سحاق حار مع زميلتي رتاج في عيد الميلاد في بيتها


انا امراة سحاقية و هذه قصتي في سحاق حار جدا مع زميلتي رتاج التي تعمل معي في المحكمة و ه لم تكن تعلم اني سحاقية فهي أيضا مطلقة مثلي و لكنها تعيش لوحدها في بيتها اما انا فاسكن مع اهلي و لطالما فكرت في خطة تجعلني امارس معها السحاق دون جدوى فهي امراة صارمة جدا . و كانت فرصتي الوحيدة هي موسم أعياد الميلاد حيث اخبرتني انها تفكر في السفر الى فرنسا او إيطاليا للاحتفال لكني اقنعتها ان تبقى هنا معي فانا لم اكن املك أموال كافية للسفر مع ارتفاع أسعار الرحلات في موسم أعياد الميلاد و غلاء الفنادق و لكن لم اخبرها بالسحاق . و عرضت عليها ان نحتفل سوية في بيتها بعدما نحضر الأجواء و هكذا اقنعتها و اشترينا كل المستلزمات و بدات الحفلة الساخنة جدا و التي توجت باجمل سحاق حار و نعمدت اشتراء روب نوم احمر شفاف و قبعة حمراء حتى نبدو بمظهر البابا نويل و كما اتفقنا في ليلة راس السنة اتجهت معها الى بيتها بعدما اخبرت اهلي اني سابيت عند زميلتي رتاج . و لما دخلتنا البيت لم تكن تعلم اني سحاقية و اعطيتها الروب الأحمر و تعريت بسرعة امامها حتى اسخنها و أخرجت بزازي و انا بزازي متوسطة و جميلة جدا و خلعت كيلوتي لترى رتاج كسي   المحلوق و هي مستغربة جدا من تصرفي لكني احسست انها كانت معجبة جدا بجسمي

ثم طلبت منها ان تخلع و تلبس الفستان امامي لكنها اجابتني انها ستذهب الى الحمام و تغير ملابسها و هي تشعر بالخجل و امسكتها و قلت لها هل تخجلين من حبيبتك  انظري الى بزازي نحن نساء بيننا و بالقدر الذي كانت فيه خجولة كنت احس انها تريد ان تخرج كل مكبوتاتها امامي . ثم فتحت لها ازرار القميص وهي ترتعد و انا مثلها من الشهوة و نحن سنبدا سحاق حار و احلى سكس بيننا و نظرت الى صدرها الأبيض الجميل الذي كان كبيرا جدا و جميلا و طريا و لمسته و انا اضحك و هنا بدات تضحك معي و كنا و كاننا نلعب حيث المس لها صدرها و هي تضحك و انا انفجر بالضحك ثم خطفت قبلة ساخنة جدا على شفتها و هي مستغربة  وقلت لها هل تعلمين انا احبك و احلم بهذه اللحظة منذ رايت كفيها و كانت مضطربة نوعا ما فهي ليست سحاقية . ثم عدت لاحتضانها و تقبيلها و هي مندهشة و انا العب بصدرها الطري الكبير و بدات ارضع حلمتها الوردية و هنا احسست انها تشعر بالمتعة حيث لم تمنعني و لم توقفني بل كانت مستمتعة جدا و هي تسلمني جسمها و انزلت لها ثيابها و البستها الفستان الأحمر ثم خلعت لها كيلوتها الأسود و تركت طيزها عارية . ثم لحست لها كسها و تركتها تغلي من الشهوة في سحاق نار ساخن و مثير

ثم جلسنا على الأرض و نحن عارتين تماما و كل واحدة فينا تقبل الأخرى و تلاعب صدرها و أدخلت اصبعي في كسها و كان طري و ساخن و عليه بلل غزير و انا اواصل تقبيل فمها و لعقه بكل قوة و اسمع اهاتها و غنجتها التي كانت تعبر عن سنين من المحنة و الكبت الجنسي . ثم وضعت كسي الساخن على كسها الساخن جدا و كان كسها مشعر جدا و بدات احك بينهما و فكرت في شيئ ادخله في كسها و لم اجد الا جزرة صغيرة كانت سلة الخضار و ادخلتها في كسها في سحاق حار جدا و هي تواصل التاوه  والالتهاب بكل قوة و انا انيك كسها بحبة الجزء التي سخنت من كثرة احتكاكها بالكس . ثم أدخلت الجزرة في كسها و كانت ساخنة مثل الزب و بدات يتناك بها و اقبل رتاج و الحسها و امص بزازاه و هي أصبحت اكثر مني التهابا حيث نزعت مني الجزرة و أدخلتها في كسها بكل قوة و صارت تصرخ بطريقة رهيبة اه اه اه ادخلي كل الجزرة اه اه انا ممحونة اه اه متعي كسي اح اح اح و انا اسخن معها و اجسادنا ملتصقة ببعض في سحار حار و ملتهب

ثم صعدت فوقها و انا امثل دور الرجل حيث كنت اهز كسها بكسي و بكل قوة  وكاني رجل و هي تصرخ و بدات ترتعش بطريقة حامية جدا و انا رميت جسمي على جسمها و صدري عى بزازها الكبيرة و اقبلها بعنف و محنة كبيرة و العق لسانها . ثم احتضنتها و قد وصلنا الى ذروة اللذة الجنسية و لكني بقيت العب بصدرها لان بزازها جميلة جدا و نحن نضحك و مستمتعتين باحلى سحاق حار جدا في عيد الميلاد الى غاية الصباح في السرير

شيميل لذيذ جميل جدا ابيض يرضع زب اسمر كبير جدا ثم يرفع رجليه و يطلب منه ادخاله في طيزه و ينيكه

ادخل هنا

أضف تعليق