رايت زبه فارتجفت و قذفت في ثيابي و لم ارتح حتى ناكني


رايت زبه فارتجفت و قذفت في ثيابي و لم ارتح حتى ناكني

قصتي كيف صرت شاذ امارس اللواط لما رايت زبه في ذلك اليوم و احسست برجفة قوية و لم اعرف كيف قذفت المني بداخل ثيابي من شدة الشهوة و من يومها قررت ان اذوق ذلك الزب بالذات و لم ارتح حتى حققت حلمي و ذقت الزب في طيزي . كانت هذه خلاصة حياتي الجنسية في عالم اللواط التي لم تكن سوى مع والد صديقي الذي كنت احترمه و استحي منه و لم اكن شاذا و لا ممارسا للواط الى ان حدثت تلك الحادثة حين رايت زبه و لم اصدق نفسي فيومها كنا متجهين الى عرس في مدينة بعيدة عنا و يومها كنت امتلك سيارة من نوع شوفرولي كابتيفا رباعية الدفع و قد عزمني صديقي الى عرس ابن عمه في الريف و كنت مسرورا جدا لانني سازور تلك المدينة الجبلية الجميلة و اخبرني انه سيذهب رفقة ابوه و انا اعرف ابوه جيدا لانه يسكن في نفس حينا . المهم انطلقنا و انا اسوق و صديقي يجلس امامي و ابوه في الخلف و قطعنا حوالي ثلاث مائة كيلومتر و قد بقي لنا حوالي مائتينو الطريق كان وسط الجبال و بينما نحن كذلك اذ طلب مني ان اتوقف في منطقة فيها مياه عذبة تنبع من الارض حتى نستريح و بالفعل كانت عبارة عن سهل واسع جدا فيه كروم و اشجار و كان هناك منبع بارد جدا و ماءه عذب
حين نزلنا بقينا نشرب و كنا نحن الثلاثة و بسرعة اتجه والد صديقي الى السيارة و بقيت انا اشرب و اغسل وجهي ثم عدت الى السيارة و تركت صديقي يغسل و حين وصلت تفاجات و لم اتوقع ابدا تلك المفاجاة الغريبة و التي لم تخطر على بالي ابدا فقد وجدت والد صديقي في وضعية القرفصاء و هو خلف سيارتي و زبه يكاد يلامس الارض و قد كان يبول و هو بتلك الوضعية حتى لا ننتبه له و لم يسمع صوت قدماي حين اتجهت اليه و لم اصدق حين رايت زبه و كان كبيرا جدا و من شدة المفاجاة احسست برجفة كاملة في جسمي و لذة جنسية غريبة جدا حيث انتفضت و بمجرد ان رءاني حتى حاول اخفاء زبه و كان كبيرا جدا و ممددا جدا و كانه كان منتصبا و ارتخى و هنا قذفت داخل بنطلوني من شدة الشهوة و انا غير مصدق لانني اول مرة ارى زب في حياتي و اي زب حيث كان اكبر زب اراه و لم اتخيل ان هناك رجلا يملك زب بذلك الحجم . بعد ذلك ركبت سيارتي و بقيت اقودها و انا مبلل بالمني و متضايق لكني لم اتوقف عن التفكير

1 / 2

في زب والد صديقي للحظة و حين وصلنا الى مكان العرس ذهبت و نظفت ملابسي و عدت الى الحضور
بعد ذلك  لاحظت ان والد صديقي ينظر الي و يضحك في كل مرة الى ان اقترب مني و بدا يعتذر عما بدر منه و اخبرته اني لم افهم شيئا مما يقول و كانني ما ريت زبه الى قال لي انا اقصد لما رايتني ابول و هنا ضحكت و قلت له اه هذا امر عادي اين المشكل و عادت الرجفة و الشهوة مرة اخرى في جسمي و احسست بنفس الشعور لما قذفت و انا اتمنى لو ارى زبه مرة اخرى بل لو ينيكني . ثم قلت له لكن بيني و بينك انت تملك زب حمار فانفجر بالضحك ثم سالني هل اعجبك فضحكت و هنا امسكني من يدي و قال هيا اتبعني و اخذني الى غرفة بسيطة جدا كانت في جهة معزلة من البيت و بمجرد ان ادخلني حتى اخرج زبه مرة اخرى و لكن هذه المرة انا رايت زبه منتصب و مرفوع الى الاعلى و كان جد شهي و لم اعرف كيف امسكته و بدات العب به . و لم يكن باستطاعتي استعياب كل ذلك الزب في يدي و كان زب جميل جدا و له اجمل راس لونه ابيض و راسه وردي و بقيت الحسه و لم استطع رضعه من شدة ضخامته و كنت ارضع و زبه يزداد انتصاب اكثر
و رايت زبه يكبر في كل مرة مع كل لمسة او لحسة حتى صار مثل الفلاذ و انزلت بنطلوني و بصقت على اصبعي ثم ادخلته في طيزي و انا اترقب لحظة دخول الزب في طيزي لانني كنت متاكدا ان زبه الكبير سيمزقني .  اهه كم كان زبه لذيذا حين دخل طيزي رغم الالم و كان حارا و ساخنا جدا و هو يذبح فتحة طيزي و انا اكتم اهاتي الساخنة و شهوتي و العب بزبي حتى احسست بماءه الساخن ينهمر داخل احشائي و قذفت بقوة  و نشوة و انا منحني و مائل و ارى خصيتاي و خصيتيه و زبه يظهر نصفه ثم يختفي حين كان ينيكني و بعد ان قذف رايت زبه يخرج من طيزي و يتدلى بعدما ارتخى و قطرات المني تنزل منه و من طيزي و كانت نيكة ساخنة جدا ادخلتني عالم اللواط و الشذوذ

2 / 2

أضف تعليق