النياك الذي مزق طيزي بزبه و ناكني بين الاشجار و علمني اللواط


تبدا قصتي مع ذلك الرجل النياك الذي ناكني و علمني اللواط و مزق طيزي بين الاشجار بزبه الكبير العنيف في ذلك اليوم حين كنت في سن المراهقة و كنت امشي في طريق بين الاحراش و حين وصلت الى ذلك المكان سمعت صوتا قادما من وسط الاشجار و ظننت ان الامر يتعلق بخنزير بري او حيوان ما و من شدة فضولي قررت الاقتراب كي اتاكد من الامر . و لما اقتربت اكثر سمعت صوت انين و انفاس قوية فنظرت بين الاشجار فاذا بي اتفاجا برجل ماسك زبه بيده و زبه بحجم رهيب اخافني كثيرا و لكن اعجبني جدا و كان زبه بطول حوالي ربع متر مع عرض كبير جدا و راس وردي مثل حبة خوخ و كان يستمني و هو في حالة سكر شديد و بينما انا اشاهد زبه و معجب به حتى تفطن للامر و رءاني و هنا جرى ورائي و زبه يتارجح بين رجليه حتى امسكني ثم اعادني الى نفس المكان بين تلك الاشجار و بدا يضحك و يقول سوف يشبعك النياك بزبه و انا اترجاه ثم قال لماذا كنت تنظر الى زبي هل اعجبك انت تحب الزب ثم امسك راسي بقوة و قربني الى زبه و بدا يامرني برضع زبه المنتصب الكبير و انا خائف و في نفس الوقت معجب بالامر و افكر في نفسي على الهجوم على زبه الذي كان يصعب مقاومة حلاوته و جماله . ثم صفعني و يده ترتعد من الشهوة و عروق زبه بارزة و ما بين الخوف و الاعجاب بالفكرة التي لم اكن جربتها من قبل فتحت فمي و انا اتظاهر اني لا اريد و انا اعرف انه سيدفع بزبه في فمي حين يراه مفتوح و كما توقعت فقد ادخل زبه في فمي بقوة و هو يئن اه اح اممممممم مص راضع زب النياك اللذيذ و كان مذاق زبه لذيذا جدا . كان زبه دافئ و ناعم جدا رغم انه كان يسد النفس عني و كانت رائحته كريهة لكن مذاقه مميز و جد صلب و حتى انبوب زبه كان بارز و صلب و حين دخل نصف زبه في فمي فتحت فمي اكثر و هنا صار ينيكني من فمي و هو يحاول ادخاله كاملا رغم ان فمي صغير و لم اكن معتادا على مص الزب و ممارسة اللواط من قبل

و قد اعجبني زبه كثيرا الى درجة اني صرت ارضعه حتى دون ان يمسكني من راسي و عرف اني قد ذبت معه فارتاح النياك للامر و بدا يوجهني في كل مرة بطريقة الرضع التي يحبها و اكملت رضعي حتى كب المني في فمي و كان مذاقه حامضا و بعد ذلك ارتخى زبه في فمي و ظننت انه شبع من النيك و الجنس و هممت بالمغادرة لكنه امسكني و اصر ان ابقى معه حتى يشبع زبه من طيزي . و جلست انظر اليه و هو يشرب الخمر مباشرة من القارورة بطريقة شرهة جدا ثم امسك زبه الذي كان مرتخيا و هو جالس و طلب مني ان اعود الى رضعه فنزلت بكل فرح و سرور و قد زال عني الخوف و الحيرة و بدات ارضع له زبه الذي انتصب مع مرور الوقت و صار ضخما جدا ثم نزع عني بنطلوني و عراني حتى راى طيزي البيضاء و لمسها جيدا و قد اعجبته و زادت في محنته و شهوته و بعد ذلك سكب قليلا من الخمر على فتحة طيزي و لحسها حتى هيجني و اشعل نار الرغبة في جسمي و سكب كمية اخرى على زبه و عدت الى رضعه و احسست ان مذاقه صار احلى في هذه المرة و هنا طلب مني النياك الذي اشبعني يومها بالزب ان اهيئ نفسي على وضعية السجود و سكب اخر ما تبقى في قنينة الخمر على طيزي و بدا يحك زبه بقوة و احسست انه صار اكثر انتصاب و صلابة من ذي قبل ثم بدا يدخله تدريجيا و انا اتلوى من الالم و المتعة الكبيرة التي كنت عليها . و رغم ضخامة زبه الا اني لم احس باي شيئ حين ادخله بل كان مذاق زب النياك رائعا حين اخترق طيزي لاول مرة في حياتي حين مارست اللواط و تمنيت لو انه كان معي من قبل لانني عرفت يومها حلاوة اللواط و ممارسة الشذوذ الجنسي و بقيت مرتخي و مستلقي على بطني اتلقى زبه بكل حلاوة و هو في حركة واحدة و هي تحريك زبه داخل طيزي بحركة المنشار و لسانه متدلي على شفته السفلى من الشهوة و من حين لاخر يضربني بصفعات على طيزي و هو يراها ترتعد لتزيد من حلاوة النيك و من شهوته التي كانت ساخنة جدا يومها و حين يدخل زبه كاملا في طيزي احس بمتعة كبيرة جدا

و من حين لاخر كنت التفت اليه فاراه في حالة تشبه الغيبوبة و الشهوة تسيطر عليه و لو اطلق احدهم عليه الرصاص ما كان ليحس بالرصاصة من قوة حرارة النيك التي كان عليها مع طيزي و و رغم اني احسست ببعض الالم مع مرور الوقت خاصة حين اطال النيكة التي كانت لمدة اكثر من نصف ساعة و زبه الكبير داخل و خارج في طيزي الا ان نشوتي كانت ترتفع  واحسست باني ارغب في الاستمناء حتى اقذف و زبه في طيزي كي اذوق متعة مثل هذه المتعة و حين بدات العب بزبي الذي انتصب ضحك النياك على زبي الصغير و امسكه بيده الغليظة و تفل على اصابعه ثم بدا يستمني لي و احسست انه على الرغم من ان يده كانت خشنة و غير ناعمة الا ان ضغطته على زبي كانت تعطيني متعة كبيرة خاصة و انه ايضا اول من لمس زبي و مع اختلاط متعة الزب في طيزي و حلاوة النياك الذي كان يمتعني بزبه مع متعة يده التي كانت تدل ك زبي ان الامور صارت رائعة جدا و اكثر لذة و حين سمعت يشهق مثل الثور المذبوح عرفت انه سيقذف و اخرج زبه من طيزي و كان قد اشتد احمراره اكثر و انتفاخ راسه فقمت امامه و وضعت زبي امام زبه و بدا زبه يقذف على زبي و كان المني ساخنا جدا و يعطيني لذة كبيرة و لم انتظر حتى يكمل القذف حتى رد زبي المني على زبه و بدات اقذف بقوة و كان المني الخارج من زبي اكثر كثافة من منيه لانني كنت اكثر حرارة و نشوة جنسية و لانه هو كان قذف للمرة الثانية و حين اكملنا القذف ارتخت ازبارنا على بعضها و قمنا بعملية احتكاك بين الزبرين و كانهما يقبلان بعضهما ثم اخفى النياك زبه تحت بنطلونه و لبست ثيابي و غادرت وانا سعيد باحلى لواط في حياتي

أضف تعليق