بنت الجيران وحكايتها معايا وسحاق ممتع


بنت الجيران وحكايتها معايا وسحاق ممتع

منذ بضعة أيام وبينما كنت جالسة في بيتي لوحدي قرع الباب ففتحت فوجدتابنة جيراننا الصغيرة تريدني أن أشرح لها درساً في اللغة الفرنسية فدخلتلعندي , لقد كانت شقراء الشعر وقد عملت لها والدتها ضفيرتان من الشعرالذهبي ولقد كانت بيضاء وبعينين عسليتين بريئتينرحبت بها ثم دعيتها إلى غرفتي لنجلس على طاولة الدراسة ولكن يا لغلطتيالفادحة لقد نسيت القضيب الاصطناعي مرمياً على السرير فلحقت بها إلىالغرفة وفعلاً لقد حدث ما كنت أتوقع . . لقد كانت ممسكة بالقضيب الاصطناعي)الديلدو) وهي تقلبه تحاول معرفة ما هذا الذي بين يديها وعندما رأتنيقالت لي بلهجة عامية : خالتو لارا شو هيدا ؟ !!؟فقلت لها: ميمي . . ما تتدّخلي بشي ما بخصّك ، عيب .!قالت لي: لأ خالتو لارا ، هيدا بيشبه شغلة بشوفها على التلفزيونفقلت لها: أي تلفزيون ؟فقالت لي : كل كام يوم البابا بيجيب أفلام على البيت بيطلع فبها عالم مالابسين شي وكان في وحدة بنت معاها متل هيدافقلت لها : وشو عم بتسوي فيه ؟فقالت: مدخلتو من تحت !!!فقلت لها : وين من تحت ؟فقالت: مدخلتو بتبعهافقلت: ولما كنت تشوفي هالشوفات شو كنت تساوي؟فقالت: ما ساوي شي بس حس أنو تبعي عم يحكني وكنت حفه بإيدي حتى أتعب بسيصير سخن كتير ومرة على قد ما حكيتو نزل مني دم كتير بس خفت أقول للماماحتى ما تضربنيفقلت لها: ليش كنت عم تحكيه من جوا حتى نزل منودم فقالت : مظبوط بس من وقتها ما عاد نزل منودم رغم أنو عم فوت أصبعي لجوا كتير شو لازم أعمل خالتو لارا أنا مانيمرتاحة .فجلست أشرح لها عن ما هو غشاء البكارة وكيف انها قد مزقته وشرحت لها عنالجنس وكيف يتم بين الجنسين وما هي مقدماته وماذا يتم فيه وكيفية تحقيقالمتعة وعلمتها أنها في حال أثيرت عليها أن تمارس العادة السرية وليسالجنس لأنها بعدها صغيرة على هالأشيا وبس تكبر فينها تعمل الي بدها وانوأنا بستعمل الديلدو من شان أحس بأنو معي شاب وأنو فينها تجيب شي بيشبهالقضيب الاصطناعي وتستخدمه من أجل إسكات شهوتها وفي حال اضطرت إلىممارسة الجنس لا يجب عليها أن تترك صديقها ينزل الحليب الأبيض في كسكوسها لأنهاسوف تحبل ، وإذا بدها تتركو يحط زبه في طيزها بس ما أكتر ، وقلتها أنوالجنس من الطيز مؤلم بالبداية وبس تمارس السيكس من الطيز، طيزها رح تصيرواسعة وما عاد رح يوجعها شي على العكس بدها تنبسط كتير فقالت لي : بسخالتو لارا ليش في بنات بحبوا بعض كتير لدرجة انو بيشلحوا تيابهن وببوسوابعض وبيرضعوا من بعض فأفهمتها بأن ذلك يسمى بالسحاق فقالت لي: يعني أناإذا كنت بحب وحدة بصير سحاقية فقلت لها : لا .

1 / 2

. حتى تشلحوا تيابكنوتفركوا كساس بعضكم وقتها بصير اسمو سحاقفقالت لي: بس يا خالتو لارا الماما قالتلي عيب خلي حدن يشوف الكسكوس تبعيوخصوصاً الصبيانفقلت لها : بس أنا كبيرة وما فيها شي إذا خليتيني شوف كسكوسك ولأنو أنابعمر أمكفقالت لي: طيب إذا فرجيتك كسكوسي بتفرجيني كسكوسك ؟ !فقلت لها ضاحكة: طيب مانها مشكلة ومن شان ورجيكي أنو أنا صادقة رح أشلعتيابي أنا أول . ثم خلعت بلوزتي البيضاء ولم أكن أرتدي شيئاً تحتها فرأتأثدائي فقامت بخلع بلوزتها أيضاً ولقد كان صدرها ما يزال في ريعان شبابهلم يظهر فيه أي انتفاخ ثم خلعت أنا الشورت القصير فرأت عانتي وعليها شعرقليل فسألتني لماذا يوجد عندي شعر ولا يوجد عندها شعر فأخبرتها أنها ماتزال صغيرة فسألتني لماذا يوجد شيء احمر يتدلى من كسي فقلت لها بأن ذلكهو البظر ويختلف طوله من فتاة لأخرى وهو المسئول عن الإثارة عند الفتاةويجب عليها مداعبته عند ممارسة العادة السرية فقالت لي بأنه لا يوجدعندها شيء مثله فقلت لها أرني كسك كي أحكم فخلعت كلسونها ولقد كان كسهاصغيراً جداً وأبيض مثل الفل ولا توجد عليه أي شعرة كما كنت في السابق أنا ،فقلت لها حسناً أفتحي ساقيكي فتحتهما وانفتح كسها أيضاً ، لقد كان ظريفاًوناعماً وفتحاته وردية اللون ، ثم علمتها أين يقع البظر وكيف تفركه وصرتأفركه لها حتى تهيجت وصارت تنطق بكلمات غير مفهومة مثل أنا حميانة كتير .ثم قلت لها دعي كسي يلامس كسك وفعلاً فعلنا ذلك وصارت تحف كسها الخالي منالشعر على عانتي المشعرة وهي تتنهد بقوة وتهمهم ثم علمتها كيف تلحس الكسوفتحت لها ساقيها ووضعت رأسي بين فخذيها الناعمان وصرت ألحس لها وأحسستبطعمة عصيرها في فمي ثم فتحت ساقي وقلت لها أن تجرب هي ذلك وفعلاً لقدكانت قد فهمت الدرس بشكل جيد وصارت تلحس بقوة ثم رفعت رأسهاوقالت لي : خالتو لارا كسكوسك مالح كتير بس طيب كتير وبقينا هكذا مدة نصف ساعةنستمتع حتى أتتها الرعشة الجنسية وصارت تصرخ بقوة شديدة ثم أرتدت ثيابهابعدما وعدتني بأنها لن تخبر احد بذلك وعليها أن تكتم حبنا حتى يحينالموعد ثم قبلتني وذهبت إلى بيتها.

2 / 2

أضف تعليق