حلاوة السكس و لحظة دخول الزب في الكس و احلى حرارة


ربما لا يعرف حلاوة السكس و لا يفهم معناها الا من جربها و ذاق الكس لان النيك لا يمكن مقارنته ابدا بممارسة الاستمناء حتى و ان كان المستمني يغلي من الشهوة و هو يرى فليم ساخن او ينظر الى جسم مثير و لا يوجد اجمل من تلك اللحظة التي يمر فيها الزب في نفس الكس الساخن .. و ساحكي لكم عن ترجبتي مع تلك المراة التي نكتها مقابل المال و كانت اول مرة انيك و فهمت لماذا الناس تدفع اموال احيانا نكون كبيرة مقابل نزوة عابرة تنتهي في مدة زمنية قصيرة و السبب هو ان ان لذة النيك و السكس تستحق ان ندفع فهيا اي شيء . قبل ان انيك لاول مرة كان حلمي هو ان انيك امراة و خاصة لما ارى افلام السكس و ارى الابطال يستمتعون و ازبارهم تتمتع بالكس  والطيز و الفم الذي يمص و عبثا حاولت لكن دون جدوى فقد اقمت علاقات مع عدة فتيات و لكن كلهن لا يقبلن السكس و حتى لما اعرض على واحدة الخروج اجدها تفضل المطاعم و الماكن العامة على الفنادق حتى مللت  ولم اجد الا حل واحد و هو احدى بائعات الهوى . و لا اخفي عليكم اني اخجل كثيرا و اكره ان يراني الناس على تلك الحال خاصة مع واحدة سمعتها معروفة بالسوء و كان الحل هو الاتجاه الى مدينة في غرب البلاد معروفة بالدعارة و فتيات بائعات الهوى من عدة جنسيات و كانت تبعد عن مدينتي باكثر من خمسمائة كيلومتر و هكذا اخترت يوم الخميس و اقنعت الاهل انيساذهب هناك لاني مهتم في احد امتحانات انتقاء المحاسبين

و اخذت الحافلة في الصباح على الساعة السادسة صباحا و انا ابحث عن حلاوة السكس دون ان يعلم بحالي احد حتى وصلنا بعد ستة ساعات من السير و اخترت فندق قريب من البحر و لكن الامور كانت هادئة جدا و لا اثر لبائعات الهوى و وممارسات الدعارة . و كان علي ان انتظر حتى تغرب الشمس و فعلا بمجرد حلول الظلام حتى انتشرت الفتيات على الارصفة بشكل فظيع  وبدات اختار من بين عدد كبير من الفتيات و النساء حتى الكبيرات و انا ابحث عن حلاوة السكس باحلى طريقة ممكنة و وقع اختياري على امراة كانت في الثلاثينات من عمرها و قد لفتني صدرها الشهي . و اتفقنا على المبلغ و حجزت لها غرفة في نفس الفندق الي اقيم فيه  وما ان صعدت حتى لحقتها و اول شيء قمت به هو تقبيلها من الفم لاني اريد ان اذوق حلاوة السكس و النيك من فم امراة و كانت قبلاتها ساخنة جدا و لسانها لذيذ  و هي جد ساخنة ثم اخرجت بزازها و رضعت و كانت حلمتها جميلة و لذيذة جدا

و  هكذا سخنت اكثر و جاءت لحظة دخول زبي في كسها و كانت حلاوة السكس رهيبة جدا حيث كان راس زبي يمر و يحمل معه متعة و لذة جنسية عجيبة جدا حيث كانت جدران كسها ساخنة و كانها شفاه ترضع زبي و كان كسها مبلل بعسله الذي جعل زبي ينزلق بسرعة في الكس . و كان كسها كالزبدة ساخن جدا و ناعم و انا ادخلته في الرحم من ضربة واحدة حتى الخصيتين و كنت فوقها و لم اصبر و رحت الحس و اقبلها بقوة و لم اقدر على تحريك زبي في كسها ادخالا و اخراجا  سوى حوالي ستة مرات فقد كان كسها جد ساخن و الشهوة التهبت و هاجت بقوة . و شعرت بعاصفة قوية تجتاح زبي من الشهوة و انا فوقها ملتصق بصدرها و زبي في كسها و الحرارة في الكس رهيبة و عرفت اني ساقذف و لابد من اخراج زبي قبل ان ينفلت مني المني و فعلا سحبت زبي بسرعة و لا يمكن ان اصف لكم حلاوة السكس و حرارة الكس مع لذة القذف التي كنت اشعر بها في تلك اللحظات الساخنة جدا .و بمجرد ان اخرجت زبي حتى بدات قطرات المني تندفع بقوة الواحدة خلف الاخرى و انا اكب حليبي على بطنها و لا تمانع لان كل شيء كان مدفوع و متفق عليه من الاول

ثم مسحت زبي و جلست و انا في نشوة ساخنة جدا و شعرت برغبة شديدة في الضحك و السبب هو اني قطعت كل تلك المسافة من اجل نيكة لم تتعدى دقائق قليلة جدا و حين طلبت منها ان انيكها للمرة الثانية اجابت و هي تضحك طبعا اوافق لكن الثمن مضاعف . و في تلك اللحظة خرجت من غرفتها و عدت الى غرفتي و خيرتها بين البقاء هناك لترتاح او تخرج لان غرفتها كانت مدفوعة و رغم احساسي ببعض الندم الا حلاوة السكس و النيك يومها لا توصف

متحول جنسي شيميل مع صديقه المتزوج يعطيه زبه في فمه يرضع ثم يفرغه في وجهه و هو يلحس بكل متعة

ادخل هنا

أضف تعليق