صديقي ينيك ماما و انا انظر اليهما مثل الديوث و هي تتغنج بمحنة


حن كان صديقي ينيك ماما الجميلة كنت انا مثل الديوث انظر  و ف داخلي ذهول كبير تحول الى لذة و متعة و صديقي كان يلعب كثيرا معي في البيت  ونلتقي منذ الصغر  وامي تحبه  ولكن كبرنا و صرنا رجال و اصبح هو يشاهد معي افلام السكس و حتى نحكي عل ى النيك  والاستمناء . و ماام الشرموطة كانت تحضر للام من وراء ظهري هي و صديقي و انا لا ادري الى ان اكتشفت علاقتهما لما راتها تكلمه في الهاتف و تقول له حبيبي و سمعتها تقول اريد زبك و اعتقدت انها مع رجل اخر لكن لما دققت في تلفونها تاكدت ان عشيقها هو صديقي و لما واجهته اخبرني انه يحب امي و على علاقة معها

و اخبرني ان الام عادي و تاكدت ان صديقي ينيك ماما و حتى هي اكدت لي ان الامر عادي لان الحب ليس عيب و انا استسلمت للامر الواقع  و تركتهما على راحتهما يستمتعان و كان شرطي الوحيد هو الحضور معهما و رؤيتهما و هما يمارسان الجنس . و فعلا بدا النيك بين ثديقي و ماما و كان يقبلها و انا مذهول و يخرج لها الثديين حتى يمص و يرضع و هي تنظر الي و تضحك كانه قحبة ثم اخرج صديقي لها زبه و ماما كانت متعتها لا توصف لما رات الزب ما ثل امامها و كانت ترضع بكل حرارة  وبقوة كبيرة و صديقي ينيك ماما بكل حرارة  و زبه مثل الحديد

و مثلما صخنني صديقي سخنتني امي بجسمها الجميل و ثدييها المكشوفين و ان اراها تتناك و صديقي ينيك ماما و يمص لها بزازها  وحين ادخل زبه في الكس كدت اجن من تلك الحرارة الكبيرة التي كانت ماما توحوح بها و هي تاكل الزب . و رايت الزب يغوص في كس ماما و كانه كان يطعنها برمح و يدفع فيه  ويدخل بقوة حارة جدا و امي ما زالت تتغنج و تاكل الزب و انا ارى كيف كان الزب يدخل للخصيتين في كس ماما و هي تعانق صديقي و تعطيه بزازها حتى يمص ويرضع و صديقي ينيك ماما نيك قوي جا و ساخن بلا توقف و يفتح في فلقتي طيزها و هو يحرك الزب في الكس

و لم تمر سوى دقائق قليلة جدا حتى رايت زب صديقي يخرج مرة اخرى و كان يضعه هذه المرة على بطن ماما و ظهر زبه طويل جدا و واقف كالحديد ثم بدا المني يتطاير منه بحرارة كبيرة جدا و انا كنت ايضا استمني و انظر اليهما  و زبي في قمة شهوته . و مثلما كان صديقي يقذف حليبه و يكب و هو ينيك ماما بدا زبي ايضا يكب بشهوة غريبة  وجميلة جد و انا في ذلك الهيجان الجنسي و ارى صديقي ينيك ماما الجميلة و يتمتع معها في متعة جنسية جميلة و كبيرة و يومها فقط فهمت لماذا صديقي يحب ماما و ينيكها

المنقبة القحبة تخفي وجهها بنقابها الاسود و تكشف بزازها الضخمة البيضاء

ادخل هنا

 

أضف تعليق