زيارة مفاجئة ساخنة جدا تنتهي بنيك قوي و حار بين مسعود و فاتن بأمتع الأوصاف 2


زيارة مفاجئة ساخنة جدا في بيت مسعود ، فبعد أن تحسّست الفتاة الهائجة فاتن بيدها مدى روعة طول زب الشاب ،  بعد انتهاء تبادل القبلات الحارقة الطويلة بينهما ، هاجت بشدّة و صاحت بنبرة شهيّة عميقة بأنّها تريد أن تتناك في الحال و لا تريد الإنتظار أكثر.. شرعت تنزع ملابسها و مسعود ينظر جسدها في ذهول ، فهي تبدو رائعة جدًا ، اذ بدا القستان من على بزازها يصرخ و يقول ” تقدّم إلى الأمام ” و السترينغ الذي احتضن كسها الصغير المدفون فيه كالعش يهتف نحو مسعود “تقدّم إلى الأمام ” أما شعرها الطويل فقد انسدل على رقبتها الملساء البيضاء و المحمرّة قليلا.. أسرع نحوها مسعود و أخذ يلتهم رقبتها بقبلات حارقة جعلت الفتاة تتأوّه لذّة و سرعان ما تتمدّدا فوق السرير و التحما بجسيدهما أيّما التحام.. إذ شرع مسعود يمصّ حلمتي بزاز فاتن بشراهة بشفتيه العريضتين و أنين فاتن يفسّر مدى احساسها العميق بالتّلذذ ، اذ شرعت تتلمّس بيديها ظهر محروس الممدّد فوقها و تضغط حينًا على رأسه نحو بزازها.. أخذ مسعود ينزل شيئاً فشيئا بشفتيه نحو بطن فاتن الضّامر ، مرورا بخصرها ، و حينما وصل نحو كسّها ، شرع يمرّر قبلات سريعة نحو بظرها من فوق السترينغ ممّا جعل فاتن تصيح بنشوة غامرة غمرت ارجاء الشّقة الصغيرة و ازداد صياحها اكثر و اكثر عندما اسدل مسعود السترينغ من على كس فاتن ذو الشفرات الورديّة ثم غمس فمه بسرعة فيه و انهال عليه بشفتيه يشفط رحيق بظرها بقوّة ، اذ كانت الفتاة تردّد دون توقّف ” آه.. آه.. بلطف يا مسعود .. آي..آي.. بلطف يا مسعود” في أروع مشهد من قصص جنس مثيرة بدأت ب زيارة مفاجئة ساخنة جدا

تعمّق احساس فاتن بالنشوة التي احسّتها من خلال بظرها الذي احمرّ من شدّة المص و اللحس من قبل فم مسعود الغليظ ، ولم يتمهّل مسعود إلا حينما أزاحت فاتن رأسه من فوق كسّها المحترق ، و بعدها نزع مسعود كلّ ملابسه بسرعة فائقة ثم تمدّد على جنبه بجانب الفتاة و التصق بها التصاقا ساخنا جدا ، ثم شرع يشدّ طيزها بقوّة ، أما يد الفتاة فتلعب بزبه بسلاسة.. دون أن يتوقفا عن تبادل القبلات. حينها رفعت الفتاة ساقها فوق جنب مسعود و بخفّة مسكت زبّه بيدها و جذبته نحو كسّها و ما إن ضغطت مستمدّة ضغطها بطيزها حتى تغلغل نصفه في جوف كسها الضّيق ، فصاحت فاتن و تأوّهت تأوّها عميقاً جدا ، و كأنّها أحسّت بشيء كبير جدا و قوي ممّا جعلها تإنّ في صوت أقرب نحو صوت البكاء.. أمّا مسعود فقد أخذ نفساً عميقا يفسّر مدى شعوره باللّذة بسبب   ضيق كس فاتن.. و بخفّة أزاحت فاتن طيزها إلى الخلف فخرج زب مسعود الغليظ من كسّها ثم مسكته بيدها من جديد و على نفس الهيئة السابقة أدخلته في كسها مرّة ثانية فإزداد صراخها و أنينها الذي يفسّر اللّذة القوية التي تشعر بها هذه الفتاة.. و قامت بلهفة بهزّ خصرها و طيزها معاً برشاقة و خفّة نحو الخلف و الأمام بوتيرة بطيئة ، و في تلك الوتيرة أخذ زب مسعود يدخل فيتغلغل في جوف كسها و يتراجع دون خروجه بالكامل.. و تقول في صوت مشحون بالإثارة و المتعة ” ما ألذّ زبك يا مسعود .. آه ما ألذّه يا مسعود.. ” في أمتع مشهد نيك ابتدأ ب زيارة مفاجئة ساخنة جدا لم تكن في الحسبان

لم يستطع الشاب في ذاك الوقت أن يطرح موضوع عذريّة فاتن المفقودة ، خصوصا و أنّ الفتاة قد فاجأته حينما مسكت زبّه و أدخلته في أعماق كسها.. بل و لن يستطيع ذلك لأنّ الفتاة كانت غارقة في نهر النشوة ، كانت هائجة هيجانا كبيرا مثل هيجان البحر.. و لعلّه زب مسعود كان سبب ذلك.. فقد كان غليظا و طويلا لدرجة أنّه حينما اخترق كس فاتن مزّق عضلاته المتماسكة.. فكانت نشوة النيك لكليهما كبيرة للغاية.. أحبّت فاتن زبّ مسعود الطويل ذو اللون الأسود حبّا كبيرا.. حتّى أنّ افرازات كس فاتن السائلة قد حوّلت لونه إلى اللون الأبيض الشفاف.. انهارت الفتاة ولعاً لنشوة النيك عندما شرعت تهتزّ أعلى و أسفل  بقوة و سرعة فوق زب  مسعود الذي تمدّد على ظهره.. دون أن تكفّ عن التّأوه و لو  للحظة.. و في هذا المشهد الساخن ، كان زب مسعود يدخل و يخرج في كس الفتاة ، فكلّما ارتفعت فاتن بخصرها و طيزها بان زب الشاب كلّه من تحت كسها إلا رأسه ،و كلّما نزلت بخصرها و طيزها غاب زب مسعود في لهيب كس فاتن.. كان التّخبّط يحدث صوتا لذيذا و سريعا.. يزيد من شحنة اللهفة لهفة أكبر.. و لم تكتف فاتن بالنيك إلا حينما شعرت بتعب عضلات خصرها  فتوقفت عن الإهتزاز و ظلّ زب مسعود الغليظ الذي يبلغ طوله حوالي تسعة عشر سنتيمترا متسمّرا داخل كسّها.. و بهدوء شرعت فاتن تحكّ بظرها دون توقف فوق عانة الشاب الممتلئة بالشعر في أشهى نيك على الإطلاق بدأ ب زيارة مفاجئة ساخنة جدا

أضف تعليق