حسيت فعلا باحساس غريب


انا سارة عمري 27 سنه عشت طفوله عاديه وتقليديه فانا كنت من اسرة كل شي عندها عيب وما يصير والاصول والقانون انتي بنت فلان انتي من عيلة فلان ، حاصرتني القوانين والواجبات من كل مكان ، حتى زواجي كان تقليدي تزوجت بشاب عادي كل الي فيه انه من اسرة محترمه ووالدي قال انه محترم ولازم اتزوجه ، زوجي استمر ثلاث سنوات كان زواج تقليدي باهت المعالم حتى الجنس كان باهت المعالم ، توفي زوجي في حادث وترك لي ثروه كبيرة قررت اشتري شقه صغيرة واعيش حياتي خصوصا ان والدي توفى وامي توفت واخواني كل واحد عايش حياته ، سكنت في شقه كل الي فيها من طبقه راقيه على حسب ظن الناس وتفكيرهم بس لهم سهرت حمراء وزراقاء ، كنت في الطابق ساكنه ومقابل شقتي شابه تتردد عليها فتيات من طبقات مختلفه لم احاول التعرف عليها او تكوين أي علاقه رغم انني في امس الحاجة ان اكون علاقات واخرج من الزهق الي انا فيه وفجاة في يوم من الايام في الساعة 12 ظهرا سمعت جرس الباب وفتحت الشغالة وجات تقول لي ماما في واحده يبغا انتي رحت مسرعة تفاجاة واحده شابه في غاية الجمال والروعة والجسم الفاتن كانت ترتدي تنورة ميني جيب وفتحت الصدر تغري الواحده او الواحد بالنظر سلمت بكل ادب وقالت انا جارتك سعاد انا اسفه على ازعاجك بس حبيت اتعرف عليك خصوصا انني اعيش لواحدي فانا مطلقه وساكنه في الشقه الي قد*** حاولت ان اجلسها رفضت بكل ادب وقالت في المرة الجاية اكون فيه موعد والوقت يكون انسب قالت اش رايك تجن اليوم عندي الساعة ثمانيه مساء نسهر مع بعض وتعرف على بعض اكثر . بيني وبين نفسي كنت بطير من الفرحه اخيرا لقيت احد اتكلم معاه اجلس معاه قلت لها وبدون تردد موافقه ، وطول الوقت وانا انتظر الوقت وكاني على موعد مع غرامي جهازت نفسي ولبست احسن ما عندي ورحت ، كانت في انتظاري وكان كل شي جاهز وعلى ما قالوا كانت هي على سنجه عشره بدات تكلمني عن زوجها الي الظالم الي كان دايم يضربها ويهين كرمتها حتى الجنس ما كان مريحها فيه ولحظت لما تتكلم عن الجنس تحط يدها على فخذي وانا يحمر وجهي من الخجل كانت سعاد فيها شي غير طبيعي ما ني قادرة اعرف اش هو ومرت ساعتين من احلى الساعات ضحك ونكت وكل شي قلنا وتكلمنا عنه بس بختصار شديد ، حاولت استئذن وقلت لها الساعة عشرة لازم اروح قالت وين تروحي بدري والباب جنب الباب يعني لا محتاجه سيارة ولا تكسي وش رايك تباتي عندي نونس بعض رفضت الفكرة بكل شده انا ماعرفها غير من ساعتين صعبه وواعدها في المرة الجايه نكون اكثر مع بعض وانا خارجه قالت لي امانه عليك يا سارة بكرة تجيني وفي نفس الموعد قلت وبدون تردد حاضرة ، ورحت وانا كل تفكيري في هذه الفتاة الي الحلوه الفاتنه ليش ما تزوجت رغم الجمال والجسم الي فيها ليش ما فكرت تتزوج مرة ثانيه ، وقررت اول سؤال اسئلها اياها اول ما اشوفها هو ذا السؤال وفعلا رحت عندها في اليوم الثاني وكانت المرة هذه لابسه على رحتها خالص بلوزه خفيه لدرجه اني اشوف كل الي تحته وتنورة ميني جيب لدرجه انها لو جلست ممكن اشوف كسها ، ضمتني وباستني بوسه غريبه وجلسنا وقلت لها السؤال الي كان نفسي فيه ، جاوبتني انها بصراحه تكره شي اسمه رجال وانها تزوجت بس عشان اهلها جبروها وعشان العرف والتقليد وانها ابدا ما تحب الرجال بكل صفاتهم وانها كانت تحس بالقرف لما زوجها ينيكها وبعد ما يخلص تروح الحمام ترجع واذا اشتهت الجنس تعمل العاده السرية استغربت وقلت لها وانا اضحك هو في احلى من الزب يامجنونه وبدون مقدمات لقيتها جلست في حجري فاتحه رجولها وجها لي وتبوس فيني وانا بصراحه اصب جسمي خدر غريب ولقيت ايدي بدون قصد امتدت لتحت التنورة وكانت فعلا بدون كلسون وحسيت بنعومة كسها ولزوجته شوي شوي نزلت لكسي وكنت في حالة شبه اغما وجلست تمص كسي وتلحسه لين ما خلصت وخشيت انا ونزلت على كسها لين ريحتها وحسيت فعلا باحساس غريب ما حسيته مع زوجي ومن يومها وانا مدمنه سحاق
 

أضف تعليق