انا واختي نمارس سحاق في قصص بنات عربيات سحاقيات


مارست احلى سحاق انا واختي التي تكبرني بسنة واحدة كنا ننام كفتيات مع بعضنا في فراش واحد    وفي غرفة مستقلة عن غرفة اخواننا الشباب وكانت والدتي حين يأتي موعد الاستحمام تدخلنا مع بعضنا الى الحمام أي انا واختي

وكانت تتركنا خلال استحمامنا لابسين الكيلوت الداخلي طبعا وتقوم بتحميمنا بيديها وكنت انا انظر الى كيلوت اختي دوما وارى خاصة بعد ان يبلل بالماء شكلا مرسوما عليه وكان هناك خيال اسود ايضا لم اكن اعرف بان الشعر ينبت في هذا المكان وكنت اسئل نفسي دوما هل شكل أختي مثل شكلي من الاسفل طبعا لم اكن اعرف ان هذا الجسم من جسد الفتاة يسمى كس وكنت اتمنى ان اراها تخلع كيلوتها لارى ماتحته ثم تخرجنا من الحمام الواحدة بعد الاخرى وفي احد المرات دخلنا الى الحمام لنستحم وكانت والدتنا معنا طبعا وفجأة وقبل ان تبدأ بتحميمنا دق جرس المنزل واذا بأحدى الجارات اتت لزيارة والدتنا لامر هام مما استدعى والدتنا لتركنا في الحمام لوحدنا و كانت تلك مقدمة ممارسة ساحق مع بعض

وقالت قبل خروجها هل تستطيعون الاستحمام لوحدكم فقلنا لها نعم أما انا في قرارة نفسي كنت اقول اتت الفرصة لارى ماأريد فقلت لاختي أن تستدير كي أقوم بفرك ظهرها بالصابون وفعلا أستدارت وقمت أنا فرك الصابون على ظهرها وكنت احاول النزول بيدي الى عند مؤخرتها واحاول ان ادخل يدي قليلا تحت كيلوتها من الخلف بحجة انني اريد ان اليف لها اكثر جزء استطيعه وكنت اشتهي معها ممارسة سحاق ملتهب و استرق النظر الى صدرها بنفس الوقت كانت حلمات صدرها صغيرة ولكنها نافرة الى الامام وترتكز على جزء كأنه هرم صغير كنت احسدها ولكن كان يملئني الفضول لرؤية الجزء الاخر من جسدها المهم قلت لها هل اقوم بفرك صدرك وبطنك بالصابون وافقت وقمت بفعل ذلك وطبعا حاولت ان اصل الى اسفل بطنها كنت افرك لها صدرها بالصابون لاأعرف كيف احسست كأنها أحبت ذلك  و كانت ترغب في سحاق ايضا معي بل لاحظت كأنها أستمتعت به نزلت بيدي الى الاسفل وعند صرتها حاولت ان اقوم بفرك اسفل قليلا وكنت بحركات سريعة بمحاولة لازاحة كلوتها من الاعلى الى الاسفل قليلا عند هذه اللحظة فتح باب الحمام ووقفت والدتنا وقالت انا مضطرة للذهاب مع جارتنا الى منزلها بسرعة استحموا واخرجوا

وأغلقت الباب عند هذه اللحظة كانت يدي قد انزلقت قليلا الى اسفل كيلوت اختي وشعرت بالشعر على اصابعي واظن انني لمست الجزء الحساس من كسها لانني وجدتها كانها قد لاتمانع ان استمريت اعمق وفعلا جازفت وكان الموضوع طبيعيا عند هذه اللحظة قلت لها عندك مانع ان ترخي كيلوتك كي ادهن لك الصابون ولن انظر لم تجب فأنزلت لها كيلوتها قليلا ثم شددته لاسفل اكثر وعند هذه اللحظة بان لي ماأريد رؤيته  و عرفت اني ساحقق حلمي في ممارسة سحاق ساخن معها وجدت شعيرات قليلة ولكنها سوداء اللون تغطي معظم كسهاوشاهدت كسها نظرت اليه وقلت لها سوف ارخي كيلوتي ايضا كي تحمميني لم تمانع وأصبحنا عراة و الجو مهيئ لممارسة سحاق مع بعضنا كنت انظر الى كسها ولاأعرف لماذا احسست كأن هناك شيء يدفعني كي أقترب أكثر وأشمها من الاسفل ولم اجد نفسي الا ويدي تداعب بظرها الصغير أحسستها مرتخية وشممتها ثم بدأت الحس لها كسها بلساني لمدة لاتزيد عن دقائق ثم قلت لها انظري الى هل انا جميلة من الاسفل مثلك نظرت ومدت يدها كان كسي في ذلك الوقت صغيرا ولم يكن عليه أي شعر كان واضح المعالم اكثر من كسها مدت يدها وبدأت تفرك لي كسي عرفت عندها ماذا كانت تحس وانا افرك لها كسها قلت لها هل تشميني وتقبليني مثلما فعلت معك قالت نعم واقتربت ايضا وبدأت تلحس لي لدقائق  و بدانا سحاق حقيقي عندها سمعنا باب المنزل يغلق فعرفنا ان والدتنا قد عادت فرفعنا كيلوتنا بسرعة وخرجت انا من الحمام قبلها

ثم خرجت هي وفي نفس الليلة بدأ قصتنا الجديدة  في التلذذ باغلى سحاق ضمن الفراش فقد بدأنا نلعب مع بعضنا كل يوم نفس اللعبة ننتظر حتى تغفو امي وابي ونبدأ باللعب مع بعضنا وتطورت الحالة بيننا حتى اصبحنا نتفنن بهذا الموضوع لدرجة اننا حاولنا ان ندخل اصابعنا في فتحة شرجنا وبقينا نداعب بعضنا وكانت هي اشطر مني في هذه اللعبة كانت تفتح فخذي بطريقة غريبة وتبدأ بلحس كسي بطريقة تجعلني أنسى الدنيا بهاوأستمرينا حتى اتى لاختي زوج وتزوجت وأصبحت أحس كأنني وحيدة أصبحت مدمنة على هذه الالعاب ألعب بكسي كل ليلة وأنتظر حتى يغيب زوج أخي عن المنزل لاذهب وأنام عندها ومازلنا نمارس هذه الالعاب الرائعة حتى بعد ان تزوجت انا ايضا وعندما يقترب زوجي مني لاأشعر تجاهه بأي شيء وعرفت عندها أنني أ؛ب الفتيات أكثر من الرجال لذلك أسمي نفسي عاشقة الكس لانني أحبه وأحب شكله و ممارسة سحاق معه بكل شهوة  وفتحته والى الان مازلت انا واختي كما نحن فهي ايضا مثلي هكذا أظن

أضف تعليق