سنه اولى جامعه | l-studio-msk.ru


سنه اولى جامعه

إسمي روان ، في العام الماضي جئت إلى هذه الجامعة التي أدرس فيها الآن وبالتحديد إلى كلية الآداب (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، منذ اليوم الأول تعرفت إلى أسماء ، فتاة معي فيالكلية كانت غرفتها مقابلة لغرفتي في سكن الطالبات ، كانت أسماء بالنسبةلي الصديقة الوحيدة لي في الكلية قبل مرور شهرين حين تعرفت على عدة
صديقات أخرى ، لكن رغم ذلك فقد كانت أسماء المفضلة لدي ، و كنتالمفضلة لديها كما قالت هي ، كنا مع بعضنا معظم الوقت حتى في السهرةفإنني أفضل السهر عندها من غيرها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، فقد كانت لطالما تروي لي قصصاً سمعتعنها أو قرأتها ، كانت تلك القصص متنوعة أحياناً عن الرعب و الحب و الجنس والمغامرات ، كانت تسليني تلك القصص و كنت أظل أذكرها لأيام ، بقيت علاقتناوطيدة و متماسكة ، و كنت أعتبرها أختاً لي و أخبرها عن أمور لا أجرأ علىإخبارها لأمي ، استمرت علاقتنا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)و كانت دائماً لطيفة معي بشكل لا يصدق ، وفي إحدى المرات و كالعادة دعيت أسماء و لكنها هذه المرة أصرت على أنتكون السهرة في غرفتها ، طرقت الباب ففتحت لي و عندما جلست قالت ليأنها تشعر بالتعب ، فقلت لها : سأذهب إذاً حتى لا أزعجك الليلة و أترككلترتاحي ، فقالت : لا.. لا.. أرجوك لا تذهبي ، سأتحسن طالما أنت موجودة ،فضحكت لما قالته ، ثم قالت لي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان): هل تعرفين كيف تقومين بعمل المساج ؟ ،فقلت لها : لا و لكنني سأحاول ، فقالت لي : إذاً إنتظري ، و بعد ذلك نزعت ما
عليها من ثياب خارجية لتبقى بالستيان و الهاف ، فصرخت قائلة : مالذي تفعلينه، فقال لي : هدأي من روعك ، لن يكون المساج ذو فائدة ما لم تلامس يداكالعظام ، فأحسست أنها تريد شيئاً (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، و لكنني تابعت و بدأت أدلك لها ظهرهاكانت تلك هي المرة الأولى التي أتلمس جسد فتاة ، فبدأت أحرك يدي علىجسدها بشكل عام ، ثم طلبت مني التوقف و عرضت علي أن تقوم بتدليكي هيالأخرى ، فشعرت بما تريده لكنني أردتها أن تبدأ هي أولاً ، لكنني ساعدنها ،فقلت لها : لحظة سأنزع ثيابي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)و أبقى بالثياب الداخلية مثلك ليسهل عليكتدليكي ، لكنني لم أكن أرتدي ستيان لذى بقيت فقط بالهاف مكشوفة الصدر ،فقالت لي : لم تخبريني أن لديك مثل هذا الصدر الجميل ، و حتى لا تشعريبالفرق سأنزع الستيان أنا أيضاً ، و فعلاً نزعتها و بقينا مكشوفتا الصدرين ، ثم
استلقيت على بطني و

1 / 2

بدأت تدلكني ، (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) و أنا أنتظر حركتها التالية ، ثم بدأت أشعربشيء دافئ على ظهري ، لقد كنت تسير على ظهري بلسانها صعوداً و هبوطاًثم مدت يداها إلى صدري و بدأت تداعبه فشعرت بشيء من الإثارة ، واستمرت على هذه الحال لبعض الوقت ، ثم بدأت تقبلني على وجنتي لمرات ، ولكنها اقتربت أكثر حتى تبادلنا قبلة فم لفم ، و مع مرور الوقت كنت أشعربالإثارة تجتاح جسدي ، حتى قامت هي و نزعت الهاف الذي ترتديه ففعلتمثلها ثم استلقى كلانا على السرير (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) و بدأنا نداعب صدرينا ، كل واحدة تداعبصدر الأخرى ، لكنها اخترقت القاعدة و مدت يدها إلى كسي و بدأت بمداعبته ،و كان ذلك يشعرني بالمتعة حقاً ، و بعد أن انتهت عانقته بحرارة ، ثم مددتيدي إلى كسها و بدأت أقلدها و أفعل كما فعلت و كنت أسمعها تتأوه بصوتخفيف ، و بعد عدة دقائق ، تبادلنا خلالها القبلات و تحدثنا قليلاً ، استلقت هيفوقي ثم وضعت كسها فوق كسي و بدأت تحرك جسمها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، و بهذا كان كسييتحرك مع كسها ، كان ذلك دافعاً لي و لها حتى نتأوه فكنا نفعل ذلك ، لكنناخلال ذلك لم ننتظر ، فقد تبادلنا قبلة في البداية ، ثم بدأت أداعب صدرها الذيكان يهتز و هي تحرك جسمها حتى تستثير نفسها ، صحيح أن العملية طالتلكننا استمتعنا خلالها و بعد بضع دقائق (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، صمتت أسماء فنظرت إليها فرأيتهاتتنفس بسرعة كبيرة من فمها ، و فجأة أحسست بشيء حار على كسي ، نعملقد كان مائها ، فطلبت منها أن تتابع حتى قذفت كل مائها ، ثم بدأنا أنا و هينلعق ما سقط من مائها على كسي و جسمي ، و بعد أن انتهينا استحم كلانا ،ثم سألتها : لماذا أنا بالذات ؟ فقالت لي : منذ بضعة أسابيع شعرت بشيء غريب
في تجاهك ، أنت جميلة جداً و لطيفة و صديقتي أيضاً (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ، كل ما فيك من صفاتحرضني على فعل ذلك ، و منذ ذلك اليوم و أنا أمارس السحاق ، و رغم أنني لمأمارس الجنس مع الشبان إلا أنني أظن أنه مثير أكثر ، لما سمعته من أسماءعن ذلك ، اليوم ستأتي أسماء لعندي حتى نمارس الجنس كما نفعل بالعادة!

2 / 2

أضف تعليق