سكس خليجيون في بريطانيا – تنكح بخش طيزها بقوة


اخذت تنكح بخش طيزها وهي تريه لموريس الذي لم يصدق ما يراه فقفز كالمجنون فصفع نجلاء وهو يقول لها يا لبوة متى ثم ما لبث ان وجد نفسه فوقها وهو يغرس بقضيبه الكبير في بخش طيزها الشلهوب واخذ بنكحها بشدة وهي تتاوه ويمنى الممحونة سعيدة بما ترى وبعد دقائق جلست يمنى اما وجه نجلاء المنكوحة واخذت تلاعب كسها الرطب المفلوع ثم امسكت براس نجلاء وشدته الى كسها فاخذت تمصه وتاكله بحرارة وبين الحين والاخرى كانت تعطيها فسحت لترفع راسها فتتاوه لتعود فتغرس راسها في كس يمنى وموريس يضرب كالمجنون ببخش طيز نجلاء الفاسقة الذي تدمر وتحمر واصبح يقتلها من شدة الالم ولكنه من الالم المحبب على قلب نجلاء وهي قد ادمنته مع نمر الذي لم يكن يرحمها ونمر اشد فحولة واكثر خبرة مع النساء من موريس بدافع السن

انطلقت نجلاء بنشاط لتتفتل بمحلات اللينجيري التي لم تتغير كثيرا عما كانت عليه في اخر زيارة لها فاخذت بتجريب الملابس وهي تتمايل وتتغندر كالقطة الشلهوبة من محل الى اخر وهي تجرب ما لديهم من الملابس الداخلية المثيرة التي لبست بدنها لبسا فبدت كالنجمة المشعة التي سحرت اعين المشاهدين من العمال في المحل حتى اوشكت الفاندوز ان تنقض عليها لشدة ما شعرت من اثارة وهي رات فيها فاسقة

وبعد ان انتهت الفاسقة نجلاء من شراء بعض اللينجيري لارضاء فحولها نمر وموريس باحلى السبل انطلقت الشلهوبة الى المكتبة لشراء كتاب كاماسوترا عن فنون النيك لتحسن من ادائها في السرير بعد ان رات بام العين كيف ينفر الرجال من نسائهم ومن الروتين للجديد والطيب والمخفي وبعد ان دخلت المكتبة قالت للبائع الباكستاني بجلبابه السلام عليكم….

البائع الذي بهر بما يراه من جمال مشرقي جميل طيب: مش معقول؟ اهل انت باكستانية؟ فجاوبته الفاتنة بمحنة شديدة نجلاء نجلاء؟ ففهم ذلك الرجل الذي يملك خبرة في الحضارة والاسماء العربية ان نجلاء هو اسمها فقال لها اهل انت عربية؟ فاجابت نعم, فرد وقال ونعم الجمال, وثم سالها ماذا تفعل في بريطانيا فقالت له بانها تعيش في تلك الانحاء وبانها وعائلتها يملكون الجنسية فسالها حينها ومن هو والدك, فقالت له فلان فلاني, فنظر اليها بتعجب وقال, نجلااااء نجلاء اهذه انت يا ابنتي!!! كيف انت يا ابنتي يا عزيزتي؟ كيف والدك عاش من شافك كيف الصحة ماذا هناك من جديد

نجلاء وبسعادة وبغندرة وبجنون: اهلا اهلا وشعرت وكانها صاحبة المكان فاخذت تتمايل بعهرها امام ذلك الرجل الفحل وجاوبته بخير انا بخير ولكنها تذكرت بانها قد اتت المكتبة لشراء كتاب جنسي فاحمر لونها وهي لا تعلم كيف لها ان تشتري ذلك الكتاب من هناك فلعله سيخبر والدها, لا لا وهي تقول في نفسها وفي قرارة عقلها وهي تحاول ان تنفي ما قد يحدث واتبعت بان ذلك ليس سوى تفكير سلبي عليها اذالته من راسها لان لا مكان له من الصحة… فاتبعت الفاتنة وقالت له لقد وصلنا البارحة, فسالها وكيف كانت الرحلة فقالت خير الحمدلله انا سعيدة بتغيير الروتين فهذا ثاني يوم وهناك العديد من الاشياء التي استطيع ان افعلها وسافعلها وفي تلك اللحظة ضرب نظرها الى قضيب الفحل فاذ به عريضا كبيرا ظاهرا من فوق سرواله فسرق المشهد الحار الكلمات من عقلها وجعلها تتلعثم وهي تنظر بجنون الى قضيبه وكانها تريد ان تمد يدها فتخرجه.. فقالت ممازحة ها انا هنا … فقال لها دعيني اسلم عليك لارى ما الجديد بك.. ما الجديد م م م ؟ فاسرعت الفاتنة وقالت كيف المكتبة؟ كيف الشغل وهي قد ارتعدت من امكانية فضحها على يد ذلك الرجل الذي بدى وكانه خبيرا في امور النساء فودت من قلبها بان يقوم بنكحها بشدة بذلك القضيب في اقوى سكس نيك طيز ولا بالخيال….

أضف تعليق