سكس نار لما قضى رجل ممحون ساعة جنسية مع بائعة هوى جد مثيرة


سكس نار لما قضى رجل ممحون ساعة جنسية مع بائعة هوى جد مثيرة كان ثمنها غالي جدا بسبب جمالها و طرقها في امتاع الرجل , لم تكن هي من النوع الذي يقف في الشوارع في انتظار سيارة تقف لها بل كان رقمها على النت حيث اتصل بها و صوتها ايضا كان مثير دفع لها نصف المبلغ و لانه لم يرد ان يعطي عنوانه لابقاء خصوصيته اعطاها عنوان فندق و اتفق معها على الوقت و ما ان دخل الى الغرفة حتى دق الباب و فتح ليجد تلك الفتاة التي كانت صورها على الانترنت و لم يكن يصدق عيناه في الاول من جمال جسدها حتى وجهها كان جد مبهر , سلمت عليه بقبلة في الفم ثم قلعت معطفها و ما كانت تردي تحت معطفها هو لباس نوم حرير وردي , خففت اضواء الغرفة و جلست فوق السرير رجل فوق رجل ثم ربتت على الماكن الذي بجانبها  و قالت له ان ينظم اليه و ان يقترب اليها لانها لا تعض فضحكو مع بعض و ذهب الرجل الى جانبها و بعد تبادل بضع كلمات صارت تقترب الهي اكثر و قالت له لقد اجرتني ليس عليك ان تبهرني قبل ان تنيكني ثم صارت تقبله قبلة جسنية جد حاارة و بيما هو دائب في القبلة التي جعلت قضيبه يصير مقوم بشدة هي في تلك الاحيان ثد نزلت بيجانتها الحريرية و صارت عارية كانت لا تضيع وقت حقا  و من رأيت احمد جسد سراه في حياته بدا بلمسها و وصل الى بزازها لما  امسك صدرها  بدا يلحسه و يمص حلماتها الواقفة ااه منظر رائع لمص البزاز …لم يقاوم و بدا يلعب بكسها ببطئ وهيتمسك بصدرها و تحرك حلماتها . امسكت اصبعا من أصابعه و بدات بادخاله بكسها و اكمل هو ادخال اصبعه و إخراجه ببطئ و هي تصرخ من النشوة ااااه كان صورتها في تلك اللحظات جد جنسية مثلما كان يستمني على تلك الصور كل ليلة من على النت قبل ان ينام و لاكن لمس كل هذا في الحقيقة كان اشد قوة بطريقة لا يمكن وصفها بالكلام فقط .
بعدما مص نهودها البيضاوتين الحلوتين و و شبع من مذاق كسها  حيث التهمها بكل شهوة و لما توقف فمه عن الحركة بين فخديها جعلته يتكأ و صار الشيء الواقف فيه هو قضيبه فقط لهذا بسرعة نزلت الى قضيبه الجد مقوم و صارت تمصه من تحت الى راس الزب مم طبعا كانت محترفة مص و لحس حيث صارت اصوات خشنة و جنسية تخرج من فمه و كان كلامه غير مفهوم و لاكنها تعرف تماما ما يريد و تعطيه له بالضبط  بقيت تلحسه و تدخله في فمها و تخرجه الى ان اصبح منتصب بطريقة كان قضيبه يسيل فيها بماء الزب و صار جد واقف و مستعد لتنييكها و لاكنها هي كانت تظن انه لا يزال محتاج لبعض التسخينات من فمها فاستمرت ب مص الزب و الخصيتان المدخمتان و هو بصرخ بصوته الجنسي الخشن ااه ااه استمري ااحممم ااه فلما ظنت انها اذا استمرت في رضع قضيبه كان لن يصبر حتى يأتي وقت النيك لهذا اختارت تسخينة سرعتها ابطئ من فمها , فمسكت بنهودها و جمعتهم مع بعض ثم مسكت بالقضيب و دخلت زبه بين صدرها و صارت تحرك جسمها من الاسفل الى الاعلى و هو في غاية النشوة الجنسية و لما مر بعض الوقت صارت هي ايضا لا تستطع الصبر فرفعت جسدها حتى صارت جالسة فوق حجره و  فتحت رجليها ولتضع كسها في زبه و لما دخل قضيبه كله الى قاع كسها حيث كان كل ما يشعر به هو لحم كسها الحامي ملتف حول قضيبه و صارت تغنح هي لما صارت تحرك جسدها حتى كان قضيبه يدخلها ببطئ بالاول  الى ان تعودت عليه تم صارت تقوم بادخاله و اخراجه بسرعة و هو تصرخ بكل قوة اااااه ااااه ااااه ممم ااااح  واضح انها تعشق هذه الوضعية كان جسمها يرتفع ولما يدخل القضيب بكسها اااه كم كانت محترفة في تلك الليةل جعلته يجرب ضعيات النيك المثير المختلفة و بسبب ان كسها كان جد يبلل و الماء ينزل من كسها و ذلك ساعده في ادخاله و اخراجه بكل ليونة ااااه صدرها الكبير يتحرك بكل قوة من اثر النيك و ادخال زبه بقوة رفعها و نيمها على ضهرها تم بدا يلاهب بصدرها و ادخال زبه ببطئ و هو بنظر لها بشهوة ااه كم هو منظرا رائعا و جنسيلما صار قضيبه بين صدرها مرة اخرى  هو الان من ينيكها من نهودها الجميلتين الذي تم القذف عليهم بمني حيث صار صدرها ابيض من كثرة المني و كان جد مبسوطة من زبونها الذي دفع لها ما تبقى من النقود و وعدها بالاتقاء قريبا .

أضف تعليق