بابا يجامع ماما و ينيكها و انا انظر و كسي يحترق بالشهوة – الجزء 3


و كانت الوضعية التي اراها حين كان بابا يجامع ماما ساخنة و قوية جدا حيث هي في وضعية السجود و راسها تحت الوسادة و طيزها مرتفعة و كسها كان مثل الوردة الزهرية و الزب يغوص فيه و يدخل و يخرج و احياان يخرج بابا كل زبه ثم بحكه بين شفرتيها قليلا ليدخله مرة اخرى . و سخنت انا مع المنظر الجنسي الساخن و جسد ابي الذي كنت اعتقد انه قد صار كبيرا و لكن كنت مخطئة فابي كان ما زال يحتفظ بكل طاقاته الجنسية و بقوته البدنية و ينيك كانه شاب و كان امي لحظتها كانت عروسة ينيكها لاول مرة في حياته و حين يصفعه على لحمها كان كل جسمها يرتعد و يجعلني ارتعد معه و اسخن بشدة  لان جسم امي جميل و هي ما زالت متماسكة و لحمها شديد البياض
و حين كان بابا يحرك زبه كانت بزاز ماما تتارجح و تتحرك الى الامام و الخلف بلا توقف وحلماتها كانت بارزة كانها مسامير و بابا يواصل دفع زبه نحو كس ماما و بدا يبدوعليه انه سخن بشدة و لما صفعها على كسها رفعت ماما راسها و نظرت اليه و حركت لساها من بين شفتيها . و كان لحظتها بابا يجامع ماما بقوة كبيرة حيث ان زبه كان يدخل بطريقة واضحة جدا حتى تلامس عانة بابا شفرتي كس ماما و يرجعه للخلف و هو يصرخ اه اه اه اه ها و كانه على وشك اخراج شهوته ثم ازدادت حركة الزب في الكس الى ان صرخ بابا اه اه اح اح اح و ادخل زبه ثم فجاة اغمض عينيه و توقف عن ضخ زبه و كان يبدو انه يعتصر و ان هناك شيئ ما في داخله  و طبعا كان زبه لحظتها يقذف المني
و بقي بابا يجامع ماما و يتمتع و لكن حين توقف عن ضخ زبه اغمض عينيه و صرت اسمعه يصرخ اه اي اه اه اه و هو لا يتوقف و امي جد ملتهبة اه اه اح اح اح و بقي على تلك الحال لمدة حوالي نصف دقيقة ثم سحب زبه الذي كان لامع جدا و فهمت ان بابا قد قذف داخل كس ماما . و حين سحب زبه كان الزب مرتخي و متدلي و قد فقد ذلك الانتصاب الذي كان عليه و مال ايها يعاقنها و يقبلها و يعبر لها عن حبه اياها و ماما مازالت ساخنة و تطيه شفتيها و لسانها اثناء التقبيل بكل حرارة وانا اعتقد انا بابا يجامع ماما مرة اخرى لكن لم يحدث الامر حيث ارتخى زبه الذي بقي معلق على فخذيه و يتارجح كلما تحرك بابا و قام بخطوة ثم امسك منشفة و خافى فيها زبه و بدا يمسح و هو يشعر بالنشوة بكل تاكيد
و انا لما رايت ماما تقوم اختفيت و لم ارى ما حدث بعد ذلك و واضح ان كل ما في الامر هو انهما مسحا المني ثم ارتديا ثيابهما لانه لم تمضي سوى دقائق حتى سمعت صوت باب الحمام ينفتح و اسرع بابا باخذ حمام خفيف و خرج لتدخل ماما و هي من عادتها ان تبقى لمدة ساعة او اكثر اثناء الحمام . و انا بقيت ساخنة و لعبت بكسي و داعبته حتى ارتعش لكن لم تنطفئ الشهوة بداخلي و بقيت مدة طويلة من الزمن و انا استحضر كيف كان بابا يجامع ماما و ينيكها و الدليل اني احكي لكم هذه القصة و انا اتذكر تفاصيلها لحظة بلحظة و لازالت عالقة في اذهاني كانها حدثت امامي منذ لحظات فقط و كلما اتذكرها تهيج شهوتي و يقطر كسي من الشهوة

منظفة قنبلة في اسخن نيك عربي و وضعية من الخلف اشعلت حرارة الزب و الكس

ادخل هنا

أضف تعليق