لواط مع رجل عمره اكثر من ستين سنة ينيك مثل الشاب


لواط مع رجل عمره اكثر من ستين سنة ينيك مثل الشاب

لم اصدق ان السيد حسن يتمتع بتلك القوة الجنسية لما مارست معه لواط ساخن و كنت اعتقد ان الرجال الكبار ازبارهم ضعيفة و قليلة الحيوية لكن حين جربت اندهشت من قوته و كيف كان ينيك اما عن زبه فانا الا غاية الان لم ارى زب كبير بذلك الحجم و الجمال رغم اني ربما اتنكت من اكثر من مائة رجل من قبل و مع ازبار بكل الاشكال و الالوان . السيد حسن عرفته في مكتبه وهو يعمل في شركة التامينات التي كنت اؤمن فيها سيارتي و اتذكر انني عملت حادث بسيط في سيارتي و ذهبت عندهم لاجلب الوثائق المطلوبة كي اعوض عن بعض الاضرار فوجدت السيد حسن جالس في مكتبه و هو رجل عمره اكثر من ستين سنة و كان يعمل مدير في احدى المدارس و لما احيل على التقاعد صار يعمل في تلك الشركة و هو انسان هادئ جدا و لا يتحدث كثيرا لكنه دخل قلبي بسبب طيبته و طريقته في الشرح حيث وجهني و شرح لي كل الخطوات التي يجب علي ان اتبعها .و انا شاب دائما احس نفسي مثل الانثى حيث اقوم بحركات نسوية دون ان انتبه و البس ملابس ضيقة و اذا اعجبني رجل و طلاب مني ان امارس معه لواط و ينيكني فانني لا اتردد و هو ما جعلني احاول جذب السيد حسن و محاولة اغراءه
بعد ذلك بقيت اتحرك امامه مثل الانثى و اقوم بحركات ساخنة بيدي و بدا السيد حسن يميل معي و وجهه ينفتح و عرفت انه يريد ان ينيكني فهو من النوع الذي لا يضيع فرص النيك رغم انه يبدو انه رجل رزين و متزوج و كبير في السن . و بعد ذلك قمت و انا اشكره واعطيته ظهري و توجهت نحو الباب وانا امشي مشية مائلة احرك طيزي و حين وصلت الى الباب سمعت السيد حسن يطلب مني التوقف ففرحت و ارتعش جسمي كله لانني سامرس لواط و اتناك معه و التفتت نحوه و انا ابتسم ابتسامة متشرمطة ثم سالته عن سبب طلبه مني ان اتوقف فاقترب مني و قال انا اريدك في امر مهم و طلب مني ان اتبعه الى مكتب اخر .و بالفعل مثلما توقعت كان يريد ان يمارس معي لواط و ينيكني حيث لما دخلنا لمس زبه الذي كان الانتصاب ظاهر عليه ثم وضع يده على كتفي و قال لقد اعجبتني و انا لم يسبق لي ان نكت شاب لكنك مثير جدا و اريد ان اجرب مذاق الطيز و تبسم معي و لم اتردد لحظة واحدة في الرد عليه لكن ليس بالكلام بالفعل حيث وضعت يدي على زبه

1 / 2

و قلت تريد ان تدلع هذا و انفجرت بالضحك
و لم يجد السيد حسن اي حرج و فتح سحاب بنطلونه و اخرج زبه و كان زبه منتصب جدا و مليئ بالعروق و كبير جدا فلم ار في حياتي زب كبير بذلك الحجم و نزلت ارضعه و كانت الشهوة بادية عليه حيث كان يتاوه بكل قوة و يمسك راسي و كان زبه لذيذ و حلو جدا . ثم اوقفني و ادارني و ميلني و انا عاري و طيزي جميلة و ناعمة حيث طيزي بلا شعر بصفة طبيعية دون ان احلقها و تفل على طيزي و امسك زبه و قال سانيك اول مرة طيز رجل و اجرب لواط معك و كانت كلماته تهيجني اكثر و بدا يدخل زبه الكبير و راسه العريض في طيزي و انا مستمتع جدا حتى ادخله كاملا و احسست بزبه ينزلق داخل طيزي و يملا احشائي . ثم ادخله كاملا و ظل ينيكني و يصفع طيزي و يقبلني من الرقبة و يتحسس صدري على الحمتين و انا اضع يدي على خصيتيه اداعبهما بطريقة ساخنة جدا و قد بقي ينيكني لحوالي خمسة دقائق بلا توقف على تلك الوضعية و حين اكمل النيك اخرج زبه و وضعه على منديل و راح يقذف داخل المنديل و هو يغمض عينيه و يتاوه من اللذة
و بعدما اكمل القذف نظرت في منديله و تفاجات بمنيه الذي كان كثير جدا و كثيف و ابيض و رمى المنديل في دورة المياه و حين هممت بالخروج طلب مني ان ارضع زبه و لم اصدق ان شيخا في مثل سنه قادر على ان ينيك مرتين بلا توقف . و ظننت انه يفعل ذلك لمجرد المتعة فقط لكن ما ان وضعت فمي على زبه حتى انتصب مرة اخرى و ناكني من طيزي مثل النيكة الاولى لمدة عشرين دقيقة تقريبا في احلى لواط ذقته في حياتي و هذه المرة قذف داخل طيزي و كان منيه حار جدا و سحب زبه و اخبرني انني لو بقيت معه اليوم كاملا فانه قادر على ان ينيكني خمسة مرات كاملة لان طيزي اعجبته

2 / 2

أضف تعليق