أنيك عشيقتي بأوضاع جنسية عديدة و تأتيها رعشتها بقوة و أقذف لبني فوقها


لم يكد زوج نجوى يسافر و ينتقل إلى مدينة أخرى إلى عمله حتى هاتفتني تطلب مني أوافيها. قالت لي أن اسرع وان آتيها غدا فضحكت وقلت لها أنتي تعبانة أوي فزعلت مني وقالت أني لا اقدرها كما تقدرني فهونت عليها و قلت أني أداعبها وأني أعرف كم هي مشتاقة إلى زبري كما انا مشتاق إلى كسها الجميل. في الصباح وقبل أن يستيقظ من في العمارة تسللت إلى شقتها بزجاجة بيرة في يدي فلم تكد تفتح لي حتى ارتمت في حضني. قبلتني قبلات ملتهبة وسألتها عن أولادها الاثنين فقالت لي ببعثتهم عند امها ليخلو لنا الجو. في ذلك اللقاء رحت أنيك عشيقي بأوضاع جنسية عديدة حتى تأتيها رعشتها بقوة و أنا أقذف لبني فوقها حتى أنها بدأت تعبدني لانني امتعها أكثر من زوجها أبو عيالها. أمسكت شفايفها وهات يابوس فأنا اعشق التقبيل وأخذت أداعب لسانها في لساني وارتوى من مسك الشفايف ونزلت يدى لتمسك صدرها الشمال واصابعى تفرق فى حلمتها حتى نفرت ونزلت بلسانى على رقبتها وحلمت أذنها ورجعت الى شفايفها تانى وما زالت يدى على صدرها تفرك فى حلمتها فأمسكت هى يدى وقربتها من كسها و يا لروعة ما أحسست!

لقد كان بظرها واقفا ففركته بيدى ونزلت بلساني على صدرها وأخذت ارضع منة مثل الرضيع الصغير ويدي على بظرها تداعبه وأدخلت صباعى داخل كسها فلم اجد اى صعوبة. لقد كان غارقا في عسل شهوتها وبمجرد نزولي بلساني إلى بطنها وأول ما مس لساني كسها ارتعشت مع آهة مكتومة فعرفت أنها أتتها أول رعشة فطلبت منها ان ندخل الى غرفة النوم وحملتها بين يدى ودخلنا الغرفة ووضعتها على السرير بمنتهى الحنية ثم فتحت زجاجة البيرة ودخلت وقلعت ثيابي كلها وكانت غرفت النوم جميلة جدا وكان بها اضاة حمراء من جميع اركان الغرفة موجها الى السرير وجلست بجوارها على السرير وهى لم تتحرك من مكانها بل كانت نائمة على ظهرها ومغمضة عنيها فملت عليها أخذت قبلة جميلة ووضعت يدى على كسها الجميل اللى كان ولا كس عروسة فى ليلة دخلتها ومفهوش ولا شعريا هنالك طفقت أنيك عشيقي بأوضاع جنسية عديدة و تأتيها رعشتها بقوة و أقذف لبني فوقها فنزلت إليكسها واخذت الحس منة وفتحت زجاجة البيرة وكببت شوية على بطنها حتى نزلت على كسها وأخذت الحس وأرشف حتى اتتها رعشتها الثانية مع آهة أعلى وفضلت الحس وهى تتاوة وتان وتتحرك معى صعودا وهبوطا حتى يدخل لسانى داخل كسها ويخرج وهى تقول اةاةا هم اح حيج و حتخدهم فى فمكوانا اقول هاتى انا عطشان من كسك فواتتها رعشتها الثالثة وهى كانت محرومة من زوجها غير الكفء لذلك طلبت ان تمص زبرى.

أخبرتها بوضع 69 وما كنتش تعرفة فوصفت لها فقالت أه انا شوفتة فى أفلام سكس كتير بس ما كنتش اعرف اسمه فاستلقيت على ظهرى و استلقت فوق مني معكوسة وأخذت زبرى فى فمها وهات يالحس و انا أعض فى بظرها بحنية وهى تتأوه بآهات غير منتظمة وانا الحس والحس حتى أتتها رعشتها مرة أخرى فقالت أنا مش قدرة ممكن تحطه بقى فقلت لها أن تنتظر شوية فقمت وجبت الكاندوم وبلبسة زعلت قوى وقالت هو انا مش نظيفة عشان تلبس واقي فضحكت وأخبرتها أنها لو كانت كما تقول ما كنتش لحست كسها وقلت لها أني هاشيله كمان شوية فقبلت وأشعلت سيجارة ونمت على ظهرى وطلبت منها ان تجلس على زبى فجلست و اول ما دخل عشانكسها ضيق وجعها وشعرت انها تالمت ولكن سرعان ما بدأت بالطلوع والنزول على زبري وأسمعتني أحلى آهااااات و أحاااااات كثيرة وهي تتشرمط و تقول آآآآح بيوجع أوي اوي فأفول أنا لها وجع اية تقول وجع لذيذ بحبك توجعنى اوى ح توجعنى اقو للها كدا طيب خدى كسك حلو قوى وهى تقول انت اللى زبرك مهيجني و مشعللني قوى نكنى كمان انا بحب النيك معاك قوى وأتتها رعشتها مرتين فى هذا الوضع وأطفأت السيجارة وأخذت وضع الفرنساوى وانا واقف على طرف السرير وأخذت ترجع حتى ادخلت زبرى بكسها براحة وهى تقولى بيوجع براحة حتى أدخلته كلة وهى تقول آآآآآآح لا لا لا بالراااحة آححح دخل كلة هجيب يلا هات معايا فعرفتها انى لسة مش ح اجيب دلوقتى وطلعته وشلت الواقى منة وأدخلته تانى وعندها شهقت وقالت شايف الفرق حاسس فقلت لها آه طبعا انتى حاسة فقالت حلو قوى دخلة كمان انا عايزاك تفشخنى من النيك وما تزهقش منى انا عايزة افضل كدة ارمى شهوة وراء شهوة انا عايزة أجيب كتير حاسس بشهوتى؟! فقلت لها أيوة يا حياتي حلوة قوى فى كل رعشة انا بحس بيها بكون سعيد انى وصلتك لكدة انا عايز افضل انيك فيكى للصبح وهكذا بقيت أنيك عشيقي بأوضاع جنسية عديدة و تأتيها رعشتها بقوة و أقذف لبني فوقها اعترفت لي أن زوجها لما ينيكها لا يهتم غير بنفسه ويسيبها هي بنارها تعبانة.

أضف تعليق