قصص سحاق فتيات شقراوات ساخن نااااار


هنا تجد قصص سحاق ساخن بين ليزا و فينا ممتع في غرفة نوم عصرية فاخرة مؤثثة تظهر الفتاتين الشقرائيتين عاريتين تماما فوق سرير كبير أبيض و بلحاف أبيض و ديكور أبيض و هما مثل الزهرتين مثيرتين تصرخان سحرا و جمالا ،جسديهما الأبيض الناصع تجعل العينان الذكرية تصفهما بإثارة و  و لهفة بسحر جماليهما إذ تبدوان كحمامتان ملتحمتان إلتحاما ساخنا،يهيج الجسد و يشعل مشاعر الرغبة في اللمس و النيك.الفتاة ليزا مستلقية على ظهرها ، جسدها أبيض و وردي و ناعم و كسها صغير رقيق لا يبرز منه سوى شق صغير جدا آخذ بالطول و بزازها مملوءتين، حلمتيها حمراوين ، شعرها الأشقر منسدل على كتفيها ، رشيقة الفخذين إلى حد أنهما أحدثا فجوة مغرية جدا بين الكس و الطيز  ، نحيفة الخصر ، ضامرة البطن فوقها الفتاة فينا الجميلة ، فهي كييرة الطيز كطيز لاتيني مستفز، مملوءة الجسد ،غارقة الظهر، بزازها ضخم و فخذيها هائلين تتبادلان القبل بشفتيهما الملساء و بلسانيها بروعة و تمصصانه.ثم تنزل فينا بلسانها البارد على رقبة ليزا الساخنة و تلحسها إلى أن نزلت إلى بزازها اللذيذ تمص حلمتيه المنتصبين بشفتيها بروعة و ليزا تتأوه من بنة الإحساس الذي يغمرها عندما تشرع في نفس الوقت بمداعبة بضرها الأملس بأصابع يديها الرقيقة فتقول “إمممم آه..آآآه” فينا لازالت تقبل و تمص و تلحس بزاز ليزا و تعصره بقوة ثم نزلت إلى بطنها تتملس عليها بأصابع يدها برقة ثم أبعدت فينا يد ليزا من على كسها الأحمر و شرعت تلحسه لها و تلعقه بلعاب لسانها الدافئ في هدوء و تفنن و إثارة فزاد هيجان ليزا جدا تقول “آه ه.. آآه ياااه” و لم تترك فينا
كس ليزا إلا حينما شعرت بأنها غرقت فى عسل النشوة و سالت منها إفرازات ساخنة جدا تذوقتها.عندئذ استلقت فينا على ظهرها ثم ارتمت عليها ليزا، و بلغة جسدية ناعمة تبادلها القبل و تقرض لها شفتيها ثم اتجهت مباشرة إلى كسها الناعم و النقي من الشعر و مسكته بكلتى يديها تداعبه ثم فتحته قليلا بأصابعها فبان لحم كسها الأحمر الشهي و أخذت تمصه مرارا و تكرارا  و تشفط جلد كسها الأحمر و تتمتق بمتعة شهية،فتعالى صراخ فينا المثير و المستفز تقول “آح أح..أح..” في نفس الوقت تشد حلمتيها و تعصرهما لتتلذذ أكثر. بعد ذلك جلبت ليزا زب اصطناعي و فينا على نفس الهيئة مفرجة ساقيها إلى الأعلى بفتحةكبيرة و مستفزة كأنها تود لو يدخل فيها زب يحررها من حرقة إشتياقها إليه بقوة فبان ثقب طيزها و انشحط كسها الأحمر و الساخن من كثرة إحتاك لسان ليزا به ، فأخذت ليزا تمرر الزب الإصطناعي البارد على كس فينا و طيزها الضيق و بسلاسة أدخلته في كسها فتأوهت بقوة و بدأ الإفراز يعطي مغعوله  و شرعت تدخله بسرعة و تخرجه كأن زب ينيك فيها في نفس الحين تشد بزازها بعنف كأنها تريد نزعه من حرقة شدة المتعة.فإشتد الصياح كثيرا لقوة المتعة التي شعرت بها داخل كسها و انساب جسدها الساخن. بعد ذلك تبادلت ليزا و فينا الهيئة إذ أصبحت ليزا الفتاة الرشيقة مستلقية على ظهرها ، فخذيها متلاصقين  الذي أحدث فجوة ناااار بين كسها و طيزها بشدة ، كأنها تحبذ هته الوضعية القوية في النيك المثير و الساخن ثم مسكت فينا الزب الإصطناعي و لعقت ما بقي منه من إفرازات كسها فيه ثم أدخلته في جوف كس ليزا الرقيق المنزلق فتأوهت و تألمت بلذة حادة جعلتها تشد بزازها و تعصر حلمتيها و تقول “آآه فينا آه..آآه..أرجوك أسرعي قليلا و لا تتوقفي أبدا” فأثر هذا الكلام الساخن على لهفة فينا التي أخذت تداعب بضرها في نفس الوقت تضغط بقوة و بسرعة على الزب الإصطناعي داخل كس ليزا الذي يحتك إحتكاكا حادا بعضلات كسها من الداخل و يوسع فجوة ثقب كسها الصغير و يحتك بجوانب فخذيها من الخارج مما جعل جوانب كسها تنتفخ دما و إحمرارا. فزاد توحوح ليزا المثير و الصراخ الساخن الذي وصل حد نبرة البكاء. فإنساب جسدها و اهتز صدرها بالشهيق المتسارع كإهتزاز الزب حين ينيك كس صغير جدا في ثنائي سحاق أجمل من رائع

بعد النشوة القصوى التي اجتاحت جسد فينا و ليزا، اتجهتا نحو الدش  و أخذتا تنتعشان بالماء الساخن الذي ينهمر على بزازهما و شعرهما و   كامل جسديهما،و أخذتا تغتسلان كسهما بتفنن و لذة فصارتا تبدوان كتفاحتين حمراوين يشتهي المرؤ أن يقضم منهما قضمة كبيرة شهية.   تناولت فينا علبة الشامبو ذو الراحئة الوردية و تناولت الممسحة بعد أن شبعتها به، و شرعت تمررها على بزاز ليزا و بطنها و كسها إلى أن أصبح جسدها مكسو بالرغوة البيضاء ثم فعلت لنفسها تماما كما فعلت لليزا ثم أخذتا يتبادلان القبل الخفيفة بشفاهيهما في نفس الوقت تزيلان الرغوة بالماء الساخن الساقط على جسديهما المثيران ، ففينا من جهة تتملس على بزاز ليزا بيديها بسلاسة و ليزا من جهة أخرى تتملس على طيزها الكبير و خصرها دون أن تنفكا عن تبادل القبل بهدوء شديد.بعد ذلك تناولت كل واحدة منهما منشفة بيضاء قصيرة و غطت طيزها من الخلف و كسها من الأمام و بزازها فقط أما أعلى الصدر و الرقبة و الفخذ و ما تحته بقي عاريا يبرق لون الأحمر ،فتؤخذ بها الأبصار، في ثنائي أجنبيات شقراوات سحاق ملتهب

أضف تعليق