لواط مع البناء في الطابق الثالث و كيف ناكني بقوة


هذه قصة لواط حقيقية حدثت معي منذ عشر سنوات بالضبط في 2004 و نحن الان في بداية 2014 و كنا يومها نسكن في الطابق الاول من الفيلا التي كنا بصدد بناءها اما الطابق الثاني و الثالث فقد كانا في طور الانجاز . انا الان عمري تسعة و عشرين سنة و كان عمري وقتها تسعة عشر عاما فقط و انا شاب بجسم جميل جدا و بشرة بيضاء مع طيز دائما ازيل الشعر عنها بالكريمات الخاصة بالنساء و هذا منذ ان وصلت الى سن البلوغ حيث احس انني من الداخل فتاة رغم اني املك زب و احيانا استمني و اقذف لكن عشقي للزب يصل الى درجة الهيام و في تلك المرة تذوقت طعم زب حقيقي لم ارى مثيلا له الى الان و كان ذلك مع البناء الذي كان يقوم بطلي الجدران وقتها بالاسمنت و قبلها كنت اما امارس لواط او اتبدال مع اصدقائي النيك و لكن بشكل سطحي فقط او ادير ظهري و انحني و اترك اصدقائي يحكو ازبارهم على فلقتي حتى يقذفوا علي المني . كان البناء رجلا مكتمل النمو و هو من الريف و له يدان غليظتان و اصابع كبيرة جدا و رقبة غليظة و هو اسمر كثيرا من كثرة تعرضه الى اشعة الشمس و من اول يوم بدا العمل اثارني و عرفت انه نياك حين بدا يحكي و يخبرني انه غير متزوج رغم انه كان قد تجاوز الخامسة و الاربعين من عمره و بقيت اراقبه و انا اشتهي زبه و احلم برؤيته دون ثياب . و اتذكر اول مرة حين بدا العمل دخل الى البيت و لم يكن اخوتي الكبار في البيت و ابي فطلبت مني امي ان ارافقه الى الطابق العلوي و اشرح له طريقةا لبناء و افهمه كل شيئ  ولما صعدنا كان يرتدي لباسا عاديا ثم استاذنني و دخل الى احدى الغرف التي لم يكن فيها لا نافذة و لا باب و راح يغير ثيابه حتى يلبس ثياب العمل ثم خرج علي و هو يلبس سروال اسود ملطخ من كل جهة و ممزق و نظرت مباشرة الى منطقة زبه المنتفخة و اثر الراس واضح جدا و قد هيجني و تمنيت رضعه  و تذوق زبه في لواط يشعلني في تلك الاثناء حتى قبل ان يبدا يعمل . بقيت اراقبه و هو يطلي الاسمنت الممزوج بالرمل على الحائط و يسويه بعد ذلك في مستوى واحد و كلما رمى بملعقته المخصصة للبناء الاسمنت على الحائط كلما تحرك زبه بين رجليه و انا اشتهيه اكثر و وصل بي الامر ان اذهب الى الحمام و استمني و انا اتخيل شكل زبه و حجمه الحقيقي و نحن نمارس لواط في الطابق الثالث لوحدنا

