متعة اللواط كاملة انا و ابن الجيران و الزب يقطع الطيز


كنا نريد ان نجرب متعة اللواط انا و ابن الجيران و كنا نتكلم كثيرا في مواضيع الجنس و احيانا نشاهد افلام بورنو مع بعض لكن لم نجرب الا لما اخبرني ان كل افراد بيتهم غائبون و تسللنا الى بيتهم و هناك اخرجنا لبعضنا الازبار . و بعد تردد كبير صار كل واحد منا يلعب بزب الاخر ثم قلت له يجب ان نطفئ الشهوة و نتبادل النيك بطريقة سرية لا يسمع بنا احد و انزلت امامه الملابس و اريته مؤخرتي و زبي و هو فعل نفس الشيء حيث رايت مؤخرته البيضاء الجميلة و صرت العب بها و اتحسس عليها و كان زبي واقف كالرمح و زبه ايضا و وجدنا انفسنا نتبادل قبلات حارة و ساخنة نار .

ثم قلت له يجب ان ينيكك و تنيكني و نذوق متعة اللواط و هو وافق و قلت له اذن ابذدا انت بالنيك و جاء خلفي و امسك صدري و بدا يحك زبه على مؤخرتي و يحاول ان يدخله و انا اشعر ان فتحتي كانت تقاوم الزب و تمنعه من الدخول . و لم يستمر الامر سوى حوالي دقيقتين حتى ارتعش و اخرج شهوته على فتحتي من دون ان يدخل زبه لكن لما جاء دوري كان زبي يغلي و مليئ بالشهوة و انا وضعت عليه اللعاب حتى ادخله لانني كنت اريد ان اعيش متعة اللواط و ادخال الزب في الطيز للخصيتين و هو لم يمنعني لانني انا لو اراد ان يدخل زبه ما منعته و ادخلت راس زبي و انطلق النيك القوي بقوة .

اكثر ما اعجبني لما ادخلت زبي هو حرارة الطيز الساخنة جدا التي تشعل الشهوة و تجعل متعة اللواط لا تقل اهمية و حلاوة عن متعة النيك مع امراة و واصلت ادخال زبي و حشره و صديقي كان يتالم قليلا حين كنت اخترق فتحة طيزه لكنه تركني ادخل . و كلما كنت احس ان زبي يتوقف عن الدخول كنت ابلله اكثر باللعاب و اعاود ادخاله حتى ادخلته و انزلق زبي في الطيز حتى ادخلته للخصيتين و بدات ادخل و اخرج و انيك صديقي و متعة اللواط كانت جميلة و حارة جدا و انا خلفه اثبته حتى لا يتحرك و لم تمضي الا دقيقتين حتى كان الزب متحرر و يتحرك جيدا في الطيز و حتى صديقي توسعت فتحته و لم يعد يقاوم ابدا

و استمتعت بالنيك و ادخلت زبي للخصيتين و كنت اراقب زبي كيف يتحرك و انا انيك و ائن بحلاوة جميلة و انظر الى زبي الغليظ و عرقه المنفوح و هو يدخل و يخرج في فتحة الشرج باحلى متعة جنسية و العب بفلقات طيزه الجميلة حتى احسست ان زبي سيرمي حممه . و فعلا بدا زبي يرمي المني و يقذف بكل حرارة و حلاوة في طيز صديقي و انا اصرخ اه اح اه اه و شهوتي تخرج و متعة اللواط كانت حارة و جميلة و حلاوتها لا يمكن نسيانها ابدا .

لكل عشاق الشواذ و الزب الكبير حصريا فيديو ساخن و حقيقي في حمام عام كاميرا تصور الازبار و هي تبول و الشواذ يلعبون لبعضهم و المحنة الجنسية

اضغط هنا

أضف تعليق