كنت نعاني كي نشوف الترمة الكبيرة و زبي يحب ينيك الترمة و كيما قلت لكم كنت نحب نيك نقوشة و لقحاب كيف كيف بصح الاكثر لي نيكهم هوما القحاب على خاطر الترمة تاع المراة احلى بصح خطرات نطيحفي نقش ما نقدرش نقاومو خاصة اذ كان كبير في العمر و مترم و نقي ما فيهش الشعر . النقش تاع اليوم اسمو صابر و عمرو ثنين و خمسين عام و متزوج و عندو ولادو كبار و عندو صيدلية و هو شباب الى درجة ما تتخيلش و بيض قبايلي و انا تعرفت عليه كي رحت نشري عندو الدوا و من خلال الحركات تاعو فقت لو بلي فيه الريحة و انا راكم عارفين نسخن على هذا النوع من الرجال
و بعدما بوجيت لو جا في الخيط و اعطاني الرقم و من اول ما حكيت معاه في التلفون خبرني بلي يحب الزب و انا خبرتو بلي زبي يحب ينيك النقوشة و الترمة البيضة و قالي ارواح ليا غدوة مور الثمينة تاع لعشية اي في الوقت الي يغلق فيه . و انا كنت في الموعد و غير لحقت الثمنية غير عشرة كنت عندو و غلقنا على روحنا و دخلنا للمحل في لاريار بوتيك و بديت نفلورتي معاه و نخلط في هذك الترمة البيضة الطرية و هو واقف عاجبو الحال و غمض في عينيه و انا زبي يحب ينيك و يموت على الترمة و المترمين و كنت نبوس فيه و نحك لو الترمة و نحك زبي على زبو
و كي خرجت انا زبي هو ثاني خرج زبي بصح زبي كبير بزاف على زبو و مخشب كي الخيارة و هو وحدو نزل يرضع زبي و اان زبي يحب ينيك الفم و يموت على البيبة و فمو جاني سخون و حلو زاف و زاد هيجني اكثر و خلاني نغلي . و من بعد هبطت لو السوال لركايب و دورتو و شفت هذيك الترمة البية كي الفلون و براجها الكبار و نخلط نعجن فيها و هو يحوس على زبي يزيد يمص و يرضع لي و خبرني بلي يموت على البيبة و كان يهدر بزاف بالفرونسي و يتنيقش كي يكون يهدر معايا و انا زبي يحب ينيك هذاك النوع من النقوش و كنت نعاملو كيما نعامل مرتي
و من بعد البيبة قمبع لي و هو راكع في بلاصتو و انا موراه نحك في الثقبة تاعو بزبي و نبصق عليه حتى طبعتو و دخلت وبديت نيك و كانت الترمة سخونة نار و حامية و انا نطبع و نزيد و سخنت و جسمي كامل يرتعد من الشهوة و جاتني باش نطير من الشهوة . و بدا الزن يزلق من زبي و انا نعيط اه اه اه اه و خرجت مني شهوة حلوة و بنينة بزاف و الحليب كان يخرج من زبي و انا نهيج اكثر و نحس بالبنة تاع النيوكي
جزائري ينيك قحبة قمبعها و رماهولها بقوري و كي كان يحصل فيه في الترمة كانت تبكي و تعيط اه وجعتني عمري
ادخل هنا