زبي يحب ينيك و ما يشبعش و انا نحب الترمة و الحتشون و كل شيء – الحلقة 38


من اول مرة بديت نيك فيها زبي يحب ينيك السوة و لا الترمة كيف كيف سورتو كي نكون سخون و تجيني هذيك السخانة في زبي لي تخليه يوقف الى درجة اني كي نسخن خطرات نكون في سيارتي نهبط و نروح موراها و نسبونتشي حتى نزنن . واحد الخطرة كنت سخون و في الطريق وقفت و عيطت لواحد القحبة موالف نيكها و هي قالت لي راني بعيدة و بقينا نحكو في السيارة و نطيحو و انا خرجت زبي نلعب بيه و نسوق و عجبني الحال و انا موالف نبقى نلعب بيه و كي نشوف روحي قريب نزنن نهبط و نكمل تبنييط بصح هذاك اليوم لالا كذبت عليها و قلت لها راني جبتو و انا ما جبتوش و كوبيت .

و بديت نحوس على القحاب في الطريق تاع البحر و كانت الحالة ميتة و حتى النقوشة كانت ميتة و ناشفة الحالة و قررت نرجع للدار و نشوف كاش شجرة نبنيط عليها حتى نجيبو بصح في الطريق لقيت قحبة شابة و صغيرة واقفة و انا زبي يحب ينيك القحاب في الليل . و حبست قدامها و قالت لي راني مقودة غير روح تنيك بعيد و لا شوف واحدة و انا قلت لها عمري راني هنا واش خصك و هي قالت صحى ما خصني والو و بقيت انا نانسيستي عليها حتى ركبت معايا و قلت لها لي يزعفك نيك لو يماه قولي برك و بديت نكذب عليها و قلت لها انا دولة و انا كنت حاب نيكها برك و زبي يحب ينيك القحاب في السيارة

و كي شافتني واقف معاها قالت لي خلاص ارواح نروحو للخلا نيكني بصح انا عمري ما نروح مع القحاب وين يحبو هوما على خاطر نخاف تحشيهالي و رحت معاها لواحد الباركينغ كبير و فارغ و رحنا للطرف و طفيت الضوء تاع السيارة و انا زبي يحب ينيك في الظلمة . و خرجت زبي و انا نغلي على خاطر ما نيكش لقحاب و النقوشة غير اذا سخنت نار و بدات هي تضرب البيبة و كانت تزبط شواربها مليح على الراس باش تلحق لي البنة و الحرارة تاع فمها و انا متكي ننازع اه اح اح كملي عمري ارضعي اه اه و سخنتني حتى حسيت بلي راني حاب نطير و شديتها من يدها و قلت لها دوري عمري و شفت الترمة و السوة و انا زبي يحب ينيك السوة و الترمة و بديت ندخل فيه و نطبع و انا نغلي من الشهوة

و غير طاح زبي بين شوارب السوة و طبعت حتى دخل زلق بقوة كبيرة و بديت نيك والحرارة تاع السوة كانت كبيرة بزاف و انا هايج و نطبع في زبي و ندخل و نبوس فيها و ثاني نخلط في الزيزة و نحب نخلط في الزيزة كي نكون نبومبي بقوري و زبي مطبع للقلاوي في السوة و هي كانت توحوح و تعرق من الشهوة و احنا غالقين السيارة و دايرين البراد و النيك كان سخون نار . و بقيت نبومبي و نيك في هذيك القحبة و زبي يحب ينيك بهذيك الحرارة حتى خرجت حليب زبي بين براج الترمة بقوة .

شوفو هذا المقود النياك كيفاش دخل عند جارتو الي تتناك عليه و شوفو كيفا كانو ينيكو واقفين و سخونين

ادخل هنا

أضف تعليق