من شدة الشهوة لم اصبر و اطفات شهوتي الحارة في طيز جارتي الحسناء لمياء التي كانت يومها بالنسبة لي اكثر من هدف فهي كانت تبدو لي مثلما تبدو الغزال لاسد لم يتناول الطعام منذ اسبوع و محنتي انا كانت كبيرة اكثر من ذلك . و قد كنت عائد من سفر الى الصحراء حيث كنت في قاعدة عسكرية لم ارى فيها الفتيات منذ اكثر من اربعة اشهر و هناك حتى الاستمناء لم اكن استمني لانهم يعطوننا مادة تطفئ الشهوة في بودرة الحليب و لكن بمجرد ان نزلت في المطار حتى بدات ارى الفتيات واحسست نفسي اغلي ولما ذهبت الى البيت اول من وجدت كانت جارتي لمياء
و قد تغيرت جارتي واصبحت ناضجة و جميلة و انا حاولت التحرش بها لاجدها متجاوبة جدا و كانها ايضا واقعة في غرامي و انا اطفات شهوتي الحارة في طيزها و كنت اريد ان انيكها و اخبرتها اني اريد ان نخرج مع بعض حتى نتسلى ونمضي نهار جميل و هي وافقت . في ذلك اللقاء لم اجد افضل من الصخور التي تقابل الميناء و هناك هو المكان المفضل لاي احد يريد ان ينيك و لا يملك منزل او لم يجد فندق يستقبله واخذت لمياء هناك و اطفات شهوتي الحارة في طيزها و كانت الامور اسهل مما تخيلت بكثير فهي بجرد ان جلسنا حتى بدات تعانقني و تلتصق بي
و كانت محنتي كبيرة جدا و حين بدات اقبلها كان زبي كالمدفع تحت ثوبي لكني اخرجته و لمياء امسكته تلعب به و انا اطفات شهوتي الحارة عليها بسرعة كبيرة في بداية النيك لانها لما وضعت زبي في فمها و بدات تمص احسست باني ساقذف و هربت بزبي من فمها نحو حفر وسط الصخور . و تركت زبي يكب المني بقوة كبيرة و لمياء تنظر اليه بشرمطة كبيرة و عينها على ذلك الزب و انا اطفات شهوتي الحارة بسرعة لكن زبي ما زال متعطش فانا كما قلت ممحون جدا و بحاجة الى النيك و جلست العب بزبي النائم امامها و هي تغريني بملامح وجهها وانوثتها الكبيرة
و عادت لمياء لتلعب بزبي الذي تحبه و تحركه و تريد ان ترضع مرة اخرى و انا جالس و فعلا تركتها ترضع و تلعب به و هيجتني حتى انتصب زبي من جديد و هذه المرة يجب ان انيك و ادخل الزب في الطيز او الكس . و سالتها ان كانت تقبل ان انيكها في الكس لكنها رفضت و اخبرتني انها ما زالت عذراء و انها مستعدة ان تتركني انيكها من الخلف رغم ان زبي كبير لكنها اخبرتني يومها انها تحبني منذ مدة طويلة و كانت تتمنى ان تعيش هذه اللحظة مثلما انا اضا تمنيت ان انيكها و اطفات شهوت الحارة على شفتيها و بعد مص ساخن
زب اكحل صحراوي خشين مدخلو في ترمة وحدة عاصمية بيضة تحب الزب
ادخل هنا