و بعد ان مر اسبوع على بداية ذلك البناء العمل في بيتنا اخبرني انه سيحضر مساعدا يقوم بترتيب الاسمنت و احضار الماء اليه حتى يتقدم بطريقة اسرع في البناء و بما اننا كنا في بداية فصل الصيف و الموسم الدراسي قد انتهى فقد عرضت عليه ان اعمل معه انا دون ان يحضر مساعدا له لكنه اخبرني انني لن اصمد على الاعمال الشاقة و قد اشعل الشهوة في جسمي حين قال لي انت فتى طري و لا تصلح لاعمال البناء و كدت اهجم على زبه في تلك اللحظة  و اجعله يمارس معي لواط بقوة . و بعد ذلك اتفقنا انا يختبرني لمدة يوم و يحكم بنفسه و نزلت الى الطابق الاول و لبست شورت و نزعت البوكسر و ادخلت قماسش الشورت بين فلقتاي و عدت اليه و بمجرد ان رءاني حتى نظر الى فخذي و اطال النظر و طلب مني ان ابدا العمل و تعمدت ان اقابله بظهري في كل مرة و الشورت نازل على نصف طيزي كي يراه و يتاكد انه محلوق و صافي و ذلك كي يبادر الى ممارسة لواط معي و صرت ارى زبه اكثر انتصاب من ذي قبل حيث كان بدايا انه ممحون و يريد ان ينيكني لكنه يريد ان تكون المبادرة مني . و حين جاء وقت الغذاء احضرت الاكل و وضعناه على الاجر و قابلته ثم جلست و بدانا ناكل و نظرت الى زبه فرايته متدلي بين رجليه و جهة الخصيتين ممزقة و شعر خصيتيه ظاهر جدا و صرت هنا انظر بطريقة علنية حيث لم اعد اطيق الصبر اكثر على لواط مع البناء الذي هيجني . و بعد ان اكلنا اشعل سيجارة و بدا يدخن ثم حك زبه امامي و كانه يقوم بذلك بطريقة عفوية و هنا بدات اشعر بامر خاص و احسست انني لن اصمد امام هذا الزب اذا ناكني و مارس علي لواط لانه جد كبير ثم قام و كان زبه ظاهرا جدا و بنطاله مرفوع و طلب مني ان اكمل العمل لكني طلبت منه ان نحكي قليلا قبل ان نبدا العمل مرة اخرى ثم تجرات و سالته لماذا لم يتزوج فاجابني انه لم يعثر على شريكة الحياة بعد و انه بصدد بناء مستقبله حتى يحقق مبلغ من المال يساعده ثم تجرات اكثر و كنت متاكدا ان هذا السؤال هو طريقي الى زبه و لواط معه و قلت له لكنه كبير و من غير المعقول ان يصبر على النساء في مثل هذا العمر و هنا انفتحت عيناه و رد بسرعة كلامك صحيح انا لا اصبر لا على النساء و لا على الفتيان ثم تبسمت و نظرت الى زبه فوجدته يكاد يخترق بنطاله ثم قلت له انني لا اصبر ايضا على الزب و لذلك انا معك

عند ذلك امسكني من يدي و اخذني الى جهة المطبخ التي كانت في اقصى البناء و يقابلها حقل كبير جدا و لا توجد اي بناية تقابلنا ثم احتضنني و شعرت بزبه المنتصب يحك طيزي ثم انزل لي الشورت فراى طيزي البضاء و هي صافية و تحسسها بيده قليلا ثم قبلني من رقبتي و انا احس بانفاسه الحارة في لواط ملتهب ثم مددت يدي مباشرة الى زبه و لم اصدق انه قد اخرجه من مخبئه و امسكته بيدي و كان ضخم جدا حتى اني لم اقدر على لف اصابعي عليه ثم حاولت الالتفات اليه كي اراه لكنه ثبتني و كان قويا ثم بصق على يديه و دهن بها زبه و دفع الراس الى خرم طيزي و بدا يدخله و انا اتعذب من حجم الضخم و حاولت الهرب منه في تلك اللحظة دون جدوى و حاولت ثنيه عن ادخاله في طيزي حين امسكته من خصيتيه لكنه كان بدويا و قويا جدا و ارتفعت شهوته بطريقة غريبة و ما هي الا لحظات حتى احسست ان طيزي تمزق و زبه يخترقني في لواط قوي جدا و صار ينيك و يلهث في اذني مع انفاس حارة تخرج منه بكل محنة الى ان قذف في طيزي و سحب زبه و المني يقطر من فتحي و انا احس انه قد وخزني بابرة كبيرة في طيزي ثم التفت اليه فرايت زبه و لم اصدق ان هناك رجلا في هذا الكون يملك مثل ذلك الزب. و صرت بعدها الى الان اساعده و نمارس لواط و كانه زوجي و مازال يعمل في بيتنا الى اليوم

أضف تعليق