زوجة عمي ويتواصل مسلسل نيك المحارم
ذهبت إلى غرفة أمي جدها جالسة على كرسي أمام المرآة، وتضع خيارة في كسها، وبالطبع لم استغرب مما رأيت فأن أعرف أنها ممحونة دائماً، وهي كذلك لم تتفاجأ. ضحكت، وقالت لي أنها استيقظت من النوم وهي تشعر بالشهوة، وتنتظرني لإنيكها. وبالفعل قخلعت ملابسي، وهي غسلت كسها، ومسحته بالمنشفة، وقالت لي الحس كسي لكي تبرد شهوتي. قلت لها أريد أن أراك بالكولون الأسود. أردت الكولون، وأن قضيبي أنتصب كثيراً، واستلقت على السرير، وفتحت رجليها، وبدأت الحس كسها فوق الكولون حتى هاجت تماماً، وبعد ذلك مزقت الكولون من فوق كسها، وقال لي أدخل قضيبك سأموت من الشهوة. قلت لها لن أدخله حتى تلبي طلبي. قالت لي ماذا تريد. قلت لها أريد أن أنيك زوجة عمي مريم لإن مؤخرتها الكبيرة تعجبني كثيراً. طلبت مني أن أنيكها وهي سترتب الأمر لي. دخلت قضيبي المنتصب في كس أمي بقوة حتى صرخت من الشهوة، وتقول لي أدخله أكثر آآآآه أكثر حتى نزلت شهوتها أربع مرات، وقذفت لبني في كسها مرتين. وبعد ذلك رجت إلى رجليها وفخاذها، وبدأت أقبلهم مرة أخرى وهي سعيدة وأنزلت لبني على رجليها وفخاذها.
في صباح اليوم التالي، ذهبت أمي إلى منزل زوجة عمي بحجة شرب قهوة الصباح معها، وعادت بعد ساعة لتقول لي أن زوجة عمي ستأتي غلينا لكي تعلم أمي أكلة جديدة، وستتأكد من استعدادها لممارسة الجنس مع شخص آخر غير زوجها. وطلبت مني أن أدخل غرفتي حينما تحضر وأتركهما بمفردهما، وبمجرد دخولهما إلى المطبخ أقف خلف الباب، واستمع لما يدور. وبالفعل أتت زوجة عمي بعد قليل لى منزل. وبالمناسبة زوجة عمي مريم أكبر من أمي بخمس سنوات أي أن عمرها أربعين عاماً، وهي منتقبة، ودائماً أراها ترتدي عباءة سوداء فضفاضة، لكنها عندما تسير تبدو أردافاها تهتز من كبر مؤخرتها. وتبدأت حكاية رغبتي فيها وفي ممارسة الجنس معها منذ حوالي شهرين عندما عدت إلى المنزل من المدرسة، وكات أمي بالخارج مع خالي، وكنت نسيت المفتاح. طرقت الباب على منزل عمي لبعض الوقت دون جدوى، حتى فتحت لي زوجة عمي الباب، وطلبت مني الدخول حتى تحضر أمي، وبالفعل دخل منزل عمي، وعندما ذهبت إلى المطبخ لتحضر لي العصير نظرت إلى مؤخرتها الكبيرة، وهي تهتز تحت العباءة، أنتصب قضيبي، وتمنيت ممارسة الجنس معها. عندما عادت بالعصير، قالت لي أنني أصبحت شاب، وأن وجهي مثل وجه أبي، وان جسمي عريض وطويل، وتكلمني عن المراهقة، وسألتني هل أن شقي أم عاقل. أحسست من كلامها أنها تلمح إلى الجنس، وأنها تشتهيه لكنها خائفة.
المهم نعود إلى القصة الأساسية، دخلت زوجة عمي وأمي إلى المطبخ، وبدأوا يتحدثوا عن الأكل، وبعد ذلك عن عمي، ومشاكله، أمي تستدرجها للحديث عن
1 / 2
2 / 2