زبي يحب ينيك و ما يشبعش و انا نحب الترمة و الحتشون و كل شيء – الحلقة 58


في الحلقة تاع اليوم تاع زبي يحب ينيك الي بقاو منها ثلاث حلقات برك راني رايح نحكي لكم على احلى و اسخن ثلاث نيكات في حياتي و لي عمري ما ننساهم و في المركز الثالث نختار يمات صاحبي جعفر لي كان يخدم معايا و هو لا تشيتشي . و كنت انا ندخل لدارهم و نشوف يماه طاطة نوارة بالروبة تاعها القصية و معرية على صدرها و انا نهيج و نحس روحي كي البغل و زبي دايما كي نخرج من دارهم نخرج مخشب بصح لازم يجي نهار و نيك لو يماه حتى تحقق حلمي و هي لي ساعدتني و كانت حابة ثاني تنيك معايا في هذاك اليوم على خاطر جعفر ما كانش في الدار

هذاك اليوم طاطة نوارة كانت وحدها في الدار و دخلت و بقيت نخزر في صدرها و الشقة و يديها البيوضة و زبي يحب ينيك و لازم يذوقهاو هي لاحظت بلي راني غير نخزر لها في الزيزة و جاتني عليها و راحت تغسل حوايجها و شمخت روحها بالعاني و جاتني و الراس تاع الزيزة يبانو زادت هيجتني . هذيك الدقيقة انا رجعت حلوف نغلي و دنيت ليها و قلت لها طاطة راكي مشمخة روحي بدلي تمرض هكذا و مسيت لها صدرها وهي ضحكت و راحت للشمبرة و ما غلقتهاش موراها و انا غير شفتها عرات و شفت زوايزها حتى هجت و هجمت عليها و زبي يحب ينيك طاطة نوارة

و كي دخلت عليها هي ما حارتش وبالعكس كانت تضحك كي شغل كانت تستنى فيا وقتاش نهجم عليها و حكمتها و بديت نبوس و نغلي و لحقت حتى للزيزة و مصيتها و كانت طريةو زبي يحب ينيك نوارة المليحة يمات صاحبي . و خرجت زبي موقف و قلت لها تحبيه طاطة و هي راحت اجونو حاكمة زبي تمص و ترضع فيه و انا نخزر فيها و نقول اه اه زيدي عمري اه اه ارضعي مصي مليح اه اه و هي كانت البيبة تاعها سخونة و تعصر مليح في راس زبي بشواربها حتى هيجتني و خلاتني كي المهبول و زبي يحب ينيكو يموت على المصان سورتو في الراس كي يكونو الشوارب يدورو على راس زبي و اللسان

و شافتني سخون نغلي و حكت لي زبي على زوايزها مليح و زادت ذوبتني و انا جا الدور تاعي و طبعت زبي في سوتها كامل للقلاوي و بديت نبومبي فوقها و احنا على الارض و من كثرة الشهوة و الحرارة ما قدرتش نشد و بومبيت زوج و لا ثلاث خرطات برك و جبتو و بدا زبي يبزط الزن بقوة . و كنت انا نغلي و نعيط اه اه اح اح و زبي يزنن و يبزط و انا نحب نزهى و زبي يحب ينيك و يحب يدخل في السواوي والحتشاشن و الترمة

فضيحة جامعة بلعباس قحبة حجوبي مع عشيقها ينيك و يبوس و يخلط

ادخل هنا

أضف تعليق