زبي يحب ينيك و ما يشبعش و انا نحب الترمة و الحتشون و كل شيء – الحلقة 56


في خاطر السوة انا ندير اي حاجة و زبي يحب ينيك و ما ذابيه كل يوم ينيك سوة جديدة و هذي الخطرة لي سخنتني اسمها مليكة و هي مليحة بزاف و بيضة و رافدة ترمة كيما نحب و حتى صدرها واقف و شباب و كانت طاطة مطلقة و تبوجي بزاف . انا من الاول فهمت بلي راهي تبوجيلي بصح كنت ندير روحي ماشي فايق حتى النهار لي رجعت انا نبوجيلها و نرطب فيها و هي تجبد عندي و عرضت عليها نخرجو لغابة تاع المونيمو و هي فرحت و لبست هذاك اليوم فيزو خفيف و قمجة كي شغل راهي تقول ليوم تقدر تخلط في الزيزة و الترمة

و كنت ان سخون و حامي و زبي يحب ينيك في الغوابي و كي قعدت معاها كنت نحكي لها غير على الحب و الحنانة حتى سخنتها و من بعد دخلت يدي تحت القمجة ومسيت لها الزيزة على اللحم و هي عجبها الحال و بديت نخلط و نبوس و هي ترد عليا و تعطيني فمها نبوس و نلحس و هيجتها و سخنتها . و الحاجة لي كانت تقطع عليا المتعة هي كي يجوزو الكعب تاع زبي و يطلو علينا و انا يكون قلبي يخبط بصح نحبس و واحد الكعبة كان مور الشجر يتفرج فينا و انا باش يروح وقفت و خرجت زبي و قابلتو حتى هرب كي شاف زبي و انا زبي يحب ينيك و لوكان هو يحبس لي نيكو

و من بعد هي شافت زبي قالت لي ما تخبيهش خليه و بدات تلعب بيه و تمص و تلحس فيه و انا متكي على ظهري بين الشجر و زبي يحب ينيك و سخون و الطاطة مليكة كانت تمص و شبعتني بيبة و انا موقف و قلت لها خليني نحك فوق الفيزو برك . و هي غير بديت نحك و ننازع في وذنها سخنت و هبطت الفيزو و شفت الترمة و السوة و ما صبرتش و دخلت زبي في السوة السخونة و بديت انيك فيها و هي تشمخت بلخف و بدات توحوح و انا بقوري مقبعها ندخل و نيك فيها و هي توحوح و سوتها تشمخت و رجعتحامية و سخونة نار و زبي كان داخل كامل في السوة للقلاوي

و خليتها تخبش الارض و الحشيش تقطع فيه كي كنت نيك فها من الشهوة و ما خليتهاش تدور و زبي كان غالق لها السوة بقلاويه كي ندخلو و هي سخنت و رجعت تغلي من الشهوة و كانت حابة نبقى نيك فيها بلا ما نزنن بصح زبي كي يسخن لازم يخرج المحنة . و بديت نعيط اه جاتني عمري اه جاتني اه اه اه و خرجت زبي من السوة  وبدا الزن يطير بحرارة كبيرة و انا ما زالني نحك فيه و نخنق فيه من الشهوة  والزن يخرج سخون و حلو

القحبة ترضع لحنونها الجزائريو الزب كبير و خشين عجبها و حابة تعضو و تمصو

ادخل هنا

أضف تعليق