو ميحببسش و يكمل و هو هاديك الساعة بغا يحويها و لكن كان عارف بلي غادي تكون دابة حساسة من طبونها من بعد النيك القوي لي حواها بيه هداكشي علاش هو قلبها على بطنها و من بعد هز ليها ترمتها و منين شدها منها كانت طرية بحا الزبدة بين يديها مقدرش يحيد يديها من بشرتها الزوينة .

فارق ليه مؤخرتها و منين شاف ثقبتة ديال طيزها مقدرش يقاوم الاغراء باش يحويها من ترمتها و يكون أول زب يدخلها من طبونها و ترمتها فنفس الليلة دخل سانو فثقبتها و بدا كيلحسها من داخل ترمتها و حس بثقبتها كتنبض ليه على لسانو و هو كيلحس و يحلس و فاش حس بيها سخنات .. دخل صبعو الوسطاني الطويل فثقبت ترمتها و فاش حس شحال هي ضيقة بزاف دخل جوج صباع و حاول يمددها على قد ميقدر و هو كيحويها بصباعو حتى ولات كتغوت بسميتو و منين حس براسو باغي يحوي كان عارف بلي هي ضيقة و خاسو يعرف كيفاش يدخلها و هاديك الساعة دور راسها لعندو من شعرها و دخل زبو لفمها و بدات هي كترضعو بحال الا قرات ليه أفكارو و هو حواها من فمها حتى كان كيوصل لحقها و منين بدات كتغرغر على بزو منين كيقيس حلقها علمها كيفاش تدخلو لفمها و قال لي منير بلي خاسها ترخي حلقها و فاش ترخات شبع فيها حويان من فمها حتى ولا زبو كيقطر باللعاب ديالها .

هي كانت باقية جالسة  على يديها و رجليها و  مطلع ليه ترمتها البيضا و جاهزة للحويان دابا و حتا زبو ولا كتر من جاهز الا محواهاش داباغادي يتفركع .. أولا حاجة دارة باش يخليه هايجة هي حط زبو على الشفرات ديالها و بدا يطلع راس زبو حتى قاس ثقبة الطيز ديالها حس بالنبض ديالها لي هيجو كثر و منين غرس زبو فثقبتها بدات هي كتغوت اااه ااه اا منير ااه متحبسش ااياي ااه و هو كان معاها حتى هو كيغوت بحال شي واحد هايجه ااه ااه ااه و معا الدخلة اللخرة فترمتها البيضا الكبيرة حس بزبو كيقذف فأعماق مؤخرها و بقا فيها حتى ترخا ليه زبو تمامًا …

يتبع

أضف تعليق