قصّة نيك حار نار بين شاب تونسي و الفتاة اللبنانية نرمين في الغربة


قصّة نيك حار شاب تونسي بفتاة لبنانية في الغربة « سافرت من تونس إلى دبي ، و مبعد استقررت في العين. خدمت غادي في محل بيع الملابس الجاهزة و العطورات تابع لمول كبير معروف. و كنت ساكن وحدي في شقّة صغيرة ما تبعدش ياسر عالمكان لي نخدم فيه. كنت نخدم ستة ايام في الأسبوع ، اما هذا ما منعنيش باش نخصص ثلاثة ايام للتمارين الرياضية. تعرّفت على برشا اصحاب من مختلف جنسيتهم.. و من بينهم فتاة لبنانية اسمها نرمين ، عمرها 30 سنة ، كانت تعمل في نفس المول لي نخدم فيه أما عملها كان مختص في مصلحة الحرفاء. كنت أصغر منها ب 7 سنوات ، أما كانت ديما تقول إنّي أظهر أكبر بكثير ، لأنّو قامة بدني و ضخامة بدني تخوّل للناس إنّي شاب في 28 سنة أو أكثر.. نرمين اللبانية كانت جميلة جدا ، و كان لها جسد مغري برشا ، كانت تلبس أحلى لبسة.. البنطلون الدجين الضّيق و القميص الضيّق و كانت بتحط شوية مساحيق تجميل ، و كانت ليها ريحة تجنن و ياسر بنينة.. كنا أصدقاء و كانت ديما تعرض عليّا باش نخرجوا مع بعضنا نعملوا قهوة لبرّا مالخدمة.. كنت نحس إنّي معجب بيها و رغم هذا ما نجمتش نقوللها بمشاعري نحوها ، كنت نشوف انّو فارق لعمر كان سبب من الأسباب لي منعتني.. و أكثر من هذا ، كنت نحس إنّي شاهيها ، على خاطر بدنها كان ياسر سٍكسٍي.. بزازها كان يظهر كبير و خصرها كان نحيف و طيزها كان مملوء و طري برشا.. نرمين كانت ديما تقلّي إنّي شاب وسيم و إنّو عندي بدن مزيان و مغري.. و هذا لي شجعني مرّة من المرّات باش نقوللها لي كنت مخبّيه ، قلتلها إنّي معجب بيها و إنها حلات في عيني ياسر و إنّي نحس بدني يهيج كي نراها.. في لهفة ممتعة من قصّة نيك حار

ردّة فعل نرمين اللبانية كانت مشوّقة ، فرحت برشا بالكلام لي قلتهولها و أكثر حاجة عجبتها من كلامي هوّا إنّي كي قلتلها إنّي نحس ببدني يهيج كي نراها.. نرمين كانت تسكن مع صديقتها في نفس المنزل ، و حبّت مرّة تستدعيني للعشاء ، وافقت و مشيتلها بعد ما كمّلت الشغّل. لمّا وصلت لمنزلها و فتحت ليّ لباب ودخلت لقيتها لابسة شورت قصير ضيّق يوصل لفخاذها و قميص فضفاض قصير لاحظت انها ما كانتش لابسة تحت لقميص قستان.. كانت تظهر بنينة برشا. طلبت منّي باش ناخذ راحتي و مشات هيّ للمطبخ تكمّل الطّبخ. بقيت جالس في الصالون اتفرج على التلفاز ، و بعد شوية جات جنبي و بقينا نحكي شوي ، و مبعد رحنا و أكلنا ، العشاء كان لذيذ جدا.. و بعد ما أكلنا رجعنا على الصالون و استأذنت منّي باش تروح للحمام عشان تاخذ دوش.. و لمّا خلّصت راحت على غرفتها و بعد شوي نادتلي ، زبّي انتصب على طول و لمّا دخلت لغرفتها شفتها جالسة امام لمراية لابسة ثوب نوم أسود شفاف قصير يوصل تحت طيزها بشوي.. في أحلى مشهد من قصّة نيك حار

وقفت نرمين أمامي و كنت نحس بدّمي سخون و وهج في صدري ، و زبّي كان منتصب.. ضحكتلي و اقتربت منّي و حطّت يدها في صدري و قرّبت شفّتها على شفتي و أخذنا نتبادل القبلات بلهفة حسّيت انّي في دنيا أخرى.. ريحة جسمها كانت مذهلة حسّيت انّي سكرت بيها.. حطيت ايدي على جنبها من فوق ثوبها و ايدي الثانية على طيزها العاري حسّيت برطوبة و نعومة جميلة.. مدّت نرمين ايدها على زبّي الساخن من فوق البنطلون و مبعد نظرت لي و ابتسمت و مسكتني من ايدي و أخذتني فوق السرير.. نزعت كل ملابسي و نزعت هيّ كمان الثوب القصير و تمدّدت على ظهرها وطلعت فوقها.. خذيت نرضع في بزازها لكبير و زّبي كان بين فخاذها ، مدّت نرمين يدها لزبّي و دخلتو شوية في كسها و كمّلت دخلتو انا بالشوية حتّى لين دخل زبّي كامل في كسها. كسها كان سخون برشا و كان ناعم ما فيه حتى شعرة ، حسّيت بحلاوة كبيرة في زبّي على خاطر كان يزلق برشا داخل كسها.. كنت نمس باللّذة و نرمين كانت تتلذذ أكثر و أكثر ، يدها كانت تفرُك في بظرها بقوّة و انا في نفس لوقت نيك في كسها.. كانت تصيح بصوت حلو برشا و كانت تطلب منّي باش نكون أسرع.. بقيت ندخّل في زبّي و نخرج فيه في كسها بسرعة و قوة خصوصا لّما حلّت سقيها برشا ، أما نرمين كانت ديما تصيح و تتلذذ بصوت حلو ، كانت تحس بنشوة كسها لكبيرة.. بقيت نيك فيها على نفس الهيئة و على نفس السرعة لمدّة طويلة طالت الربع ساعة ، و صوتها كان يعلى اكثر و اكثر ، خلّاتني نحس بهيجان كبير و بنشوة عارمة لمّا خرّجت زبّي و قذفت في بطنها و كنت نتأوّة بقوّة كبيرة في أحلى نيك من قصّة نيك حار نار

أضف تعليق