سمعته يطلق الأنين فوق مني. ببطء اتخذت طريقي بعيداً أسفل زبه ومن جديد أقاوم رغبتي في أن أغلق حلقي. بعد عدة محاولات أصبحت قادرة على أن أدفع زبه بكامله و طوله في بقي. بدوره مد يديه إلى صفحتي طيزي فامسكهما بقوة حينما تمكنت أخيراً من دفع كل زبه في فمي. يده الأخرى تقلصت كما لو كان يبحث عن شئ ليفعله. أحسست أن عيني تنفتح مجدداً وأنا أسحب الزب خارجاً من فمه فتحركت لرأسه مجدداً صانعة دوائر صغيرة حول الرأس بلساني وأنا أدلك في نفس الوقت بحشفته بيدي. قال بصوت خفيض:” أنت جامدة أوي وسخنة يا روحي. أنا سعيد انك بتبسيطني كدا..” مع تلك الجملة الأخيرة وهو يمدحني تشجعت ورحت أنزل بفمي فأزدرد زبه واضحة بقوة و بعنف وكأني قطة برية كما رأيت في أفلام البورنو. ظللت امصصه وأنا ادلك زبه بنفس الوقت الوي يدي حوله وهو يصعد ويهبط في يدي. في خلال ثوان شعرت بزبه يتقلص في يدي فصرخ:” خلااااص هاجيييب..” صرخ نادر جاري بقوة. سحبت زبه على الفور وأبطأت من حركة قبضتي أسفل زبه ﻷرى على قمة زبه قطرة من المزي تتسرب بل قطرات. نظرني بجنون وعيون ملتهبة مشتعلة وكانه يحاول أن يفهم ما قصتي وخطتي! ملت فوق زبه م جدداً ألعق المزي من فوق زبه و انزلق بلساني فق خرمه لألحسه كله. شعرت بجسده يسترخي وأنا أضرب بطرف لساني لألحس. اعتدلت بظهري وكنت اعمل أن جاري يقذف منيه الساخن فوق وجهي و فمي و يغرقني فنظرت في قلب عينيه:” قوم..” طلبت منه. نظر إلي محتاراً لا يعرف نيتي فسألته:” مش عاوز تجيب فوق وشي ولا لأ…
قفز نادر جاري منتصباً وأنا ألقيت نفسي على المرتبة الفوتون وسقطت على ركبتي أدلك زبه واقتربت بشفتي منه لألحسه وأنا أشعر بزبه ينتفخ و يتقبض و ينتفض. رفعت شفتي عنه مرة أخيرة وسألته:” عاوزني أدلكه لك مرة أخيرة عشان تجيب أو تدلكه بنفسك؟” قال أنني يمكني عمل ذلك وقبل أن ينهي جملته الأخيرة التقمت زبه يف فمي بلهفة كبيرة لأمصه فشعرت بأصابعه تنزلق بين شفتيه وهو يأن مشيراً إلى أنه مقبل على القذف. أبعدت فمي في الوقت المناسب مبتعدة عنه بزاوية مناسبة وراح جاري يقذف منيه الساخن فوق وجهي و فمي الذي فتحته له طفيفاً فراح على الفور يبدأ دفق قذائف منيه على هيئة حبال من المني الساخن الكثيف فوق وجهي وشفتي وخدودي و ذقني و يغرقني. كان يدفق الكثير من المني حتى انه غطى جبهتي وشعري. أسخنني ذلك و حرك شهوتي وشهيتي بقوة. أخذ نادر يان ويطلق شهقات ضخمة وهو يدلك زبه بقوة وعنف مصوبه ناحيتي كأنه خرطوم مياه يصوبه رجل الإطفاء لإخماد حريق! أفرغ بذوره فوقي فراح يهز قضيبه بقوة حتى يخلصه من قطراته العالقة بخرمه. انحنيت للأمام وأخذت أمص وأرضع في زبه الآخذ في التقهقر والذي أخذ ينكمش فأنظفه وأستخرج من داخله منيه المتبقي فقلا صائحاً:” أنت مفيش منك!”
أخذه الأنين مجدداً فتركته وقفزت لأجلس على الفوتون مجدداً وكان المني يبترد فوق و جهي و يتخثر. الحقيقة انه لم يتخثر كما ظننت بل راح يسيل قطرات منزلقاً إلى أسفل منتقلاً من السخونة إلى حالة البرودة. لعقت شفتي لأنظف حواليهما مما علق بهما. الحقيقة عرفت حينها أنني أحب طعم المني. أحب المني باختصار. كان يشعرني بالسخونة و الشبق و يبللني من أسفل فيحفز فيا الرغبة من اجل المزيد. سألته أداعبه: “ لو سمحت ممكن فوطة؟” سريعاً امتثل نادر لطلبي:” أنت حلوة اوي…أنت جامدة جدا….أنا مش مصدق أنك تسيبني أعمل فيكي دا كله!” حالما انتهيت من تنشيف وجهي ابتسمت له وأخبرته اننا نتشارك المتعة معاً وأنني أيضاً أريد المزيد و أتطلع إلى الكثير وأحب أن أجرب أشياء جديدة غداً. ابتسم جاري نادر حتى اتسع شدقاه حتى بدت نواجذه. لبس كلانا ثيابه وقلت له:” أنا رايحة أتشطف.” فقالي لي:” أجي معاكي .” قالها بنظرة آملة بعينيه فقلت وأنا أغمز له:” دي هتبقى مغامرة بس خليها وقت تاني..” عبرت به في طريقي إلى الحمام. كان ذلك الصيف صيف المتعة بالنسبة لمراهقة مثلي خاصة مع ابن الجيران الجديد. كان جاري يقذف منيه الساخن فوق وجهي و فمي و يغرقني كان صيف بداية التجريب فكنت أتمتع كثيراً بكوني المسيطرة على علاقتي بجاري. فبلمسة من طرف لساني كنت اتمكن من بعث النشوة في جسده فاجعله يتقلص ويتشنج وأمواج اللذة تكتسح جسمه وهو يأتي منيه رغماً عنه. شهوة السيطرة و التحكم كانت تثملني و تسكرني. في الأسابيع القلائل الذي تبعت ذلك اللقاء كنا أنا وجاري نلتقي ونعبث بأنفسنا كل يوم بعد الخروج من المدرسة. كان نادر يتعامل ببطء ولكن بيقين ويرتاح اكثر و أكثر لفكرة أنني شرموطته الصغيرة او صندوق زبالة لمنيه المندفق.