جارتي ام طيز كبيرة
بدأت قصة نيك ساخن عندما كنت فى الثانوية العامة فقد كنت اخرج الى السطوح للمذاكرة وفى يوم رأيت جارتنا على السطح المجاور ورايتها وكانت شقراء وصدرها ممشوق وطيازها كبيرة نسبيا وكانت ايضا طويلة حين رايتها انتفخ زبري وتمرد على الطبيعة الباردة حيث كنا فى الشتاء ولم استطع ان اقاوم وقمت وانزلت مابة من منى وانا انظر اليها وتوالت الايام وانا اتسلل الى السطوح لارى جارتنا التى كانت مثل نجوم هوليود السكساويات وظللت على هذا الحال اكثر من 8سنوات وانا اكاد ان اكتب فيها شعر من انوثتها الطاغية و حلاوة نيك ساخن التي يميزها وسافرت الى العمل بالخارج ورجعت بعد عامين وكلى لهفة لاراها وعندما تسللت الى السطوح لاتذكر الماضى رايت انسانة اخرى تشبة معشوقتى لكنها اقصر واضعف اكتشفت انها بنتها ورايت انها ستكون الفرصة الذهبية كى انفرد بمعشوقتى التى انزلت عليها كل لبنى فى شبابى واكون بينى وبينها على الاقل بضعة امتار وليس بيوت وبالفعل تقدمت لخطبة بنتها وتم العرس بعدها بشهرين بحجة اننى سوف اسافر مرة اخرى واثناء الخطوبة كنت دائما انظر الى هذة المراة التى اصبحت حماتى واشم ملابسها و اتمنى ممارسة نيك ساخن معها الى ان جاء يوم وقالت لى ان اتى معها الى السطوح فى الليل كى تاتى بشىء من هناك
وصعدت معها وعندما صرنا بدون احد قالت انها كانت ترانى وانا انظر اليها من هنا قلت لها كنت اراقب سماح بنتها قالت لا كداب انا عارفة وعندما قالت ذالك تسمرت مكانى وقلت لها قصدك مين فسكتت قليلا وضحكت وقالت اسم جارة لنا كانت سيئة السمعة و معروفة بعشقها الكبير للزب و النيك الساخن وعند ذالك بدا الشك بداخلى وبدا زبى فى الانتفاخ من كلامها وكانت عندما تتكلم كانت لهجتها مثل لهجة نجوم الإغراء امثال هند رستم ومارلين منرو هذة طبيعتها بدون كذب وعدى اللقاء على هذا الحدث وانا احدث نفسى على ما دار بيننا وقبل الفرح بيومين كنت انا وهى وبنتها نشترى بعض الاغراض وكنا فى محل ملابس ودخلت انا وهى المخزن و وقع منها شى ونزلت على الارض لتأتى بة وانا خلفها حيث كنت دائما احاول ان اكون قريب منها كى اتلزز بقربها ورائحتا وايضا عنما اكون معها اجد زبى دائما منتفخ وفجأة رأيت طيزها على زبرى بحجة انتشال الشى الذى وقع على الارض وكنت ورائها تماما فاذا بزبرى اجده فى طيزها مباشرة و كأنه فى انتظار هذة اللحظة ثم نهضت وانا خلفها تماما لان المكان ضيق جدا واذا بزبرى لازال بين فلقتيها وهى واقفة امامى قالت ماهذا كل هذا لابنتى وضحكت ورجعنا الى الشراء مرة اخرى ويوم الخلة قالت لى خليك مع ابنتى على
1 / 3
كانت تلبس وتتزين وتكون احلى من بنتها وفى يوم من الايام اصريت ان افعل معها شىءحتى لو كلفنى الامر طلاق بنتها اشتريت منوم وفياجرا وعندما جائت وجلست قلت اننى سوف اعمل لكم العصير ووضعت فى كوب زوجتى المنوم وشربنا وبعدها بنصف ساعة راحت زوجتى فى سابع نومة وادخلتها الى غرفة النوم الثانوية وجلست مع حماتى ومعشوقتى وحلم حياتى المكبوت منذ اكثر من تسع سنين وجلست معها نتكلم عن ايام زمان واصريت ان اذكر السطوح وماكان يدور فيها قالت انت كنت دايما بتبص عليا وانا كنت عارفة قلت مانتى اصلا شىء يهبل واحلى واحدة فى العالم اعمل اية قالت انتى لسة بتقول دة من زمان قلت انتى احلى واحدة حتى الان قالت وانت مفيش زيك ونتهزت الفرصة وفى لمح البصر كنت جوارها تماما ومسكتها من وسطها قالت البنت تصحى قلت لها مديها منوم قالت انا كنت عارفة انك حتحط حاجة فى العصير وعارفة انك اتجوزتها علشانى وفى نفس لحظة الكلام انقضضت على شفايفها امصها وهى تبادلنى المص الحار حتى انى كدت انزل من سخونتها وظللت اقبلها واعصر فيها اكثر من ساعة وقلت لها تعالى ندخل اوضة النوم قالت مش قادرة امشى قلت لها لية قالت حتعرف بعد شوية ورفعتها الى اوضة النوم وكانت ممتلئة و نيك ساخن جدا الا اننى قدرت ان ارفعها ودخلت بها واخلعتها ملا بسها وانمتها على ظهرها في احلى وضعيات سكس عربي ممتع
وعرفت لماذا لم تقدر على المشى بعد الاثارة لمدة ساعة لان كسها وبزازها قد انتفخو لدرجة ان رحمها قد قارب ان يظهر وبزازها قد انفخو على اخرهم كانهم مملوءان بالماء وظللت الحس لها فى كل جسمها وهى تتأوة بكلامها المغرى جدا جدا الى ان قالت دخل زبك انا بقالى تسع سنين مستنية نياكة معاك وادخلته كلة حتى ان بيضانى حسست انها دخلت هى الاخرى وشهقت شهقة احسست ان الناس فى الشارع قد سمعوها وظللت اقحم نفسى بنيكها بإنتحار وكنت احس انها تريد ان ادخل رجلى مكان زبرى من كثرة شهوتها الا انها كانت تقول انا تحس بة يدق شى فى داخل بطنها وانا حتموت فى ايدى وانا مستمر معها وتصببت عرقا وهى ايضا جسمها الابيض الوردى ازداد اجمرارا وعرقا ولمعان وظللت انا وهى نمارس جميع انواع النيك المعرفة والغير معرفة حتى غير التقليدية لدرجة اننى احسست
2 / 3
3 / 3