انا وجارتى العنيده فى الحمام


انا وجارتى العنيده فى الحمام

انااحمد عمري 23 سنه وجارتي ايناس عمرها 19 سنه تحبني حب مش طبيعي وانا لا احبها وكنت طوال الوقت اتهرب منها وحاول انت تبعد عني لكن دون جدوة ابعثلها رسائل على شان تتركني لكن دون فائدة مصرة على حبي وكل ماامر من قرب بيتهم القاها واقفه على الشباك تنضر الي وتئشرلي في يدها مرة من المرات طلبت منها ان نتقابل حتى افهمها وشرحلها ضروفي وكانت نيتي غيرذلك؟ ووافقت على المقابله وكانت مبسوطه جدا بالمقابل طلبت منها تاتي على بيتنا في الليل كان عندنا حمام معزول عن بيتنا مافي حد يفوت عليه كان الجو بارد جدا الساعه التاسعه ليلا وفعلا اتت في نفس الوقت وفتنا على الحمام بالبدايه سلمنه على بعض وشرحتلها ضروفي اني انا احبكي كثير لكن ضروفي ماتسمحلي اخطبك المهم قنعتها بالموضوع طلبت منها ان نتعاعنق قبل ماتروهح وبالفعل حصل العناق ومجرد ماتعانقنه حسيت فيها وحنه متعانقين عم تذوب ذوب وكانت على وشك ان تقع على الارض عرفت انو بهاي الحضه شومااعمل ماراح ترفض بدئت ابوس فيها على شفتيها الى ان استسلمت للامر الواقعي وكان زبي يريد ان ينفجر من شدة الهيجان وهيه كانت نفس الشي هايجه جدا جدا نزعت ملبسها وبلشت ارضع في ثديها الي كانو زي التفاح بيجنو وبعدين نزعت كل ملابسها وانا كمان نزعت ملابسي وجرد ماشافت زبي انجنت بلشي تمص فيه زي المجنونه حتى اوجعتني من شدة المص ضلت تمص فيه شي عشر دقائق وبعدة قالتي احمد حبيبي ارجوك نيكني انا راح بموت من شهوتي لبيلي طلبي هذا وانا كنت مسرور جدا بطلبها وبلفل وعضتها على بطنها وضعت على طيزها صابون على شان يسهل عمليت دخول زبي بسهوله وقمت ادل اصبعتي فيه حتى توسع شوي وبدئت افوت زبي في طيزها الجميل الي كان ياخذ العقل وكنت اطبب فيه وطلع ضليت انيك فيها شي ربع ساعه وبلشت اقترب من القذف قلت لها هل اقذف داخل ام على جسمك قالت لا حبيبي اقذف داخل بدي اضوق طعم الحليب انا بموت فيه وفعلا قذفت في طيزها وكانت لم تشبع نيك كانو ماعملتلهه شي ورجعت تمصلي في زبي على شان يرجع ينتصب وبالفعل رحع انتثب وسوينه الي عمالنا وكمان قذفت ولم تشبع كانت ملهوفه قالتلي احمد حبيبي نيكني في كسي والي بيصير يصير خليني افقد عذرائتي انا ملهوفه في زبك الي جنني لكن لم اوفق على طلبها لان كانت عذراء باكر ولكن نكتها المرة الثالثه في طيزها وغتسلنه في الحمام وخرجت لبيتهم وده اميلى للبنات والمدمات

1 / 1

أضف تعليق